الأخضر السعودي الجديد يفتتح مشواره بالتصفيات الآسيوية
فبراير 6, 2013 08:03 صباحاً
يفتتح المنتخب السعودي مشواره في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم المقررة نهائياتها في أستراليا عام 2015 بمواجهة قوية أمام المنتخب الصيني.
ويأمل الأخضر الجديد تحت قيادة المدرب المؤقت خوان لوبيز، الذي أتى بديلاً للهولندي فرانك ريكارد بعد إقالته إثر الخروج المر من الدور الأول لكأس خليجي 21 بعد خسارته في مباراتين أمام الكويت والعراق وفوز وحيد على اليمن.
ولعب المنتخب السعودي مباراة ودية أمام الإتفاق كسبها بثلاثة أهداف.
واستدعى لوبيز 25 لاعبا هم: وليد عبدالله وعبدالله السديري وفهد الثنيان وسلطان البيشي وياسر الشهراني وحسن معاذ وعلي الزبيدي ومنصور الحربي وكامل الموسى وأسامة هوساوي وعمر هوساوي وأحمد عسيري وسعود كريري ومصطفى بصاص وتيسير الجاسم وحسين المقهوي وعبدالله عطيف ويحيى الشهري وسالم الدوسري وسلمان الفرج ونايف هزازي وناصر الشمراني ويوسف السالم وفهد المولد.
واستبعد الثنائي إبراهيم غالب ويوسف السالم بسبب الإصابة.
وفي المقابل خاض المنتخب الصيني لقاءً ودياً وحيداً أمام عمان وانتهى بفوزه بهدف نظيف.
والتقى المنتخبان طوال تاريخهما 11 مرة، نجح التنين الصيني بالفوز في 5 منها ونجح الأخضر السعودي بالفوز في 4 مباريات وتعادلا في مباراتين.
وتعود أول مباراة بين المنتخبين إلى عام 1981 في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 1982م، حيث أقيمت مباريات الذهاب والإياب في تلك التصفيات في سنغافورة، بسبب عدم وجود علاقات تربط بين البلدين وعدم وجود سفارات.
ونجح المنتخب الصيني بالخروج فائزاً في المباراتين، الأولى انتهت 4-2 والثانية انتهت 2-صفر.
وكان اللقاء الثالث الذي جمعهما في نهائي كأس آسيا عام 1984م وانتهى بفوز المنتخب السعودي بهدفين نظيفين سجلهما شايع النفيسة وماجد عبدالله.
وجمعهما اللقاء الرابع في كأس آسيا عام1988 بقطر وحسم الأخضر السعودي النتيجة لصالحه بهدف نظيف.
كما التقى المنتخبان للمرة الخامسة في تاريخهما في التصفيات النهائية المؤهلة لكاس العالم 1990م، واستطاع التنين الصيني من الفوز بتلك المباراة 2-1.
والتقى الفريقان للمرة السادسة في تاريخهما بكأس آسيا 1992 باليابان، وانتهى ذلك اللقاء بتعادل الفريقين 1-1.
وكان اللقاء السابع على مستوى المنتخبين في عام 1994م في ربع نهائي دورة الألعاب الآسيوية، واستطاع المنتخب الصيني الفوز بنتيجة 2-صفر.
وكان اللقاء الثامن بين المنتخبين في دولة الإمارات في كأس آسيا 1996م "دور الثمانية" وانتهى ذلك اللقاء بنتيجة 4-3 للمنتخب السعودي.
وكان آخر لقاءين جمعهما في ذهاب وإياب تصفيات كأس العالم 1998م وانتهى لقاء الذهاب بفوز صيني 1-صفر وانتهى لقاء الإياب بتعادل المنتخبين 1-1.
كما التقى المنتخب السعودي في مباراة دولية ودية وحيدة استطاع المنتخب السعودي من التغلب على المنتخب الصيني بنتيجة 4-1.
"مدريديان" وجهاً لوجه في الدمام الليلة
واهتمت الصحافة الإسبانية باللقاء الذي يجمع المنتخب السعودي بنظيره الصيني وذلك نظراً لوجود مدربان إسبانيان على رأس المنتخبين.
ويتولى لوبيز كارو تدريب المنتخب السعودي، وستكون مباراة اليوم الأولى له مع "الأخضر"، في حين يشرف على تدريب المنتخب الصيني خوسيه أنطونيو كاماتشو، وسبق لكلا المدربين خوض تجارب تدريبية عدة داخل وخارج إسبانيا، كما أنهما درّبا ريال مدريد.
وأجرت صحيفة "ماركا" الإسبانية مقابلة طويلة مع كاماتشو، تحدثت في جانب منها عن مواجهته لمواطنه كارو في الدمام، وقال: "المنتخب السعودي هو المنافس الأبرز للصين في التصفيات ضمن المجموعة الثالثة، لكنني احذر في ذات الوقت من خطورة المنتخب العراقي القوي".
