تقرير يؤكد فقدان إسرائيل لمكانتها الدولية فى سوق السلاح
مارس 26, 2012 11:43 صباحاً
صحيفة المهد _ متابعات عبرت مصادر عسكرية إسرائيلية رفيعة المستوى عن بالغ قلقها بعد صدور تقارير أشارت إلى فقدان إسرائيل مكانتها فى سلم الدول الكبرى المصادرة للسلاح فى العالم.
وعقّب مسئولون إسرائيليون على نتائج التقرير الصادر عن المعهد المتخصص فى قياس هذا المجال بستوكهولم عاصمة سويسرا، حيث يتعقب هذا المعهد وبشكل مستمر صفقات السلاح فى العالم وتعتبر نتائجه أمنية وصادقة.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إنه حسب التقرير تعتبر الهند مستوردة السلاح الأكبر فى العالم فى هذه الأيام، حيث تحافظ على هذه المرتبة منذ خمسة سنوات متواصلة، وجاء فى المكان الثانى استراليا حيث اعتبرت هذه النتيجة مفاجئة، وفى المكان الثالث جاءت دولة باكستان.
وكشف التقرير عن معلومات أخرى اعتبرت مقلقة جداً من ناحية إسرائيل حيث فقدت إسرائيل مكانتها كأحد المصدرين العشرة الكبار للسلاح فى العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وروسيا فى المكان الأول والثانى على الترتيب، وجاءت إسرائيل فى المرتبة الحادية عشر لعام 2009 بعد أن كانت فى المرتبة التاسعة.
وقالت مصادر إسرائيلية أمنية: "إنه وبعد إغلاق السوق الصينى إغلاقا تاماً فى وجه إسرائيل خوفاً من المواجهة مع الولايات المتحدة وجدت إسرائيل نفسها فى منافسة كبيرة ومستمرة مع دول أمريكا الجنوبية والشرق الأقصى تقريباً فى كافة المجالات بعد أن كانت إسرائيل تتمتع بأفضلية فى المنافسات، وخاصة فى مجال صناعة الطائرات بدون طيار".
وعقّب مسئولون إسرائيليون على نتائج التقرير الصادر عن المعهد المتخصص فى قياس هذا المجال بستوكهولم عاصمة سويسرا، حيث يتعقب هذا المعهد وبشكل مستمر صفقات السلاح فى العالم وتعتبر نتائجه أمنية وصادقة.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إنه حسب التقرير تعتبر الهند مستوردة السلاح الأكبر فى العالم فى هذه الأيام، حيث تحافظ على هذه المرتبة منذ خمسة سنوات متواصلة، وجاء فى المكان الثانى استراليا حيث اعتبرت هذه النتيجة مفاجئة، وفى المكان الثالث جاءت دولة باكستان.
وكشف التقرير عن معلومات أخرى اعتبرت مقلقة جداً من ناحية إسرائيل حيث فقدت إسرائيل مكانتها كأحد المصدرين العشرة الكبار للسلاح فى العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وروسيا فى المكان الأول والثانى على الترتيب، وجاءت إسرائيل فى المرتبة الحادية عشر لعام 2009 بعد أن كانت فى المرتبة التاسعة.
وقالت مصادر إسرائيلية أمنية: "إنه وبعد إغلاق السوق الصينى إغلاقا تاماً فى وجه إسرائيل خوفاً من المواجهة مع الولايات المتحدة وجدت إسرائيل نفسها فى منافسة كبيرة ومستمرة مع دول أمريكا الجنوبية والشرق الأقصى تقريباً فى كافة المجالات بعد أن كانت إسرائيل تتمتع بأفضلية فى المنافسات، وخاصة فى مجال صناعة الطائرات بدون طيار".
