"شيفرون" تعلن استئناف تصدير الغاز من إسرائيل إلى مصر
نوفمبر 15, 2023 05:13 مساءً
مهد الذهب قالت شركة شيفرون اليوم الاثنين إنها استأنفت توريد الغاز الطبيعي من حقل تمار البحري بعد شهر من إبلاغ إسرائيل لها بوقف العمل فيه بسبب الحرب في المنطقة.
وذكرت مصادر من القطاع أن من المتوقع وصول إنتاج الحقل إلى طاقته الكاملة خلال أيام قليلة. وحقل تمار هو مصدر رئيسي للغاز اللازم لمولدات الكهرباء والطاقة في إسرائيل.
ويُصدر نحو 20 بالمئة من الغاز المستخرج من الحقل عادة إلى مصر والأردن.
وكانت وزارة الطاقة الإسرائيلية قد أعلنت حالة الطوارئ في القطاع وأصدرت تعليمات لشيفرون بإغلاق الحقل بعد أن شنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) هجوما على الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول، مما أدى إلى نشوب صراع في قطاع غزة وأجزاء أخرى من المنطقة.
ويقع الحقل في نطاق مرمى نيران الصواريخ، كما أنه يبعد نحو 25 كيلومترا من مدينة أسدود على ساحل إسرائيل الجنوبي على البحر المتوسط.
وقالت شيفرون في بيان "استأنفنا تزويد العملاء في إسرائيل والمنطقة من منصة إنتاج تمار"، مضيفة أنها تلقت تعليمات من الحكومة الإسرائيلية في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني باستئناف العمل بالحقل.
وتدير شركة شيفرون حقل تمار وتستحوذ على 25 بالمئة منه، ويوفر نحو واحد بالمئة من إنتاجها العالمي.
وبدون الغاز المستخرج من تمار، تعين على إسرائيل أن تلجأ أكثر إلى الإمدادات القادمة من حقل ليفياثان الذي تديره شيفرون ويصدر كميات كبيرة إلى مصر، بالإضافة إلى حقل كاريش التابع لشركة إنرجيان.
وذكرت مصادر من القطاع أن من المتوقع وصول إنتاج الحقل إلى طاقته الكاملة خلال أيام قليلة. وحقل تمار هو مصدر رئيسي للغاز اللازم لمولدات الكهرباء والطاقة في إسرائيل.
ويُصدر نحو 20 بالمئة من الغاز المستخرج من الحقل عادة إلى مصر والأردن.
وكانت وزارة الطاقة الإسرائيلية قد أعلنت حالة الطوارئ في القطاع وأصدرت تعليمات لشيفرون بإغلاق الحقل بعد أن شنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) هجوما على الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول، مما أدى إلى نشوب صراع في قطاع غزة وأجزاء أخرى من المنطقة.
ويقع الحقل في نطاق مرمى نيران الصواريخ، كما أنه يبعد نحو 25 كيلومترا من مدينة أسدود على ساحل إسرائيل الجنوبي على البحر المتوسط.
وقالت شيفرون في بيان "استأنفنا تزويد العملاء في إسرائيل والمنطقة من منصة إنتاج تمار"، مضيفة أنها تلقت تعليمات من الحكومة الإسرائيلية في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني باستئناف العمل بالحقل.
وتدير شركة شيفرون حقل تمار وتستحوذ على 25 بالمئة منه، ويوفر نحو واحد بالمئة من إنتاجها العالمي.
وبدون الغاز المستخرج من تمار، تعين على إسرائيل أن تلجأ أكثر إلى الإمدادات القادمة من حقل ليفياثان الذي تديره شيفرون ويصدر كميات كبيرة إلى مصر، بالإضافة إلى حقل كاريش التابع لشركة إنرجيان.