المملكة تؤكد أهمية التعامل مع الأطفال في النزاعات المسلحة بعناية.. وتُشير لتزايد الانتهاكات الحوثية
يوليو 20, 2022 06:33 صباحاً
مهد الذهب أكدت المملكة أهمية تعزيز التعاون الدولي للتصدي والاستجابة لمعاناة الأطفال المرتبطين بالنزاعات المسلحة، لضمان حصول المزيد من الأطفال على حقهم في الدراسة.
وقال نائب مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد العتيق، أمام مجلس الأمن الدولي في جلسته المنعقدة اليوم تحت بند "الأطفال والنزاع المسلح"، إنه ينبغي على المجتمع الدولي التعامل مع الأطفال في النزاعات المسلحة بعناية فائقة بشكل يكسر دائرة العنف ويعالج الآثار السلبية التي تلحق بالأطفال.
وأوضح أن حماية الأطفال في النزاعات المسلحة تعد مسؤولية مشتركة تقع على عاتق جميع الأطراف وتستدعي مواجهة جماعية وجهوداً متسقة، مبيناً أن المملكة انضمت للعديد من الأطر الدولية التي تعزز ذلك.
وأعلن ترحيب المملكة بتقرير الأمين العام للأطفال والنزاع المسلح وتحديداً الفقرة المرتبطة بتعاون التحالف مع الممثلة الخاصة للأمين العام - بالرغم من التحفظ على أعداد الحوادث المنسوبة للتحالف فيه – حيث أكد التقرير التزام تحالف دعم الشرعية في اليمن بحماية الأطفال وجدوى التدابير المهمة والمستمرة التي اتخذها لتعزيز حمايتهم في النزاع القائم في اليمن وفقاً للمرجعيات الدولية.
وجدد دعم المملكة لولاية ممثلة الأمين العام للأطفال والنزاع المسلح، معربا عن تطلع المملكة لاستمرار التعاون البناء بينها وبين التحالف من أجل تطوير آليات حماية الأطفال المرتبطين بالنزاع المسلح في اليمن.
وأشار إلى أن التقرير أظهر تزايداً في أعداد الانتهاكات المرتكبة من قبل ميليشيات الحوثي ضد الأطفال سواءً من تجنيد للأطفال أو قتلهم أو تشويههم أو اختطافهم، مقارنة بتقرير العام السابق، وما تزال ميليشيا الحوثي تمارس أفظع الجرائم بحق الأطفال بحشدهم في مبانٍ وملاعب رياضية بهدف التأثير على أفكارهم لتفريخ الإرهاب ونشر التطرف تمهيداً لإرسالهم نحو الجبهات.
وقال نائب مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد العتيق، أمام مجلس الأمن الدولي في جلسته المنعقدة اليوم تحت بند "الأطفال والنزاع المسلح"، إنه ينبغي على المجتمع الدولي التعامل مع الأطفال في النزاعات المسلحة بعناية فائقة بشكل يكسر دائرة العنف ويعالج الآثار السلبية التي تلحق بالأطفال.
وأوضح أن حماية الأطفال في النزاعات المسلحة تعد مسؤولية مشتركة تقع على عاتق جميع الأطراف وتستدعي مواجهة جماعية وجهوداً متسقة، مبيناً أن المملكة انضمت للعديد من الأطر الدولية التي تعزز ذلك.
وأعلن ترحيب المملكة بتقرير الأمين العام للأطفال والنزاع المسلح وتحديداً الفقرة المرتبطة بتعاون التحالف مع الممثلة الخاصة للأمين العام - بالرغم من التحفظ على أعداد الحوادث المنسوبة للتحالف فيه – حيث أكد التقرير التزام تحالف دعم الشرعية في اليمن بحماية الأطفال وجدوى التدابير المهمة والمستمرة التي اتخذها لتعزيز حمايتهم في النزاع القائم في اليمن وفقاً للمرجعيات الدولية.
وجدد دعم المملكة لولاية ممثلة الأمين العام للأطفال والنزاع المسلح، معربا عن تطلع المملكة لاستمرار التعاون البناء بينها وبين التحالف من أجل تطوير آليات حماية الأطفال المرتبطين بالنزاع المسلح في اليمن.
وأشار إلى أن التقرير أظهر تزايداً في أعداد الانتهاكات المرتكبة من قبل ميليشيات الحوثي ضد الأطفال سواءً من تجنيد للأطفال أو قتلهم أو تشويههم أو اختطافهم، مقارنة بتقرير العام السابق، وما تزال ميليشيا الحوثي تمارس أفظع الجرائم بحق الأطفال بحشدهم في مبانٍ وملاعب رياضية بهدف التأثير على أفكارهم لتفريخ الإرهاب ونشر التطرف تمهيداً لإرسالهم نحو الجبهات.