فتاة مصرية تبكي دماً بسبب مسّ الجن
أبريل 11, 2012 10:40 صباحاً
القاهرة: ألقت الحلقة الأخيرة من برنامج "صبايا الخير" الذي تقدمه الإعلامية ريهام سعيد، على قناة "النهار" الفضائية، والتي استكملت فيها قصة الفتاة التي تبكي دما، بفعل مسّ جني، بكثيرٍ من علامات الاستفهام والجدل، حول ما جاء بالحلقة على لسان الفتاة والمعالج لها، الأمر الذي أضفى على الحلقة جواً من الإثارة الممزوجة بالتعاطف مع الفتاة.
وحسب صحيفة "اليوم السابع" تناولت الحلقة، قصة "دعاء" المأساوية، وهي فتاة في الـ 18 من العمر، تعاني مسّاً، من قبل عشيرة كاملة تحوي أكثر من 1000 جن وفقاً لدعاء، حيث يجعلونها تبكي دماً، بدلاً من الدموع.
وقد سردت دعاء قصتها مع ريهام، لتجلس مع الشيخ، عمرو الليثي، يخاطبها، وسط إيحاءاتٍ غير مباشرة موجّهة للجن، بأنهم مخلوقات ضعيفة أمام كل مسلم؛ مستشهداً بقول الله - عزّ وجلّ "العزة ردائي، والكبرياء إزاري، من نازعني فيهما؛ قسمته ولا أبالي"، لتفقد دعاء وعيها في آخر الحلقة الماضية.
وفي حلقة أمس الثلاثاء، قرأ الشيخ عمرو الليثي على دعاء وهي غائبة عن الوعي، بعضاً من آيات القرآن الكريم، من بينها آية الكرسي، والرقية الشرعية، لأكثر من 20 دقيقة، لتستفيق في النهاية، وكل ما تذكره هو آلام الرأس، والصداع فقط، دون وجود تغييرٍ في صوت الفتاة، وعدم وجود تشنجاتٍ، وهو ما برّره الليثي بعد ذلك أن هذا مسّ خارجي وليس داخلياً، بسبب "جن طيّار"، حيث يؤذي الجسم أو المضيف، دون احتلال الجسد من الداخل.
وحسب صحيفة "اليوم السابع" تناولت الحلقة، قصة "دعاء" المأساوية، وهي فتاة في الـ 18 من العمر، تعاني مسّاً، من قبل عشيرة كاملة تحوي أكثر من 1000 جن وفقاً لدعاء، حيث يجعلونها تبكي دماً، بدلاً من الدموع.
وقد سردت دعاء قصتها مع ريهام، لتجلس مع الشيخ، عمرو الليثي، يخاطبها، وسط إيحاءاتٍ غير مباشرة موجّهة للجن، بأنهم مخلوقات ضعيفة أمام كل مسلم؛ مستشهداً بقول الله - عزّ وجلّ "العزة ردائي، والكبرياء إزاري، من نازعني فيهما؛ قسمته ولا أبالي"، لتفقد دعاء وعيها في آخر الحلقة الماضية.
وفي حلقة أمس الثلاثاء، قرأ الشيخ عمرو الليثي على دعاء وهي غائبة عن الوعي، بعضاً من آيات القرآن الكريم، من بينها آية الكرسي، والرقية الشرعية، لأكثر من 20 دقيقة، لتستفيق في النهاية، وكل ما تذكره هو آلام الرأس، والصداع فقط، دون وجود تغييرٍ في صوت الفتاة، وعدم وجود تشنجاتٍ، وهو ما برّره الليثي بعد ذلك أن هذا مسّ خارجي وليس داخلياً، بسبب "جن طيّار"، حيث يؤذي الجسم أو المضيف، دون احتلال الجسد من الداخل.