وزارة التعليم تتجه لإعادة هيكلة إداراتها وتقسيمها إلى خمس مناطق تعليمية رئيسية
أكتوبر 23, 2025 11:46 صباحاً
مهد الذهب تتجه وزارة التعليم إلى إعادة تنظيم إدارات التعليم في مناطق المملكة، ضمن مشروع تطويري يهدف إلى تعزيز الكفاءة الإدارية ورفع مستوى الأداء وتوسيع نطاق الإشراف التربوي بما يتواءم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وبحسب ما ورد في الموقع الرسمي لوزارة التعليم، يجري العمل على تقسيم إدارات التعليم إلى خمس مناطق رئيسية هي (المنطقة الشرقية والمنطقة الشمالية والمنطقة الوسطى والمنطقة الجنوبية والمنطقة الغربية). ويأتي هذا التوجه الجديد في إطار خطة الوزارة لتوحيد الجهود وتوزيع الصلاحيات على نطاق إقليمي أوسع، بما يسهم في تحسين التخطيط والمتابعة وتقليل التكرار الإداري وتعزيز جودة الخدمات التعليمية في مختلف مناطق المملكة.
ومن المنتظر أن تلغى الصيغة السابقة التي كانت تقوم على إدارات تعليم مستقلة في المحافظات والمدن، لتدار الإدارات التعليمية الجديدة تحت مظلة المناطق الخمس الكبرى، بحيث تتولى كل منطقة الإشراف الشامل على التعليم في نطاقها الجغرافي من حيث التخطيط والتطوير والتقويم التربوي والإداري.
ويهدف هذا التنظيم إلى تسهيل اتخاذ القرار ورفع كفاءة الأداء وتحقيق التكامل بين الإدارات التعليمية، إضافة إلى توحيد السياسات التعليمية وتطبيقها بشكل متوازن على مستوى المملكة، بما ينعكس إيجاباً على جودة التعليم ومخرجاته.
ويتوقع أن تسهم هذه الهيكلة في دعم التحول نحو التعليم الرقمي، وتطوير بيئة العمل التعليمية، وتوسيع مجالات التدريب والابتعاث، إلى جانب رفع مستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية.
تأتي هذه الخطوة ضمن مسار شامل تتبناه وزارة التعليم لتحديث منظومتها الإدارية بما يتناسب مع التطورات الوطنية الكبرى، ويجعل من التعليم أحد المحركات الرئيسة للتنمية في رؤية المملكة 2030.
وبحسب ما ورد في الموقع الرسمي لوزارة التعليم، يجري العمل على تقسيم إدارات التعليم إلى خمس مناطق رئيسية هي (المنطقة الشرقية والمنطقة الشمالية والمنطقة الوسطى والمنطقة الجنوبية والمنطقة الغربية). ويأتي هذا التوجه الجديد في إطار خطة الوزارة لتوحيد الجهود وتوزيع الصلاحيات على نطاق إقليمي أوسع، بما يسهم في تحسين التخطيط والمتابعة وتقليل التكرار الإداري وتعزيز جودة الخدمات التعليمية في مختلف مناطق المملكة.
ومن المنتظر أن تلغى الصيغة السابقة التي كانت تقوم على إدارات تعليم مستقلة في المحافظات والمدن، لتدار الإدارات التعليمية الجديدة تحت مظلة المناطق الخمس الكبرى، بحيث تتولى كل منطقة الإشراف الشامل على التعليم في نطاقها الجغرافي من حيث التخطيط والتطوير والتقويم التربوي والإداري.
ويهدف هذا التنظيم إلى تسهيل اتخاذ القرار ورفع كفاءة الأداء وتحقيق التكامل بين الإدارات التعليمية، إضافة إلى توحيد السياسات التعليمية وتطبيقها بشكل متوازن على مستوى المملكة، بما ينعكس إيجاباً على جودة التعليم ومخرجاته.
ويتوقع أن تسهم هذه الهيكلة في دعم التحول نحو التعليم الرقمي، وتطوير بيئة العمل التعليمية، وتوسيع مجالات التدريب والابتعاث، إلى جانب رفع مستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية.
تأتي هذه الخطوة ضمن مسار شامل تتبناه وزارة التعليم لتحديث منظومتها الإدارية بما يتناسب مع التطورات الوطنية الكبرى، ويجعل من التعليم أحد المحركات الرئيسة للتنمية في رؤية المملكة 2030.
