أحد زعماء تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى يعود إلى مالى
أبريل 3, 2012 11:35 صباحاً
ذكرت مصادر أمنية، الاثنين، أن أحد زعماء تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى عاد إلى شمال مالى مع سقوط تلك المنطقة الصحراوية الشاسعة، تحت سيطرة متمردى الطوارق والمقاتلين الإسلاميين.
وتحدثت التقارير عن أن الجزائرى مختار بلمختار المقاتل الإسلامى المعروف الذى يقود أحد فروع تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، توجه إلى ليبيا قبل ثلاثة أسابيع لشراء الأسلحة، وتصفه أجهزة الاستخبارات الفرنسية بأنه "الشخص الذى لا يمكن القبض عليه".
وذكر مصدر أمنى مالى أمنى "مختار بلمختار، أحد زعماء القاعدة فى المغرب الإسلامى، عاد من ليبيا وهو الآن فى شمال مالى".
وأكد مصدر أمنى آخر من بلد مجاور طلب عدم الكشف عن هويته عودة بلمختار الملقب بـ"الأعور" بعد أن فقد عينه فى القتال فى أفغانستان فى التسعينيات.
ويأتى تواجد بلمختار فى شمال مالى مع ظهور فراغ للسلطة بعد الانقلاب الذى قامت به مجموعة من العسكريين، ما دفع بتحالف من الجماعات المتمردة إلى السيطرة على المنطقة الصحراوية الشاسعة.
وتقاتل الحركة الوطنية لتحرير ازواد المؤلفة من متمردى الطوارئ والتى تسعى إلى الحصول على الاستقلال، إلى جانب مجموعة أنصار الدين الإسلامية التى تريد تطبيق الشريعة الإسلامية فى البلاد
وتحدثت التقارير عن أن الجزائرى مختار بلمختار المقاتل الإسلامى المعروف الذى يقود أحد فروع تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، توجه إلى ليبيا قبل ثلاثة أسابيع لشراء الأسلحة، وتصفه أجهزة الاستخبارات الفرنسية بأنه "الشخص الذى لا يمكن القبض عليه".
وذكر مصدر أمنى مالى أمنى "مختار بلمختار، أحد زعماء القاعدة فى المغرب الإسلامى، عاد من ليبيا وهو الآن فى شمال مالى".
وأكد مصدر أمنى آخر من بلد مجاور طلب عدم الكشف عن هويته عودة بلمختار الملقب بـ"الأعور" بعد أن فقد عينه فى القتال فى أفغانستان فى التسعينيات.
ويأتى تواجد بلمختار فى شمال مالى مع ظهور فراغ للسلطة بعد الانقلاب الذى قامت به مجموعة من العسكريين، ما دفع بتحالف من الجماعات المتمردة إلى السيطرة على المنطقة الصحراوية الشاسعة.
وتقاتل الحركة الوطنية لتحرير ازواد المؤلفة من متمردى الطوارئ والتى تسعى إلى الحصول على الاستقلال، إلى جانب مجموعة أنصار الدين الإسلامية التى تريد تطبيق الشريعة الإسلامية فى البلاد