اطلاق حزب جديد لانصار شفيق بعد شهرين
يونيو 20, 2012 12:20 مساءً
كشف قيادى رفيع المستوى فى حملة الفريق أحمد شفيق أن هناك اتجاهاً قوياً داخل الحملة لإطلاق حزب سياسى، بغض النظر عن نتيجة الانتخابات الرئاسية المقرر إعلان نتائجها النهائية غداً.
وقال المصدر - فضل عدم ذكر اسمه - إن أمناء التنظيم فى حملة الفريق شفيق بكل المحافظات وافقوا بالإجماع على إنشاء الحزب الجديد، لافتاً إلى أن الإجراءات الخاصة بتقديم طلب إلى لجنة الأحزاب ستتم فى غضون الشهرين المقبلين، حيث استقرت الحملة على قائمة الأعضاء المؤسسين للحزب.
وأوضح المصدر أن أمناء تنظيم الحملة فى المحافظات سيعقدون اجتماعات مكثفة بنهاية الأسبوع المقبل مع عدد كبير من قيادات الحملة لصياغة النظام الأساسى للحزب الجديد، لافتاً إلى أنه لم يتم الاستقرار بعد على اسمه. وأشار إلى أن ملامح النظام الأساسى للحزب الجديد ستتضمن أن تكون للحزب مرجعية دينية وليبرالية معاً لجذب مختلف العناصر التى يمكنها التوحد فى كيان سياسى يحمل رؤية جديدة هدفها الأسمى خدمة البلاد بعناصر ودماء جديدة تضمن التواصل بين الأجيال التى تمتلك الخبرة وأجيال الوسط والشباب.
وأوضح أن الحزب «سيقدم للوسط السياسى نماذج من السياسيين الجدد الذين ينتمون لأجيال الوسط والشباب».
وقال المصدر: «ندرك أننا سنواجه مقاومة شديدة من بعض الكيانات الفاعلة على الساحة لكننا عازمون على خوض المعترك السياسى بحرفية ولن نستسلم لأى محاولات تستهدف النيل من الكيان الجديد، لكننا على ثقة أن هناك ملايين المواطنين ستكون لديهم قناعة بالانضمام إلى الكيان السياسى الجديد».
وقال المصدر - فضل عدم ذكر اسمه - إن أمناء التنظيم فى حملة الفريق شفيق بكل المحافظات وافقوا بالإجماع على إنشاء الحزب الجديد، لافتاً إلى أن الإجراءات الخاصة بتقديم طلب إلى لجنة الأحزاب ستتم فى غضون الشهرين المقبلين، حيث استقرت الحملة على قائمة الأعضاء المؤسسين للحزب.
وأوضح المصدر أن أمناء تنظيم الحملة فى المحافظات سيعقدون اجتماعات مكثفة بنهاية الأسبوع المقبل مع عدد كبير من قيادات الحملة لصياغة النظام الأساسى للحزب الجديد، لافتاً إلى أنه لم يتم الاستقرار بعد على اسمه. وأشار إلى أن ملامح النظام الأساسى للحزب الجديد ستتضمن أن تكون للحزب مرجعية دينية وليبرالية معاً لجذب مختلف العناصر التى يمكنها التوحد فى كيان سياسى يحمل رؤية جديدة هدفها الأسمى خدمة البلاد بعناصر ودماء جديدة تضمن التواصل بين الأجيال التى تمتلك الخبرة وأجيال الوسط والشباب.
وأوضح أن الحزب «سيقدم للوسط السياسى نماذج من السياسيين الجدد الذين ينتمون لأجيال الوسط والشباب».
وقال المصدر: «ندرك أننا سنواجه مقاومة شديدة من بعض الكيانات الفاعلة على الساحة لكننا عازمون على خوض المعترك السياسى بحرفية ولن نستسلم لأى محاولات تستهدف النيل من الكيان الجديد، لكننا على ثقة أن هناك ملايين المواطنين ستكون لديهم قناعة بالانضمام إلى الكيان السياسى الجديد».
