أهالي المهد يتذمرون من اعتراضات فئة سعت لوقف تشييد برج اتصالات
نوفمبر 9, 2013 08:57 مساءً
أبدى أهالي محافظة مهد الذهب تذمرهم من تصرف فئة قليلة من المواطنين؛ في محاولتهم لإيقاف إنشاء برج تابع لإحدى شركات الاتصالات المشغلة للهواتف المحمولة، واستغرب الأهالي من التصرف الغريب والخارج عن القانون والذي لا يدعمه منطق ولا إثبات، وعللت الفئة التي حاولت منع تشييد البرج خطوتها بأن *هناك آثار صحية *سالبة يسببها تشغيل البرج للإنسان؛ وذلك رغما عن عدم وجود دراسة علمية تثبت ذلك الأمر.
واتهم الأهالي الفئة التي حاولت فعل ذلك بأن لها مصالح شخصية وراء الأمر الذي لا يدعمه منطق ولا دليل.
وصحيفة المهد في محاولتها استجلاء الأمر؛ قال لها المواطن ساير عائض في اتصال هاتفي: "وسط محافظة المهد يحتاج إلى تغطيات شبكة الهاتف المحمول"، لافتاً إلى أن الموقع *الذي اختارته الشركة لتشييد البرج هو الأفضل ويقع على الشارع العام وهو شارع (اقتصادي).
من جانبه قال المواطن بندر نياف : "مؤخراً أصبح بعض الأهالي يعقدون خدمات المحافظة وما يحتاج إليها سكانها"، منوهاً إلى انه لا توجد دراسة في العالم تثبت التعرض إلى مشاكل صحية ناجمة من أبراج الاتصالات، مطالباً الجميع أن يسعى إلى خدمة المهد المحافظة العزيزة على قلب الكل، مستغربا من كثرة الاعتراضات على مشاريع الدولة والقطاع الخاص؛ مما يعطل التنمية ويزيد من تعقيد الأمور.
كما أوضح المواطنين أن أمر الاعتراضات على إنشاء بعض المشاريع لم تعد تحتمل، مؤكدين أنها أصبحت ظاهرة غريبة لأسباب شخصية، وبينوا *أن المصلحة الشخصية يجب أن لا تحتم على المعترض إيقاف الخدمات التي تهم المصالح العامة.
وختما حديثهم للصحيفة قائلين : "الجميع يعلم من سنوات والمحافظة تتباطأ في التنمية *وربما أكثرها اعتراضات من أصحاب النظرة القصيرة، مطالبين الأهالي بالاتحاد والوقوف بقوة في وجه من يسعى لعرقلة مشاريع الخدمات في المحافظة وما يتبع لها من مراكز وقرى.
واتهم الأهالي الفئة التي حاولت فعل ذلك بأن لها مصالح شخصية وراء الأمر الذي لا يدعمه منطق ولا دليل.
وصحيفة المهد في محاولتها استجلاء الأمر؛ قال لها المواطن ساير عائض في اتصال هاتفي: "وسط محافظة المهد يحتاج إلى تغطيات شبكة الهاتف المحمول"، لافتاً إلى أن الموقع *الذي اختارته الشركة لتشييد البرج هو الأفضل ويقع على الشارع العام وهو شارع (اقتصادي).
من جانبه قال المواطن بندر نياف : "مؤخراً أصبح بعض الأهالي يعقدون خدمات المحافظة وما يحتاج إليها سكانها"، منوهاً إلى انه لا توجد دراسة في العالم تثبت التعرض إلى مشاكل صحية ناجمة من أبراج الاتصالات، مطالباً الجميع أن يسعى إلى خدمة المهد المحافظة العزيزة على قلب الكل، مستغربا من كثرة الاعتراضات على مشاريع الدولة والقطاع الخاص؛ مما يعطل التنمية ويزيد من تعقيد الأمور.
كما أوضح المواطنين أن أمر الاعتراضات على إنشاء بعض المشاريع لم تعد تحتمل، مؤكدين أنها أصبحت ظاهرة غريبة لأسباب شخصية، وبينوا *أن المصلحة الشخصية يجب أن لا تحتم على المعترض إيقاف الخدمات التي تهم المصالح العامة.
وختما حديثهم للصحيفة قائلين : "الجميع يعلم من سنوات والمحافظة تتباطأ في التنمية *وربما أكثرها اعتراضات من أصحاب النظرة القصيرة، مطالبين الأهالي بالاتحاد والوقوف بقوة في وجه من يسعى لعرقلة مشاريع الخدمات في المحافظة وما يتبع لها من مراكز وقرى.
