ترحيب واسع بإطلاق مشروع بوابة الملك سلمان بمكة المكرمة
أكتوبر 16, 2025 11:04 صباحاً
مهد الذهب حظي إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة شركة رؤى الحرم المكي -حفظه الله- بإطلاق مشروع "بوابة الملك سلمان" بوصفه وجهة متعددة الاستخدامات في مكة المكرمة،تمتد على إجمالي مسطحات بناء بمساحة تصل إلى 12 مليون متر مربع بجوار المسجد الحرام، بترحيب كبير رافقه ثناء وإشادات بهذا المشروع الضخم الذي يعكس اهتمام قيادة المملكة بمكة المكرمة أحبُّ بلاد الله إلى الله ، وأحبها إلى رسوله وقبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم ومأوى حَجِّهم ، ومجمع وفودهم وملتقى جموعهم،وأكد عدد من المسؤولين والمنتسبين للقطاعين العام والخاص أن هذا المشروع يعد فصلا جديدا سيثري تجربة قاصدي البلد الحرام، ويمنحهم المزيد من الخدمات المتميزة والمبتكرة،كما أنه يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 الرامية إلى تيسير استضافة أكبر عدد ممكن من المعتمرين والحجاج، وتقديم خدمات عالية الجودة، وإثراء التجربة الدينية والثقافية لهم.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، أن إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-عن إطلاق مشروع بوابة الملك سلمان بمكة المكرمة، يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بالتنمية في المنطقة على وجه العموم، وفي العاصمة المقدسة بشكل خاص.
وشدد سموه على أن قيادة المملكة العربية السعودية أولت مكة المكرمة اهتمامًا خاصًا كونها قبلة المسلمين ومقصدهم من مختلف أقطار المعمورة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الذي يحمل اسمًا غاليًا على قلب كل مواطن يُسهم في رسم ملامح مستقبل يليق بهذه البقعة الطاهرة.
وسأل الأمير خالد بن فيصل الله -سبحانه- أن يحفظ هذه البلاد في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، ويديم عليها نعمة الأمن والرخاء.
كما، أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، أن إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-مشروع بوابة الملك سلمان بمكة المكرمة يأتي انطلاقًا من الرعاية والاهتمام اللذين توليانه القيادة الرشيدة بهذه البقعة الطاهرة.
وأفاد سموه أن مكونات المشروع تأخذ في الاعتبار أهمية مكة المكرمة كونها قبلة للمسلمين، وما تزخر به من إرث تاريخي وحضاري، يثري في ذات الوقت تجربة قاصديها، ويُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
ولفت نائب أمير منطقة مكة المكرمة النظر إلى أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-لم ولن تدّخر جهدًا في سبيل التطوير والتنمية، سائلًا الله تعالى أن يديم على الوطن أمنه وعزه ورفعته.
وبدوره أشاد، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، بإطلاق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – مشروع "بوابة الملك سلمان"، بوصفه وجهةً متعددة الاستخدامات في مكة المكرمة،وأكد معاليه أن المشروع يجسّد اهتمام القيادة الرشيدة – أيدها الله – بإثراء تجربة القاصدين، ويُعد نقلةً نوعيةً في تطوير البنية التحتية لمدينة مكة المكرمة والمنطقة المركزية على وجه الخصوص، ليصبح نموذجًا عالميًا في التطوير العمراني، ومساهمًا رئيسًا في دعم الجهود المبذولة لتطوير المنطقة وتيسير الزيارة.
وأشار معاليه إلى أن المشروع يهدف إلى تقديم خدمات عالية الجودة لقاصدي بيت الله الحرام، وإثراء رحلتهم الدينية والثقافية، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في إثراء تجربة القاصدين وضيوف الرحمن.
