هيرنانديز: مشروع الهلال أقنعني والبطولات هدفي
ديسمبر 20, 2025 04:23 مساءً
مهد الذهب أكد الفرنسي ثيو هيرنانديز أن انتقاله إلى نادي الهلال شكّل محطة مفصلية في مسيرته الاحترافية، مشيرًا إلى أن قراره جاء عن قناعة كاملة، بعدما وجد بيئة مستقرة تساعده على التركيز الفني وتحقيق الطموحات الرياضية، واصفًا حياته الحالية بأنها إيجابية على جميع المستويات.
وفي حديثه لصحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، أوضح هيرنانديز أن المدرب سيموني إنزاغي لعب دورًا محوريًا في حسم انتقاله، بعدما عرض عليه مشروعًا تنافسيًا واضح المعالم يقوم على الفوز وتحقيق البطولات، مشيدًا بشخصية مدربه التي تجمع بين الحزم داخل الملعب والهدوء والاحترام خارجه.
وتطرق اللاعب الفرنسي إلى تجربته السابقة مع نادي ميلان، معتبرًا إياها مرحلة مهمة في مسيرته، لكنها انتهت بطريقة لم يكن يتوقعها، مؤكدًا أنه كان يتمنى معاملة مختلفة بعد سنوات من العطاء، موضحًا أن بعض المعطيات داخل النادي تغيّرت، ما جعله يشعر بأن الاستمرار لم يعد خيارًا متاحًا.
وأشار هيرنانديز إلى أن منشور الوداع الذي أثار الجدل في وسائل الإعلام جاء تعبيرًا صريحًا عن واقع عاشه، مؤكدًا أن رحيل بعض الرموز الإدارية والفنية، وفي مقدمتهم باولو مالديني، أسهم في تغيير هوية النادي، وهو ما انعكس على الأجواء العامة داخل الفريق.
مالديني.. الاسم الأبرز
كما أشاد الظهير الأيسر بالدور الكبير الذي لعبه باولو مالديني في مسيرته، مؤكدًا أن الثقة التي منحه إياها كانت نقطة تحول حقيقية، وأن العلاقة بينهما لا تزال قائمة حتى اليوم، معتبرًا أن ما وصل إليه يعود بالدرجة الأولى إلى الدعم الذي تلقاه في تلك المرحلة.
وعن الانتقادات التي تعرض لها في فترات مختلفة، أوضح هيرنانديز أنه يتحمل مسؤوليته عن بعض الأخطاء، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن الضغوط الذهنية تؤثر على أي لاعب، مؤكدًا احترامه لجماهير ميلان وتقديره لما قدمه لهم خلال سنواته في النادي.
كما نفى اللاعب صاحب الـ28 عامًا صحة الاتهامات التي لاحقته خارج المستطيل الأخضر، معتبرًا أنها محاولات للإساءة لسمعته، ومؤكدًا أن تركيزه الحالي ينصب بالكامل على مرحلته الجديدة في الهلال، وسعيه لتحقيق النجاحات مع فريقه، مشيرًا إلى أن العودة إلى ميلان ليست مطروحة في الوقت الراهن، طالما استمرت بعض الظروف الإدارية على حالها.
وختم الظهير الأيسر الفرنسي حديثه بتأكيد ارتباطه العاطفي بتجربته السابقة، موضحًا أنه سيظل متابعًا لميلان، ومقدرًا لكل ما عاشه هناك، مع تطلعه لمرحلة ناجحة ومثمرة في مسيرته الحالية مع نادي الهلال.
وفي حديثه لصحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، أوضح هيرنانديز أن المدرب سيموني إنزاغي لعب دورًا محوريًا في حسم انتقاله، بعدما عرض عليه مشروعًا تنافسيًا واضح المعالم يقوم على الفوز وتحقيق البطولات، مشيدًا بشخصية مدربه التي تجمع بين الحزم داخل الملعب والهدوء والاحترام خارجه.
وتطرق اللاعب الفرنسي إلى تجربته السابقة مع نادي ميلان، معتبرًا إياها مرحلة مهمة في مسيرته، لكنها انتهت بطريقة لم يكن يتوقعها، مؤكدًا أنه كان يتمنى معاملة مختلفة بعد سنوات من العطاء، موضحًا أن بعض المعطيات داخل النادي تغيّرت، ما جعله يشعر بأن الاستمرار لم يعد خيارًا متاحًا.
وأشار هيرنانديز إلى أن منشور الوداع الذي أثار الجدل في وسائل الإعلام جاء تعبيرًا صريحًا عن واقع عاشه، مؤكدًا أن رحيل بعض الرموز الإدارية والفنية، وفي مقدمتهم باولو مالديني، أسهم في تغيير هوية النادي، وهو ما انعكس على الأجواء العامة داخل الفريق.
مالديني.. الاسم الأبرز
كما أشاد الظهير الأيسر بالدور الكبير الذي لعبه باولو مالديني في مسيرته، مؤكدًا أن الثقة التي منحه إياها كانت نقطة تحول حقيقية، وأن العلاقة بينهما لا تزال قائمة حتى اليوم، معتبرًا أن ما وصل إليه يعود بالدرجة الأولى إلى الدعم الذي تلقاه في تلك المرحلة.
وعن الانتقادات التي تعرض لها في فترات مختلفة، أوضح هيرنانديز أنه يتحمل مسؤوليته عن بعض الأخطاء، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن الضغوط الذهنية تؤثر على أي لاعب، مؤكدًا احترامه لجماهير ميلان وتقديره لما قدمه لهم خلال سنواته في النادي.
كما نفى اللاعب صاحب الـ28 عامًا صحة الاتهامات التي لاحقته خارج المستطيل الأخضر، معتبرًا أنها محاولات للإساءة لسمعته، ومؤكدًا أن تركيزه الحالي ينصب بالكامل على مرحلته الجديدة في الهلال، وسعيه لتحقيق النجاحات مع فريقه، مشيرًا إلى أن العودة إلى ميلان ليست مطروحة في الوقت الراهن، طالما استمرت بعض الظروف الإدارية على حالها.
وختم الظهير الأيسر الفرنسي حديثه بتأكيد ارتباطه العاطفي بتجربته السابقة، موضحًا أنه سيظل متابعًا لميلان، ومقدرًا لكل ما عاشه هناك، مع تطلعه لمرحلة ناجحة ومثمرة في مسيرته الحالية مع نادي الهلال.