"القوات الخاصة للأمن والحماية" نموذجٌ متكامل لحفظ الأمن وحماية مكتسبات التنمية
ديسمبر 18, 2025 04:15 مساءً
مهد الذهب في إطار احتفاء وزارة الداخلية بـ"يوم الشرطة العربية"، الذي يوافق الثامن عشر من ديسمبر من كل عام، تبرز القوات الخاصة للأمن والحماية بوصفها أحد القطاعات الأمنية المتخصصة التي تجمع بين حفظ الأمن وحماية مكتسبات التنمية، ضمن منظومة أمنية متكاملة تستند إلى الكفاءة والجاهزية والعمل الاحترافي.
وتضطلع القوات الخاصة للأمن والحماية بمهام نوعية تشمل حماية المواقع الحيوية، والمشروعات التنموية، والمناطق ذات الأهمية البيئية والسياحية والاقتصادية، إلى جانب دعم الجهود الأمنية في حفظ النظام العام وتعزيز السلامة، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة ويخدم مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وشهد هذا القطاع تطورًا ملحوظًا في بنيته التنظيمية وقدراته الميدانية، من خلال توظيف التقنيات الحديثة، ورفع مستوى التأهيل والتدريب المتخصص لمنسوبيه، بما يعزز كفاءة الأداء ويواكب المتغيرات الأمنية، ويسهم في حماية المكتسبات الوطنية واستدامتها.
ويجسّد يوم الشرطة العربية مناسبةً لتسليط الضوء على الجهود التي تبذلها القطاعات الأمنية في الدول العربية، وفي مقدمتها القوات الخاصة للأمن والحماية، التي تمثل نموذجًا للعمل الأمني المتوازن بين متطلبات الحماية الأمنية ودعم مسارات التنمية الشاملة، تأكيدًا لدور رجل الأمن في خدمة الوطن وحماية مقدراته.
وتضطلع القوات الخاصة للأمن والحماية بمهام نوعية تشمل حماية المواقع الحيوية، والمشروعات التنموية، والمناطق ذات الأهمية البيئية والسياحية والاقتصادية، إلى جانب دعم الجهود الأمنية في حفظ النظام العام وتعزيز السلامة، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة ويخدم مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وشهد هذا القطاع تطورًا ملحوظًا في بنيته التنظيمية وقدراته الميدانية، من خلال توظيف التقنيات الحديثة، ورفع مستوى التأهيل والتدريب المتخصص لمنسوبيه، بما يعزز كفاءة الأداء ويواكب المتغيرات الأمنية، ويسهم في حماية المكتسبات الوطنية واستدامتها.
ويجسّد يوم الشرطة العربية مناسبةً لتسليط الضوء على الجهود التي تبذلها القطاعات الأمنية في الدول العربية، وفي مقدمتها القوات الخاصة للأمن والحماية، التي تمثل نموذجًا للعمل الأمني المتوازن بين متطلبات الحماية الأمنية ودعم مسارات التنمية الشاملة، تأكيدًا لدور رجل الأمن في خدمة الوطن وحماية مقدراته.