المملكة الأولى عالمياً على "مؤشِّر المعرفة 2022" في استخدام الإنترنت
فبراير 23, 2023 10:11 صباحاً
مهد الذهب أظهر "مؤشِّر المعرفة العالمي 2022"، الصادر عن مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الذي يوفر بيانات موثوقة تساعد البلدان وصناع القرار على فهم التحولات والتحديات الحقيقية وكيفية مواجهتها، واستكشاف آفاق المستقبل ومساراته الممكنة، حلول السعودية في المرتبة الأولى عالمياً في نسبة السكان الذين يستخدمون الإنترنت. كما احتلت المملكة المرتبة الأولى في نسبة الأفراد الذين يمتلكون مهارات أساسية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
ويتكوَّن مؤشر المعرفة العالمي من سبعة مؤشرات فرعية مركبة تركِّز على أداء ستة قطاعات معرفية حيوية هي: التعليم قبل الجامعي، والتعليم التقني والتدريب المهني، والتعليم العالي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبحث والتطوير والابتكار، والاقتصاد، إلى جانب مؤشر فرعي خاص بالبيئة التمكينية التي تشخِّص السياق الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والصحي والبيئي الحاضن لهذه القطاعات.
وفي مؤشر التعليم التقني والتدريب المهني، احتلت المملكة المرتبة الأولى في نسبة الطلبة الملتحقين بالتعليم ما بعد الثانوي غير الجامعي في برامج مهنية وتقنية.
ويسلِّط مؤشر المعرفة العالمي الضوء على نقاط القوة والضعف في الدول التي يقيس أداءها، كما يركِّز على العلاقة ما بين المعرفة والتنمية لمواكبة المتغيرات والتطورات المستمرة في العالم. ولكونه المؤشر الوحيد الذي يقيس المعرفة في دول العالم، فإنه يشكِّل إضافة مهمة للرصيد المعرفي العالمي المتعلق ببناء المؤشرات التنموية، حيث يعمل على توفير بيانات متنوعة وموثوقة تساعد الدول ومتخذي القرار فيها على فهم التغيُّرات والتحديات الحقيقية وكيفية مواجهتها، وبالتالي استشراف المستقبل ومساراته الممكنة.
وقد أظهر مؤشِّر المعرفة العالمي أن المملكة تمتلك 5 نقاط قوة من حيث نسبة الأفراد الذين يمتلكون مهارات أساسية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ونسبة مستخدمي الإنترنت، والأسر التي لديها إمكانية الوصول إلى الإنترنت في المنزل، إضافة إلى نصيب الباحث من الإنفاق على البحث والتطوير، ومعدل الالتحاق الصافي بالمرحلة العليا من التعليم الثانوي.
كما أظهر مؤشِّر المعرفة العالمي ملخص أداء الدولة القوي من حيث البنية التحتية المعرفية، حيث تحتل المرتبة 43 بين 132 دولة في مؤشِّر المعرفة العالمي 2022 والمرتبة 41 بين 60 دولة ذات تنمية بشرية مرتفعة جداً. كما أوضح المؤشِّر نتائج عالية للمملكة من حيث البيئة التمكينية التعليمية
ويعد مؤشِّر المعرفة إضافة مهمة للرصيد المعرفي العالمي المتعلق ببناء المؤشِّرات التنموية، إذ يشكل مرجعية عالمية تفيد صانعي السياسات والمعنيين بالتنمية والمعرفة فيما يتعلق بتقييم الواقع المعرفي في بلدانهم والعالم، كما يرفد المؤشِّر الدول والمؤسَّسات بأدوات ومعطيات دقيقة حول التحديات والفرص على صعيد التنمية المعرفية، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم التحديات المعرفية التي تواجه بلدان العالم في مسيرة تحقيق التنمية المستدامة وأهداف 2030.
يُذكر أن مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة أعلنت عن نتائج «مؤشر المعرفة العالمي 2022» خلال فعاليات «ملتقى شباب المعرفة» الذي أقيم أخيراً، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث غطَّى المؤشر 132 دولة منها 11 دولة عربية وشمل نطاقه 155 متغيراً.
ويتكوَّن مؤشر المعرفة العالمي من سبعة مؤشرات فرعية مركبة تركِّز على أداء ستة قطاعات معرفية حيوية هي: التعليم قبل الجامعي، والتعليم التقني والتدريب المهني، والتعليم العالي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبحث والتطوير والابتكار، والاقتصاد، إلى جانب مؤشر فرعي خاص بالبيئة التمكينية التي تشخِّص السياق الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والصحي والبيئي الحاضن لهذه القطاعات.
وفي مؤشر التعليم التقني والتدريب المهني، احتلت المملكة المرتبة الأولى في نسبة الطلبة الملتحقين بالتعليم ما بعد الثانوي غير الجامعي في برامج مهنية وتقنية.
ويسلِّط مؤشر المعرفة العالمي الضوء على نقاط القوة والضعف في الدول التي يقيس أداءها، كما يركِّز على العلاقة ما بين المعرفة والتنمية لمواكبة المتغيرات والتطورات المستمرة في العالم. ولكونه المؤشر الوحيد الذي يقيس المعرفة في دول العالم، فإنه يشكِّل إضافة مهمة للرصيد المعرفي العالمي المتعلق ببناء المؤشرات التنموية، حيث يعمل على توفير بيانات متنوعة وموثوقة تساعد الدول ومتخذي القرار فيها على فهم التغيُّرات والتحديات الحقيقية وكيفية مواجهتها، وبالتالي استشراف المستقبل ومساراته الممكنة.
وقد أظهر مؤشِّر المعرفة العالمي أن المملكة تمتلك 5 نقاط قوة من حيث نسبة الأفراد الذين يمتلكون مهارات أساسية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ونسبة مستخدمي الإنترنت، والأسر التي لديها إمكانية الوصول إلى الإنترنت في المنزل، إضافة إلى نصيب الباحث من الإنفاق على البحث والتطوير، ومعدل الالتحاق الصافي بالمرحلة العليا من التعليم الثانوي.
كما أظهر مؤشِّر المعرفة العالمي ملخص أداء الدولة القوي من حيث البنية التحتية المعرفية، حيث تحتل المرتبة 43 بين 132 دولة في مؤشِّر المعرفة العالمي 2022 والمرتبة 41 بين 60 دولة ذات تنمية بشرية مرتفعة جداً. كما أوضح المؤشِّر نتائج عالية للمملكة من حيث البيئة التمكينية التعليمية
ويعد مؤشِّر المعرفة إضافة مهمة للرصيد المعرفي العالمي المتعلق ببناء المؤشِّرات التنموية، إذ يشكل مرجعية عالمية تفيد صانعي السياسات والمعنيين بالتنمية والمعرفة فيما يتعلق بتقييم الواقع المعرفي في بلدانهم والعالم، كما يرفد المؤشِّر الدول والمؤسَّسات بأدوات ومعطيات دقيقة حول التحديات والفرص على صعيد التنمية المعرفية، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم التحديات المعرفية التي تواجه بلدان العالم في مسيرة تحقيق التنمية المستدامة وأهداف 2030.
يُذكر أن مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة أعلنت عن نتائج «مؤشر المعرفة العالمي 2022» خلال فعاليات «ملتقى شباب المعرفة» الذي أقيم أخيراً، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث غطَّى المؤشر 132 دولة منها 11 دولة عربية وشمل نطاقه 155 متغيراً.