واختتم معاليه تصريحه داعيًا الله أن يبارك في جهود القيادة الرشيدة، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على ما يوليانه من عناية واهتمام بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
بدوره قال المهندس المدني،إبراهيم محمد حيمدان،يعد مشروع "بوابة الملك سلمان" نقلة حضارية للعاصمة المقدسة وصرحاً عالمياً لزوار بيت الله الحرام بحكم ضخامته وتعدد المنافع التي ستعود منه على الزوار والسكان،ويظهر ذلك جليا بتفوقه على مشروع وجهة مسار أضخم مشروع في مكة المكرمة في المساحة وفي القدرة الاستيعابية وفي الخدمات،إذ يستهدف مشروع "بوابة الملك سلمان" طاقة استيعابية تتسع لما يقارب 900 ألف مصلِ في المصليات الداخلية والساحات الخارجية، على إجمالي مسطحات بناء بمساحة تصل إلى 12 مليون متر مربع بجوار المسجد الحرام، كما سيعمل على استحداث أكثر من 300 ألف فرصة عمل بحلول 2036.
وأشار، م.إبراهيم حيمدان، إلى أن اشتمال المشروع على مجمعات سكنية بمعايير عالمية، وخيارات متنوعة من وجهات التسوق والضيافة بالإضافة إلى وحدات سكنية ذات علامات تجارية مع مجموعة متنوعة من الوحدات الفاخرة والراقية وخيارات للإقامة الفندقية من فئة 4 نجوم وأعلى، سيخلق كما كبيرا من الفرص الاستثمارية ضمن قطاعات مختلفة ستعزز النمو الاقتصادي وتضيف المزيد من الجودة والرفاهية لحياة السكان وتخلق وظائف جديدة في قطاعات متنوعة مثل المطاعم والفنادق والخدمات.
وبدوره قال،المستشار الاقتصادي،الدكتور عبد الرحمن محمود بيبة،يبرز مشروع "بوابة الملك سلمان "رعاية واهتمام القيادة الرشيدة بالعاصمة المقدسة وبالمسجد الحرم وبذلها كل ما يلزم لخدمة زواره وقاصديه وإعانتهم على تأدية عباداتهم بأمن وطمأنينة إذ سيوفر المشروع مجموعة متنوعة من المرافق التي تشمل ممرات مشاة تتيح الوصول المباشر إلى المسجد الحرام،وخيارات ضيافة متنوعة ومصليات داخلية وساحات خارجية مخصصة للمصلّين لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من الحجاج والمعتمرين سنوياً بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما يعد المشروع إضافة مهمة وفاعلة لمكة المكرمة وسكانها بدء بالارتقاء بالبنية التحتية لتكون نموذجاً عالمياً للتطوير العمراني ومن خلال توفيره لتجارب تسوق راقية، وخيارات مطاعم متنوعة، والعديد من التجارب الثقافية والتراثية وفق التوجهات المعتمدة لهوية مدينة مكة المكرمة، بما يضمن تناغم المشروع مع الإرث المعماري للمدينة ويضمن كذلك دعم الاقتصاد المحلي وتقليل معدلات البطالة فيه.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، أن إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-عن إطلاق مشروع بوابة الملك سلمان بمكة المكرمة، يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بالتنمية في المنطقة على وجه العموم، وفي العاصمة المقدسة بشكل خاص.
وشدد سموه على أن قيادة المملكة العربية السعودية أولت مكة المكرمة اهتمامًا خاصًا كونها قبلة المسلمين ومقصدهم من مختلف أقطار المعمورة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الذي يحمل اسمًا غاليًا على قلب كل مواطن يُسهم في رسم ملامح مستقبل يليق بهذه البقعة الطاهرة.
وسأل الأمير خالد بن فيصل الله -سبحانه- أن يحفظ هذه البلاد في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، ويديم عليها نعمة الأمن والرخاء.
كما، أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، أن إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-مشروع بوابة الملك سلمان بمكة المكرمة يأتي انطلاقًا من الرعاية والاهتمام اللذين توليانه القيادة الرشيدة بهذه البقعة الطاهرة.
وأفاد سموه أن مكونات المشروع تأخذ في الاعتبار أهمية مكة المكرمة كونها قبلة للمسلمين، وما تزخر به من إرث تاريخي وحضاري، يثري في ذات الوقت تجربة قاصديها، ويُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
ولفت نائب أمير منطقة مكة المكرمة النظر إلى أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-لم ولن تدّخر جهدًا في سبيل التطوير والتنمية، سائلًا الله تعالى أن يديم على الوطن أمنه وعزه ورفعته.
