بالصور.. بدء الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية بتيمور الشرقية
مارس 17, 2012 10:15 صباحاً
صحيفة المهد _ متابعات فتحت مراكز الاقتراع أبوابها اليوم السبت فى تيمور الشرقية فى انتخابات رئاسية تشكل اختبارا لمدى قدرة هذه الديمقراطية الفتية على توفير أمنها، فى وقت يستعد جنود الأمم المتحدة للانسحاب من البلاد.
وهذه الانتخابات هى الثانية فى هذه الجمهورية الفتية التى لم تبلغ بعد عامها العاشر، والأولى التى تجرى بإشراف من قوات الأمن فى تيمور الشرقية التى نقلت إليها الأمم المتحدة العام الماضى المسؤولية الأمنية.
ويغادر جنود القوة الدولية البالغ عددهم حوالى الألف الموجودون حاليا فى البلاد هذه الدولة الصغيرة فى جنوب شرق آسيا نهاية العام الجارى.
ودعى أكثر من 620 ألف ناخب للإدلاء بأصواتهم فى عملية انتخابية يتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته جوزيه راموس هورتا الحائز جائزة نوبل للسلام فى مواجهة 11 مرشحا بينهم صديقة متمرد حاول فى السابق اغتياله ومحارب سابق تطالب الأمم المتحدة بإدانته ووزير سابق محكوم بتهمة القتل.
ومن المتوقع أن يتم تنظيم دورة ثانية على الأرجح منتصف ابريل فى حال عدم توافر الأكثرية المطلقة من الدور الأول. ومن غير المتوقع صدور النتائج قبل أيام عدة. وستستتبع هذه الانتخابات فى يونيو بانتخابات تشريعية ستحدد الجهة التى ستملك الأكثرية فى البرلمان وبالتالى الحكومة.
وكان الرئيس المنتهية ولايته جوزيه راموس هورتا، رمز الكفاح من اجل استقلال البلاد والذى تم التداول باسمه كمرشح محتمل لتولى الأمانة العامة للأمم المتحدة، فاز بسهولة فى الانتخابات الرئاسية السابقة عام 2007 محققا 69% من الأصوات فى الدورة الثانية.
وهذه الانتخابات هى الثانية فى هذه الجمهورية الفتية التى لم تبلغ بعد عامها العاشر، والأولى التى تجرى بإشراف من قوات الأمن فى تيمور الشرقية التى نقلت إليها الأمم المتحدة العام الماضى المسؤولية الأمنية.
ويغادر جنود القوة الدولية البالغ عددهم حوالى الألف الموجودون حاليا فى البلاد هذه الدولة الصغيرة فى جنوب شرق آسيا نهاية العام الجارى.
ودعى أكثر من 620 ألف ناخب للإدلاء بأصواتهم فى عملية انتخابية يتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته جوزيه راموس هورتا الحائز جائزة نوبل للسلام فى مواجهة 11 مرشحا بينهم صديقة متمرد حاول فى السابق اغتياله ومحارب سابق تطالب الأمم المتحدة بإدانته ووزير سابق محكوم بتهمة القتل.
ومن المتوقع أن يتم تنظيم دورة ثانية على الأرجح منتصف ابريل فى حال عدم توافر الأكثرية المطلقة من الدور الأول. ومن غير المتوقع صدور النتائج قبل أيام عدة. وستستتبع هذه الانتخابات فى يونيو بانتخابات تشريعية ستحدد الجهة التى ستملك الأكثرية فى البرلمان وبالتالى الحكومة.
وكان الرئيس المنتهية ولايته جوزيه راموس هورتا، رمز الكفاح من اجل استقلال البلاد والذى تم التداول باسمه كمرشح محتمل لتولى الأمانة العامة للأمم المتحدة، فاز بسهولة فى الانتخابات الرئاسية السابقة عام 2007 محققا 69% من الأصوات فى الدورة الثانية.