عالمة فيزياء مصرية هاربة لإسرائيل تؤيد محمد مرسي
مايو 21, 2012 06:10 صباحاً
قالت نهى حشاد، عالمة الفيزياء الهاربة إلى إسرائيل، إنها تؤيد الدكتور محمد مرسي رئيسًا للجمهورية، وأضافت: "هو رجل عاقل رزين ولا يطمع في المال الحرام، والإنسان لا يتجزأ".
وذكرت "بوابة الأهرام الالكترونية"، أن نهى حشاد قالت إن مرسي وحزبه لديهم مشروع ضخم لبناء مصر ومساعدة "المطحونين" وحتى الأطفال قد يجدوا فيه مأوى لهم غير أكوام القمامة.
وتابعت حشاد عبر صفحتها على "فيسبوك": "مرسي ليس أفاقًا ودمويا ولا مهزوزا وعايش في أيام زمان، وليس صورة باهتة بدون طعم ولا لون ولا رائحة من زعماء سابقين، ولا تِرْتِرْ"، فيما عددت أسماء مرشحين ترى أنهم اتسموا بتلك الصفات على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي.
وناشدت العالمة الهاربة الشعب المصري قائلة: "لا تُضيعوا على البلد فرصة جادة في الإصلاح والتقدم متمثلة في مشروع النهضة، وتعاونوا معهم في بناء مصر فعلاً، ولتكن أول دورة رئاسية هي أول فرصة ممنوحة لهم لإثبات صدقهم في التنفيذ وإنقاذ الغلابة والمطحونين من الهوان، فهم الأكثر اعتدالاً".
يذكر أن حشاد تخرجت في قسم الفيزياء بكلية العلوم جامعة بني سويف عام 1987، وفي العام التالي لتخرجها تم تعيينها معيدة بالكلية، إلا أن عالمة الفيزياء لم تحصل على درجة الماجستير إلا في مارس من عام 2001 أي بعد 13 عاما من تعيينها كمعيدة في الجامعة.
الغريب أن عالمة الفيزياء لم تحصل على درجة الدكتوراه حتى صدور قرار في سبتمبر 2011 بإنهاء خدمتها في الجامعة اعتبارا من 30 أبريل من نفس العام.
كانت حشاد قد أكدت في تصريحات سابقة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنها لم تهرب من مصر، وأنها خرجت بشكل رسمي إلى الأردن، ثم منها إلى إسرائيل لتلقي العلاج من مرض سرطان الثدي.
وذكرت "بوابة الأهرام الالكترونية"، أن نهى حشاد قالت إن مرسي وحزبه لديهم مشروع ضخم لبناء مصر ومساعدة "المطحونين" وحتى الأطفال قد يجدوا فيه مأوى لهم غير أكوام القمامة.
وتابعت حشاد عبر صفحتها على "فيسبوك": "مرسي ليس أفاقًا ودمويا ولا مهزوزا وعايش في أيام زمان، وليس صورة باهتة بدون طعم ولا لون ولا رائحة من زعماء سابقين، ولا تِرْتِرْ"، فيما عددت أسماء مرشحين ترى أنهم اتسموا بتلك الصفات على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي.
وناشدت العالمة الهاربة الشعب المصري قائلة: "لا تُضيعوا على البلد فرصة جادة في الإصلاح والتقدم متمثلة في مشروع النهضة، وتعاونوا معهم في بناء مصر فعلاً، ولتكن أول دورة رئاسية هي أول فرصة ممنوحة لهم لإثبات صدقهم في التنفيذ وإنقاذ الغلابة والمطحونين من الهوان، فهم الأكثر اعتدالاً".
يذكر أن حشاد تخرجت في قسم الفيزياء بكلية العلوم جامعة بني سويف عام 1987، وفي العام التالي لتخرجها تم تعيينها معيدة بالكلية، إلا أن عالمة الفيزياء لم تحصل على درجة الماجستير إلا في مارس من عام 2001 أي بعد 13 عاما من تعيينها كمعيدة في الجامعة.
الغريب أن عالمة الفيزياء لم تحصل على درجة الدكتوراه حتى صدور قرار في سبتمبر 2011 بإنهاء خدمتها في الجامعة اعتبارا من 30 أبريل من نفس العام.
كانت حشاد قد أكدت في تصريحات سابقة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنها لم تهرب من مصر، وأنها خرجت بشكل رسمي إلى الأردن، ثم منها إلى إسرائيل لتلقي العلاج من مرض سرطان الثدي.