فودن يقود سيتي للفوز على بورنموث وتضييق الخناق على ليفربول المتصدر
فبراير 24, 2024 09:28 مساءً
مهد الذهب فاز مانشستر سيتي بشق الأنفس 1-صفر على مضيفه بورنموث بهدف سجله فيل فودن ليقلص حامل اللقب الفارق الذي يفصله خلف ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إلى نقطة واحدة اليوم السبت.
وهز فودن الشباك من مسافة قريبة في الدقيقة 24 بعد مجهود جيد من إرلينج هالاند.
وبدا بورنموث قادرا على إدراك التعادل في الشوط الثاني لكن ماركوس تافرنيير أهدر فرصتين محققتين وأخطأت ضربة رأس لعبها أنيس أونال طريقها إلى المرمى في الوقت القاتل.
وحصد سيتي 59 نقطة من 26 مباراة بفارق نقطة واحدة خلف ليفربول الذي يواجه تشيلسي في نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة غدا الأحد.
ولم يقدم سيتي أفضل مستوياته إذ افتقد للانسيابية لكنه حافظ على سجله خاليا من الهزائم في الدوري للمباراة 11 بعدما حقق انتصارا ثانيا على التوالي بنتيجة 1-صفر بعد تغلبه على برنتفورد يوم الثلاثاء الماضي.
وقال جوارديولا "يفاجئني اللاعبون في كل مرة، دائما ما تكون الشخصية تنافسية عندما يكونون متعبين.
"الفوز 0-5 ليس واقعيا. يحدوني الأمل أن نحصل على أسبوع راحة قريبا".
ويبدو أن هالاند لم يستعد أفضل مستوياته بعد عودته من الإصابة وأهدر فرصة مبكرة عندما أطلق تسديدة أخطأت طريقها إلى المرمى على غير العادة في مثل هذه المواقف.
وأبرز فودن مجددا أهميته المتزايدة في الفريق إذ سجل هدفه التاسع في الدوري هذا الموسم.
ولم يفرض سيتي هيمنته في الدقائق الأولى، لكنه تقدم في النتيجة عندما تفوق هالاند على الرقابة الدفاعية وأطلق تسديدة تصدى لها الحارس نيتو لكن الكرة وصلت إلى فودن الذي أودعها الشباك بهدوء.
وقبل ذلك بفترة وجيزة، تصدى إيدرسون حارس مرمى سيتي لمحاولة من ميلوش كيركيز.
ولم يتمكن سيتي من هز الشباك بعد الاستراحة وحاصره بورنموث المدعوم من الجماهير وكاد تافرنيير أن يهز الشباك في مناسبتين.
وجاءت أفضل فرص بورنموث من نصيب البديل أونال وتنفس لاعبو سيتي الصعداء بعد انطلاق صفارة النهاية.
وغابت الانتصارات عن بورنموث في آخر سبع مباريات بالدوري ويحتل المركز 14 بفارق ثماني نقاط عن منطقة الهبوط.
وهز فودن الشباك من مسافة قريبة في الدقيقة 24 بعد مجهود جيد من إرلينج هالاند.
وبدا بورنموث قادرا على إدراك التعادل في الشوط الثاني لكن ماركوس تافرنيير أهدر فرصتين محققتين وأخطأت ضربة رأس لعبها أنيس أونال طريقها إلى المرمى في الوقت القاتل.
وحصد سيتي 59 نقطة من 26 مباراة بفارق نقطة واحدة خلف ليفربول الذي يواجه تشيلسي في نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة غدا الأحد.
ولم يقدم سيتي أفضل مستوياته إذ افتقد للانسيابية لكنه حافظ على سجله خاليا من الهزائم في الدوري للمباراة 11 بعدما حقق انتصارا ثانيا على التوالي بنتيجة 1-صفر بعد تغلبه على برنتفورد يوم الثلاثاء الماضي.
وقال جوارديولا "يفاجئني اللاعبون في كل مرة، دائما ما تكون الشخصية تنافسية عندما يكونون متعبين.
"الفوز 0-5 ليس واقعيا. يحدوني الأمل أن نحصل على أسبوع راحة قريبا".
ويبدو أن هالاند لم يستعد أفضل مستوياته بعد عودته من الإصابة وأهدر فرصة مبكرة عندما أطلق تسديدة أخطأت طريقها إلى المرمى على غير العادة في مثل هذه المواقف.
وأبرز فودن مجددا أهميته المتزايدة في الفريق إذ سجل هدفه التاسع في الدوري هذا الموسم.
ولم يفرض سيتي هيمنته في الدقائق الأولى، لكنه تقدم في النتيجة عندما تفوق هالاند على الرقابة الدفاعية وأطلق تسديدة تصدى لها الحارس نيتو لكن الكرة وصلت إلى فودن الذي أودعها الشباك بهدوء.
وقبل ذلك بفترة وجيزة، تصدى إيدرسون حارس مرمى سيتي لمحاولة من ميلوش كيركيز.
ولم يتمكن سيتي من هز الشباك بعد الاستراحة وحاصره بورنموث المدعوم من الجماهير وكاد تافرنيير أن يهز الشباك في مناسبتين.
وجاءت أفضل فرص بورنموث من نصيب البديل أونال وتنفس لاعبو سيتي الصعداء بعد انطلاق صفارة النهاية.
وغابت الانتصارات عن بورنموث في آخر سبع مباريات بالدوري ويحتل المركز 14 بفارق ثماني نقاط عن منطقة الهبوط.