وأشار المدرب الإسباني المخضرم إلى أن الفارق كبير بين الكرة الصينية والسعودية، رغم أن كلاهما يقوده مدرباً إسبانياً، موضحاً أن الثقافة الكروية في الصين مغايرة تماماً لما عليه في السعودية، مؤكداً أنه يستطيع الخروج بالفوز على المنتخب السعودي على أرضه وبين جمهوره "سأحاول استثمار حالة عدم الاستقرار التي يعيشها "الأخضر" بعدما غيّر جهازه الفني قبل أسابيع فقط، إلا أن النقطة السلبية التي قد تعرقل مساعيّ هي حالة الغموض في التشكيلة السعودية".
ويعيش كاماتشو على وقع ضغوط كبيرة من وسائل الإعلام الصينية التي لن تغفر له أي تعثر بعدما فشل في الهدف الأساسي الذي جاء من أجله قبل أكثر من عام، وهو التأهل لنهائيات كأس العالم عام 2014 في البرازيل، لذلك فإن التوقعات تشير إلى أن "التنين" الصيني سيلعب بكل قوة وبهدف الفوز وحصد النقاط الثلاث في بداية التصفيات.
ويمتلك كاماتشو سجلاً أفضل من كارو، إذ سبق له تدريب منتخب إسبانيا لعدة سنوات، وأشرف كذلك على تدريب ريال مدريد عام 2004، وحقق انجازات لافتة مع بنفكيا البرتغالي، وقاده للتتويج بكأس البرتغال عام 2004 على حساب المدرب القدير جوزيه مورينيو، الذي كان على رأس الجهاز الفني لنادي بورتو.
وعلى الطرف الآخر، تولى لوبيز كارو تدريب ريال مدريد بين عامي 2005 و2006، كما أنه درّب منتخب إسبانيا تحت 21 عاماً، فضلاً عن فرق عدة مثل راسينغ سانتاندير وليفانتي وسلتا فيغو وفاسلوي الروماني، قبل أن يجد نفسه مدرباً للمنتخب السعودي.
مسيرة المنتخب السعودي في الالفية الجديدة بملعب الدمام
وعلى ذكرى ستة عشر انتصارا .. يحتضن استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام لقاء السعودية والصين في تصفيات كأس آسيا .. ملعب يدخل المشهد القاري لاول مرة وهو الذي كان مسرحا لمباريات الاخضر في تصفيات كاس العالم والوديات فقط في الاعوام العشر الاخيرة.
في الألفية الجديدة .. افتتح الأخضر مبارياته على الساحل الشرقي في يناير ألفين وواحد بفوز على سوريا في مباراة ودية .. ولحقها بفوز على أوغندا ودياً في فبراير .. وذلك تمهيداً لاستضافة مبارياته في التصفيات التمهيدية المؤهلة لكأس العالم ألفين وإثنين بذات الملعب .. حيث انتصر في ست مباريات متتالية ذهاباً وإياباً على منغوليا وبنغلاديش وفييتنام بنتائج كبيرة أقلها ثلاثية نظيفة.
واختتم الصقور مشوار ألفين وواحد بالدمام بخسارة ودية أمام الامارات بهدفين في شهر سبتمبر غاب الأخضر عن الدمام حتى ديسمبر ألفين وثلاثة حيث التقى إستونيا ودياً وتعادل معها بهدف لمثله.
وبعدها بعام عاد الملعب ليستضيف لقاء السعودية وسري لانكا في تصفيات كأس العالم التمهيدية ألفين وستة .. حيث سجل انتصاراً أخضراً بثلاثية نظيفة.
عام ألفين وخمسة .. أقيمت على الملعب ثلاثة لقاءات .. وديتان أمام مصر وفلندنا خسرتهما السعودية .. فيما حققت إنتصاراً هو الأهم في مشوارها في تصفيات كأس العالم على كوريا الجنوبية بهدفين دون مقابل.
وبعد ألفين وستة لعب الأخضر أرض الملعب في مواجهات ودية أمام البحرين وغامبيا وسوريا مرتين والكويت وبيلاروسيا والعراق وأنغولا ولم يخسر من بينها إلا أمام أسود الرافدين .. قبل أن يعود في ألفين وأحد عشر ليستضيف هونغ كونغ في تصفيات كأس العالم الأولية وفاز بثلاثية .. ثم استضاف أستراليا في ذهاب التصفيات التمهيدية وخسرها بثلاثة مقابل واحد .. وقبل موقعة الصين .. التقى الأخضر بضيفه الكونغو في مباراة ودية في أكتوبر الماضي وفاز بثلاثة مقابل هدفين.
