" إثيوبيا " بطالة الشباب مازالت تمثل تحديا كبيرا رغم كل الجهود المبذولة
أبريل 9, 2012 11:40 مساءً
أكد وزير الدولة للعمل والشئون الاجتماعية الإثيوبى زريهون كيبدى، أن بلاده تعطى أولوية واهتماما كبيرا، لتوفير فرص عمل ووظائف للشباب، مشيرا إلى أن بطالة الشباب مازالت تمثل تحديا كبيرا للبلاد بالرغم من كل الجهود التى تبذل.
وأضاف الوزير خلال اجتماع بأديس أبابا حول "فرص العمل اللائق للشباب ودورها فى دفع التنمية فى البلاد"، بمشاركة منظمة العمل الدولية أن سياسات واستراتيجيات التنمية الحكومية المختلفة، تركز على توفير فرص العمل للشباب، وأن وزارة العمل والشئون الاجتماعية أعدت سياسة للعمالة على المستوى الوطنى، وأن الحكومة يتوقع أن تتبناها فى أقرب وقت ممكن.
وأشار إلى أن هذه السياسة سوف تساعد فى الجهود الوطنية التى تهدف إلى توفير مزيد من الوظائف، لتحقيق مزايا للشباب وتسهم فى دفع التنمية فى البلاد.
وقال الوزير: إن الحكومة ملتزمة بالعمل على كبح مشكلة البطالة واجتثاث الفقر وأن جهود الحكومة باتجاه إحداث تحول اجتماعى واقتصادى فى البلاد تتركز بشكل أساسى على جيل العمالة وتشغيل الشباب.
وأوضح أنه بالرغم من كل الجهود التى تبذل، مازالت بطالة الشباب تمثل تحديا للبلاد، ليس فقط بسبب نقص فرص العمل، بل أيضا بسبب نقص المهارة فى بعض العمالة المتاحة، لكنه أشار إلى أن الشباب يتعين أن يكونوا مستعدين لاستغلال فرص العمل القائمة، وكذلك خلق الوظائف وليس تسلمها فقط.
من جانبه قال مدير المكتب الإقليمى لمنظمة العمل الدولية فى إثيوبيا جورج أوكوثو: إنه بالرغم من تحسن وضع العمالة فى إثيوبيا خلال السنوات العشر الماضية، إلا أن فرص العمل التى توفرت لا تتماشى مع عدد طالبى الوظائف.
وأكد على التزام منظمة العمل الدولية بالتعاون مع سلطات البلاد باتجاه تحسين فرص العمل اللائق فى إثيوبيا، مشيرا إلى أن هناك الكثير الذى يتعين عمله فيما يتعين بنوعية فرص العمل.
وأضاف الوزير خلال اجتماع بأديس أبابا حول "فرص العمل اللائق للشباب ودورها فى دفع التنمية فى البلاد"، بمشاركة منظمة العمل الدولية أن سياسات واستراتيجيات التنمية الحكومية المختلفة، تركز على توفير فرص العمل للشباب، وأن وزارة العمل والشئون الاجتماعية أعدت سياسة للعمالة على المستوى الوطنى، وأن الحكومة يتوقع أن تتبناها فى أقرب وقت ممكن.
وأشار إلى أن هذه السياسة سوف تساعد فى الجهود الوطنية التى تهدف إلى توفير مزيد من الوظائف، لتحقيق مزايا للشباب وتسهم فى دفع التنمية فى البلاد.
وقال الوزير: إن الحكومة ملتزمة بالعمل على كبح مشكلة البطالة واجتثاث الفقر وأن جهود الحكومة باتجاه إحداث تحول اجتماعى واقتصادى فى البلاد تتركز بشكل أساسى على جيل العمالة وتشغيل الشباب.
وأوضح أنه بالرغم من كل الجهود التى تبذل، مازالت بطالة الشباب تمثل تحديا للبلاد، ليس فقط بسبب نقص فرص العمل، بل أيضا بسبب نقص المهارة فى بعض العمالة المتاحة، لكنه أشار إلى أن الشباب يتعين أن يكونوا مستعدين لاستغلال فرص العمل القائمة، وكذلك خلق الوظائف وليس تسلمها فقط.
من جانبه قال مدير المكتب الإقليمى لمنظمة العمل الدولية فى إثيوبيا جورج أوكوثو: إنه بالرغم من تحسن وضع العمالة فى إثيوبيا خلال السنوات العشر الماضية، إلا أن فرص العمل التى توفرت لا تتماشى مع عدد طالبى الوظائف.
وأكد على التزام منظمة العمل الدولية بالتعاون مع سلطات البلاد باتجاه تحسين فرص العمل اللائق فى إثيوبيا، مشيرا إلى أن هناك الكثير الذى يتعين عمله فيما يتعين بنوعية فرص العمل.