وبدوره أشاد، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، بإطلاق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – مشروع "بوابة الملك سلمان"، بوصفه وجهةً متعددة الاستخدامات في مكة المكرمة،وأكد معاليه أن المشروع يجسّد اهتمام القيادة الرشيدة – أيدها الله – بإثراء تجربة القاصدين، ويُعد نقلةً نوعيةً في تطوير البنية التحتية لمدينة مكة المكرمة والمنطقة المركزية على وجه الخصوص، ليصبح نموذجًا عالميًا في التطوير العمراني، ومساهمًا رئيسًا في دعم الجهود المبذولة لتطوير المنطقة وتيسير الزيارة.
وأشار معاليه إلى أن المشروع يهدف إلى تقديم خدمات عالية الجودة لقاصدي بيت الله الحرام، وإثراء رحلتهم الدينية والثقافية، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في إثراء تجربة القاصدين وضيوف الرحمن.
واختتم معاليه تصريحه داعيًا الله أن يبارك في جهود القيادة الرشيدة، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على ما يوليانه من عناية واهتمام بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
بدوره قال المهندس المدني،إبراهيم محمد حيمدان،يعد مشروع "بوابة الملك سلمان" نقلة حضارية للعاصمة المقدسة وصرحاً عالمياً لزوار بيت الله الحرام بحكم ضخامته وتعدد المنافع التي ستعود منه على الزوار والسكان،ويظهر ذلك جليا بتفوقه على مشروع وجهة مسار أضخم مشروع في مكة المكرمة في المساحة وفي القدرة الاستيعابية وفي الخدمات،إذ يستهدف مشروع "بوابة الملك سلمان" طاقة استيعابية تتسع لما يقارب 900 ألف مصلِ في المصليات الداخلية والساحات الخارجية، على إجمالي مسطحات بناء بمساحة تصل إلى 12 مليون متر مربع بجوار المسجد الحرام، كما سيعمل على استحداث أكثر من 300 ألف فرصة عمل بحلول 2036.
وأشار، م.إبراهيم حيمدان، إلى أن اشتمال المشروع على مجمعات سكنية بمعايير عالمية، وخيارات متنوعة من وجهات التسوق والضيافة بالإضافة إلى وحدات سكنية ذات علامات تجارية مع مجموعة متنوعة من الوحدات الفاخرة والراقية وخيارات للإقامة الفندقية من فئة 4 نجوم وأعلى، سيخلق كما كبيرا من الفرص الاستثمارية ضمن قطاعات مختلفة ستعزز النمو الاقتصادي وتضيف المزيد من الجودة والرفاهية لحياة السكان وتخلق وظائف جديدة في قطاعات متنوعة مثل المطاعم والفنادق والخدمات.
وبدوره قال،المستشار الاقتصادي،الدكتور عبد الرحمن محمود بيبة،يبرز مشروع "بوابة الملك سلمان "رعاية واهتمام القيادة الرشيدة بالعاصمة المقدسة وبالمسجد الحرم وبذلها كل ما يلزم لخدمة زواره وقاصديه وإعانتهم على تأدية عباداتهم بأمن وطمأنينة إذ سيوفر المشروع مجموعة متنوعة من المرافق التي تشمل ممرات مشاة تتيح الوصول المباشر إلى المسجد الحرام،وخيارات ضيافة متنوعة ومصليات داخلية وساحات خارجية مخصصة للمصلّين لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من الحجاج والمعتمرين سنوياً بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما يعد المشروع إضافة مهمة وفاعلة لمكة المكرمة وسكانها بدء بالارتقاء بالبنية التحتية لتكون نموذجاً عالمياً للتطوير العمراني ومن خلال توفيره لتجارب تسوق راقية، وخيارات مطاعم متنوعة، والعديد من التجارب الثقافية والتراثية وفق التوجهات المعتمدة لهوية مدينة مكة المكرمة، بما يضمن تناغم المشروع مع الإرث المعماري للمدينة ويضمن كذلك دعم الاقتصاد المحلي وتقليل معدلات البطالة فيه.