بالمجموع ... استضاف استاد الأمير محمد بن فهد في الألفية الجديدة خمسا وعشرين مباراة للأخضر .. فاز في ست عشرة منها .. وخسر في خمس .. فيما تعادل في أربع أخرى ..
ويأمل الأخضر الجديد تحت قيادة المدرب المؤقت خوان لوبيز، الذي أتى بديلاً للهولندي فرانك ريكارد بعد إقالته إثر الخروج المر من الدور الأول لكأس خليجي 21 بعد خسارته في مباراتين أمام الكويت والعراق وفوز وحيد على اليمن.
ولعب المنتخب السعودي مباراة ودية أمام الإتفاق كسبها بثلاثة أهداف.
واستدعى لوبيز 25 لاعبا هم: وليد عبدالله وعبدالله السديري وفهد الثنيان وسلطان البيشي وياسر الشهراني وحسن معاذ وعلي الزبيدي ومنصور الحربي وكامل الموسى وأسامة هوساوي وعمر هوساوي وأحمد عسيري وسعود كريري ومصطفى بصاص وتيسير الجاسم وحسين المقهوي وعبدالله عطيف ويحيى الشهري وسالم الدوسري وسلمان الفرج ونايف هزازي وناصر الشمراني ويوسف السالم وفهد المولد.
واستبعد الثنائي إبراهيم غالب ويوسف السالم بسبب الإصابة.
وفي المقابل خاض المنتخب الصيني لقاءً ودياً وحيداً أمام عمان وانتهى بفوزه بهدف نظيف.
والتقى المنتخبان طوال تاريخهما 11 مرة، نجح التنين الصيني بالفوز في 5 منها ونجح الأخضر السعودي بالفوز في 4 مباريات وتعادلا في مباراتين.
وتعود أول مباراة بين المنتخبين إلى عام 1981 في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 1982م، حيث أقيمت مباريات الذهاب والإياب في تلك التصفيات في سنغافورة، بسبب عدم وجود علاقات تربط بين البلدين وعدم وجود سفارات.
ونجح المنتخب الصيني بالخروج فائزاً في المباراتين، الأولى انتهت 4-2 والثانية انتهت 2-صفر.
وكان اللقاء الثالث الذي جمعهما في نهائي كأس آسيا عام 1984م وانتهى بفوز المنتخب السعودي بهدفين نظيفين سجلهما شايع النفيسة وماجد عبدالله.
وجمعهما اللقاء الرابع في كأس آسيا عام1988 بقطر وحسم الأخضر السعودي النتيجة لصالحه بهدف نظيف.
كما التقى المنتخبان للمرة الخامسة في تاريخهما في التصفيات النهائية المؤهلة لكاس العالم 1990م، واستطاع التنين الصيني من الفوز بتلك المباراة 2-1.
والتقى الفريقان للمرة السادسة في تاريخهما بكأس آسيا 1992 باليابان، وانتهى ذلك اللقاء بتعادل الفريقين 1-1.
وكان اللقاء السابع على مستوى المنتخبين في عام 1994م في ربع نهائي دورة الألعاب الآسيوية، واستطاع المنتخب الصيني الفوز بنتيجة 2-صفر.
وكان اللقاء الثامن بين المنتخبين في دولة الإمارات في كأس آسيا 1996م "دور الثمانية" وانتهى ذلك اللقاء بنتيجة 4-3 للمنتخب السعودي.
وكان آخر لقاءين جمعهما في ذهاب وإياب تصفيات كأس العالم 1998م وانتهى لقاء الذهاب بفوز صيني 1-صفر وانتهى لقاء الإياب بتعادل المنتخبين 1-1.
كما التقى المنتخب السعودي في مباراة دولية ودية وحيدة استطاع المنتخب السعودي من التغلب على المنتخب الصيني بنتيجة 4-1.
"مدريديان" وجهاً لوجه في الدمام الليلة
واهتمت الصحافة الإسبانية باللقاء الذي يجمع المنتخب السعودي بنظيره الصيني وذلك نظراً لوجود مدربان إسبانيان على رأس المنتخبين.
ويتولى لوبيز كارو تدريب المنتخب السعودي، وستكون مباراة اليوم الأولى له مع "الأخضر"، في حين يشرف على تدريب المنتخب الصيني خوسيه أنطونيو كاماتشو، وسبق لكلا المدربين خوض تجارب تدريبية عدة داخل وخارج إسبانيا، كما أنهما درّبا ريال مدريد.
وأجرت صحيفة "ماركا" الإسبانية مقابلة طويلة مع كاماتشو، تحدثت في جانب منها عن مواجهته لمواطنه كارو في الدمام، وقال: "المنتخب السعودي هو المنافس الأبرز للصين في التصفيات ضمن المجموعة الثالثة، لكنني احذر في ذات الوقت من خطورة المنتخب العراقي القوي".
