مستثمرون: شكاوى العاملات الفلبينيات تكبد مكاتب الاستقدام خسائر كبيرة
أبريل 19, 2014 11:06 مساءً
أكد مستثمرون في قطاع الاستقدام، أن الشكاوى الكيدية من العمالة الفلبينية تجاه كفلائهم تسببت في خسارة كبيرة لمكاتب الاستقدام بالمملكة وإيقاف عدد منها، ما كبدها خسائر نتيجة الإخلال بالعقود مع عملائها، وعزا تأخر وصول العمالة الفيليبينية إلى طول الإجراءات التي يتبعها الجانب الفلبيني.
ونقلت صحيفة “الحياة” عن مصدر مسئول في اللجنة الوطنية للاستقدام في مجلس الغرف السعودية، أن إيقاف أي مكتب شيء طبيعي ومتكرر يحدث من وقت إلى آخر، إذ دأبت السفارة الفلبينية بالمملكة ومكتب العمل الفلبيني في حال ورود أي شكوى من أي عاملة منزلية أو عامل حتى وإن كانت كيدية وغير صحيحة على إيقاف المكتب مباشرة، ما يتسبب في تعطل عمله وتأخر طلبات عملائه، وبالتالي يتكبد خسائر كبيرة من جراء ذلك”.
وقال: “بحسب الاتفاق الموقع بين البلدين، فإنه من المفترض أن تخاطب السفارة وزارة العمل لمعالجة أية إشكالية وفقاً للنظام المعمول به في المملكة، والذي يحمي حقوق العمالة”.
وأكد المصدر أن اللجنة لم تصلها أي شكوى، سواء من السفارة الفلبينية أو من وزارة العمل، ولم يتم تبليغها بشيء من ذلك، مشدداً على ضرورة أن يكون إيقاف أي مكتب استقدام من الجهة المسئولة في المملكة، كما يجب على الجانب الفلبيني معالجة إجراءات وآليات الاستقدام التي تستغرق أكثر من ثمانية أشهر.
ونقلت صحيفة “الحياة” عن مصدر مسئول في اللجنة الوطنية للاستقدام في مجلس الغرف السعودية، أن إيقاف أي مكتب شيء طبيعي ومتكرر يحدث من وقت إلى آخر، إذ دأبت السفارة الفلبينية بالمملكة ومكتب العمل الفلبيني في حال ورود أي شكوى من أي عاملة منزلية أو عامل حتى وإن كانت كيدية وغير صحيحة على إيقاف المكتب مباشرة، ما يتسبب في تعطل عمله وتأخر طلبات عملائه، وبالتالي يتكبد خسائر كبيرة من جراء ذلك”.
وقال: “بحسب الاتفاق الموقع بين البلدين، فإنه من المفترض أن تخاطب السفارة وزارة العمل لمعالجة أية إشكالية وفقاً للنظام المعمول به في المملكة، والذي يحمي حقوق العمالة”.
وأكد المصدر أن اللجنة لم تصلها أي شكوى، سواء من السفارة الفلبينية أو من وزارة العمل، ولم يتم تبليغها بشيء من ذلك، مشدداً على ضرورة أن يكون إيقاف أي مكتب استقدام من الجهة المسئولة في المملكة، كما يجب على الجانب الفلبيني معالجة إجراءات وآليات الاستقدام التي تستغرق أكثر من ثمانية أشهر.