جفارديول يقود سيتي للصدارة بفوز كبير برباعية على فولهام
مايو 11, 2024 03:59 مساءً
مهد الذهب اعتلى مانشستر سيتي صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بفضل ثنائية يوسكو جفارديول ليحقق فوزا كبيرا 4-صفر على مضيفه فولهام اليوم السبت. وحقق سيتي فوزه السابع تواليا في الدوري والانتصار 16 على التوالي على فولهام في جميع المسابقات ليتقدم بنقطتين على أرسنال.
ويملك فريق المدرب بيب جوارديولا، الذي يقترب من لقبه الرابع على التوالي في الدوري الإنجليزي في إنجاز لا سابق له، 85 نقطة من 36 مباراة بينما يملك أرسنال 83 نقطة بعد أن لعب 36 مباراة.
ويمكن لأرسنال استعادة الصدارة حال فوزه على مانشستر يونايتد غدا الأحد لكن سيتي، الذي سيلعب مباراته المؤجلة أمام توتنهام هوتسبير يوم الثلاثاء، أصبح الآن على بعد انتصارين من كتابة التاريخ.
وضع المدافع الكرواتي جفارديول سيتي في المقدمة في الدقيقة 13 بعد تبادل رائع للكرة مع كيفن دي بروين وضاعف سيتي النتيجة بتسديدة قوية من فودن في الدقيقة 59.
وأضاف جفارديول الهدف الثالث في الدقيقة 71 وأكمل خوليان ألفاريز رباعية سيتي من ركلة جزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع.
واحتسبت ركلة الجزاء بسبب مخالفة ارتكبها عيسى ديوب لاعب فولهام الذي طرده الحكم.
وحقق سيتي رقما قياسيا إنجليزيا جديدا للانتصارات المتتالية لفريق على آخر عندما تغلب على فولهام مرة أخرى، لكنه يرغب في تحقيق اللقب الرابع على التوالي أكثر من أي شيء آخر.
وقطع سيتي بالفعل خطوة كبيرة اليوم من أجل تحقيق هذا الهدف إذ مدد مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري إلى 21 مباراة ليزيد الضغوط على أرسنال قبل مباراته على ملعب أولد ترافورد.
ولعب فريق المدرب جوارديولا دور مطارد الصدارة في الأسابيع الأخيرة.
وجاءت انتصارات سيتي الثلاثة الأخيرة أمام ولفرهامبتون واندرارز ونوتنجهام فورست وبرايتون آند هوف ألبيون بعد أن شهدت الجولات نفسها فوز أرسنال.
بدأ فولهام، الذي يحتل مركزا في منتصف الجدول، مباراته الأخيرة على ملعبه هذا الموسم بشكل جيد مع بعض الهجمات المبكرة لكن سيتي كان أسرع منه كثيرا خاصة في تبادل التمريرات.
وأظهر المدافع جفارديول مؤخرا شهيته لتسجيل الأهداف عندما تبادل الكرة مع دي بروين، وتجاوز مدافع فولهام، ليسدد في مرمى بيرند لينو.
وكان هذا هو هدفه الثالث في آخر خمس مباريات له في الدوري الإنجليزي الممتاز، لكن على الرغم من سيطرة سيتي فإنه لم يتمكن من تعزيز التقدم قبل نهاية الشوط الأول.
وفي ظل مستوى أرسنال الحالي لا يوجد أي هامش للخطأ أمام سيتي الذي نال منه التوتر في بعض الأحيان ليتصدى حارسه إيدرسون لتمريرة عرضية منخفضة أبدلت اتجاهها.
لكن الأعصاب هدأت في الدقيقة 59 حين سدد فودن في شباك لينو.
وكان ينبغي على إرلينج هالاند أن يجعل النتيجة 3-صفر لكنه سدد فوق المرمى لكن جواهر سيتي هي من حسمت الفوز عبر جفارديول وألفاريز.
ويملك فريق المدرب بيب جوارديولا، الذي يقترب من لقبه الرابع على التوالي في الدوري الإنجليزي في إنجاز لا سابق له، 85 نقطة من 36 مباراة بينما يملك أرسنال 83 نقطة بعد أن لعب 36 مباراة.
ويمكن لأرسنال استعادة الصدارة حال فوزه على مانشستر يونايتد غدا الأحد لكن سيتي، الذي سيلعب مباراته المؤجلة أمام توتنهام هوتسبير يوم الثلاثاء، أصبح الآن على بعد انتصارين من كتابة التاريخ.
وضع المدافع الكرواتي جفارديول سيتي في المقدمة في الدقيقة 13 بعد تبادل رائع للكرة مع كيفن دي بروين وضاعف سيتي النتيجة بتسديدة قوية من فودن في الدقيقة 59.
وأضاف جفارديول الهدف الثالث في الدقيقة 71 وأكمل خوليان ألفاريز رباعية سيتي من ركلة جزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع.
واحتسبت ركلة الجزاء بسبب مخالفة ارتكبها عيسى ديوب لاعب فولهام الذي طرده الحكم.
وحقق سيتي رقما قياسيا إنجليزيا جديدا للانتصارات المتتالية لفريق على آخر عندما تغلب على فولهام مرة أخرى، لكنه يرغب في تحقيق اللقب الرابع على التوالي أكثر من أي شيء آخر.
وقطع سيتي بالفعل خطوة كبيرة اليوم من أجل تحقيق هذا الهدف إذ مدد مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري إلى 21 مباراة ليزيد الضغوط على أرسنال قبل مباراته على ملعب أولد ترافورد.
ولعب فريق المدرب جوارديولا دور مطارد الصدارة في الأسابيع الأخيرة.
وجاءت انتصارات سيتي الثلاثة الأخيرة أمام ولفرهامبتون واندرارز ونوتنجهام فورست وبرايتون آند هوف ألبيون بعد أن شهدت الجولات نفسها فوز أرسنال.
بدأ فولهام، الذي يحتل مركزا في منتصف الجدول، مباراته الأخيرة على ملعبه هذا الموسم بشكل جيد مع بعض الهجمات المبكرة لكن سيتي كان أسرع منه كثيرا خاصة في تبادل التمريرات.
وأظهر المدافع جفارديول مؤخرا شهيته لتسجيل الأهداف عندما تبادل الكرة مع دي بروين، وتجاوز مدافع فولهام، ليسدد في مرمى بيرند لينو.
وكان هذا هو هدفه الثالث في آخر خمس مباريات له في الدوري الإنجليزي الممتاز، لكن على الرغم من سيطرة سيتي فإنه لم يتمكن من تعزيز التقدم قبل نهاية الشوط الأول.
وفي ظل مستوى أرسنال الحالي لا يوجد أي هامش للخطأ أمام سيتي الذي نال منه التوتر في بعض الأحيان ليتصدى حارسه إيدرسون لتمريرة عرضية منخفضة أبدلت اتجاهها.
لكن الأعصاب هدأت في الدقيقة 59 حين سدد فودن في شباك لينو.
وكان ينبغي على إرلينج هالاند أن يجعل النتيجة 3-صفر لكنه سدد فوق المرمى لكن جواهر سيتي هي من حسمت الفوز عبر جفارديول وألفاريز.