وأشار المدرب الإسباني المخضرم إلى أن الفارق كبير بين الكرة الصينية والسعودية، رغم أن كلاهما يقوده مدرباً إسبانياً، موضحاً أن الثقافة الكروية في الصين مغايرة تماماً لما عليه في السعودية، مؤكداً أنه يستطيع الخروج بالفوز على المنتخب السعودي على أرضه وبين جمهوره "سأحاول استثمار حالة عدم الاستقرار التي يعيشها "الأخضر" بعدما غيّر جهازه الفني قبل أسابيع فقط، إلا أن النقطة السلبية التي قد تعرقل مساعيّ هي حالة الغموض في التشكيلة السعودية".
ويعيش كاماتشو على وقع ضغوط كبيرة من وسائل الإعلام الصينية التي لن تغفر له أي تعثر بعدما فشل في الهدف الأساسي الذي جاء من أجله قبل أكثر من عام، وهو التأهل لنهائيات كأس العالم عام 2014 في البرازيل، لذلك فإن التوقعات تشير إلى أن "التنين" الصيني سيلعب بكل قوة وبهدف الفوز وحصد النقاط الثلاث في بداية التصفيات.
ويمتلك كاماتشو سجلاً أفضل من كارو، إذ سبق له تدريب منتخب إسبانيا لعدة سنوات، وأشرف كذلك على تدريب ريال مدريد عام 2004، وحقق انجازات لافتة مع بنفكيا البرتغالي، وقاده للتتويج بكأس البرتغال عام 2004 على حساب المدرب القدير جوزيه مورينيو، الذي كان على رأس الجهاز الفني لنادي بورتو.
وعلى الطرف الآخر، تولى لوبيز كارو تدريب ريال مدريد بين عامي 2005 و2006، كما أنه درّب منتخب إسبانيا تحت 21 عاماً، فضلاً عن فرق عدة مثل راسينغ سانتاندير وليفانتي وسلتا فيغو وفاسلوي الروماني، قبل أن يجد نفسه مدرباً للمنتخب السعودي.
مسيرة المنتخب السعودي في الالفية الجديدة بملعب الدمام
وعلى ذكرى ستة عشر انتصارا .. يحتضن استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام لقاء السعودية والصين في تصفيات كأس آسيا .. ملعب يدخل المشهد القاري لاول مرة وهو الذي كان مسرحا لمباريات الاخضر في تصفيات كاس العالم والوديات فقط في الاعوام العشر الاخيرة.
في الألفية الجديدة .. افتتح الأخضر مبارياته على الساحل الشرقي في يناير ألفين وواحد بفوز على سوريا في مباراة ودية .. ولحقها بفوز على أوغندا ودياً في فبراير .. وذلك تمهيداً لاستضافة مبارياته في التصفيات التمهيدية المؤهلة لكأس العالم ألفين وإثنين بذات الملعب .. حيث انتصر في ست مباريات متتالية ذهاباً وإياباً على منغوليا وبنغلاديش وفييتنام بنتائج كبيرة أقلها ثلاثية نظيفة.
واختتم الصقور مشوار ألفين وواحد بالدمام بخسارة ودية أمام الامارات بهدفين في شهر سبتمبر غاب الأخضر عن الدمام حتى ديسمبر ألفين وثلاثة حيث التقى إستونيا ودياً وتعادل معها بهدف لمثله.
وبعدها بعام عاد الملعب ليستضيف لقاء السعودية وسري لانكا في تصفيات كأس العالم التمهيدية ألفين وستة .. حيث سجل انتصاراً أخضراً بثلاثية نظيفة.
عام ألفين وخمسة .. أقيمت على الملعب ثلاثة لقاءات .. وديتان أمام مصر وفلندنا خسرتهما السعودية .. فيما حققت إنتصاراً هو الأهم في مشوارها في تصفيات كأس العالم على كوريا الجنوبية بهدفين دون مقابل.
وبعد ألفين وستة لعب الأخضر أرض الملعب في مواجهات ودية أمام البحرين وغامبيا وسوريا مرتين والكويت وبيلاروسيا والعراق وأنغولا ولم يخسر من بينها إلا أمام أسود الرافدين .. قبل أن يعود في ألفين وأحد عشر ليستضيف هونغ كونغ في تصفيات كأس العالم الأولية وفاز بثلاثية .. ثم استضاف أستراليا في ذهاب التصفيات التمهيدية وخسرها بثلاثة مقابل واحد .. وقبل موقعة الصين .. التقى الأخضر بضيفه الكونغو في مباراة ودية في أكتوبر الماضي وفاز بثلاثة مقابل هدفين.
بالمجموع ... استضاف استاد الأمير محمد بن فهد في الألفية الجديدة خمسا وعشرين مباراة للأخضر .. فاز في ست عشرة منها .. وخسر في خمس .. فيما تعادل في أربع أخرى ..