وزير الرياضة يرعى غداً مباراة كأس السوبر السعودي بين الهلال والنصر
يناير 29, 2021 05:45 مساءً
مهد الذهب: يرعى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، يوم غدٍ السبت 17 جمادى الثاني 1442هـ، الموافق 30 يناير 2021م، مباراة كأس بيرين للسوبر السعودي، والتي ستجمع بين فريقي الهلال والنصر، على استاد الملك فهد الدولي بالعاصمة الرياض، حيث سيتوج سموه الفريق الفائز بالكأس.
وبهذه المناسبة، قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز الفيصل: "حظيت لعبة كرة القدم كسائر الرياضات ـ ولله الحمد ـ بدعم سخي لا محدود، من قبل مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - ومنها الدعم الحكومي السخي للأندية الرياضية، الذي ساهم في تطبيق استراتيجية دعم الأندية، إضافة إلى تنفيذ أنظمة جديدة للحوكمة، فضًلا عن البرامج التطويرية على كافة مستويات الفئات السنية، والتي ستساهم ـ بإذن الله ـ في صناعة جيل جديد من الرياضيين المتميزين، وهو ما نطمح إلى تحقيقه".
واختتم سموه تصريحه قائلاً: "كل الأمنيات بالتوفيق للفريقين في هذا اللقاء الكبير، لتقديم مستوى مشرف، يعكس الصورة الفنية المميزة التي وصلت إليها كرة القدم في بلادنا الغالية، خلال السنوات الماضية، وما تحظى به من متابعة كبيرة على كافة المستويات الإقليمية والقارية والعالمية".
وبهذه المناسبة، قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز الفيصل: "حظيت لعبة كرة القدم كسائر الرياضات ـ ولله الحمد ـ بدعم سخي لا محدود، من قبل مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - ومنها الدعم الحكومي السخي للأندية الرياضية، الذي ساهم في تطبيق استراتيجية دعم الأندية، إضافة إلى تنفيذ أنظمة جديدة للحوكمة، فضًلا عن البرامج التطويرية على كافة مستويات الفئات السنية، والتي ستساهم ـ بإذن الله ـ في صناعة جيل جديد من الرياضيين المتميزين، وهو ما نطمح إلى تحقيقه".
واختتم سموه تصريحه قائلاً: "كل الأمنيات بالتوفيق للفريقين في هذا اللقاء الكبير، لتقديم مستوى مشرف، يعكس الصورة الفنية المميزة التي وصلت إليها كرة القدم في بلادنا الغالية، خلال السنوات الماضية، وما تحظى به من متابعة كبيرة على كافة المستويات الإقليمية والقارية والعالمية".