38 دولاراً لسهم "فيسبوك" في اكتتاب أولي بنيويورك
مايو 18, 2012 05:39 مساءً
دخل مؤسس فيسبوك ورئيس مجلس ادارتها مارك زكربيرغ إلى عالم المال والاعمال وذلك من خلال طرح اسهمها في بورصة ناسداك الالكترونية وهو اضخم طرح في البوصة على الانترنت وثالت اكبر عملية لشركة امريكية بعد جنرال موتورز وفيزا.
وحددت شركة "فيسبوك" التي تدير موقع التواصل الاجتماعي الشهير، اللمسات الأخيرة للسعر الذي ستطرح به أسهمها لاكتتاب عام أولي للمرة الأولى اليوم الجمعة، في أكبر طرح عام أولي لأسهم شركة تكنولوجيا أمريكية.
وقالت الشركة إنها تنتظر أن يباع السهم الواحد بـ38 دولاراً، وهو الحد الأقصى لنطاق السعر الذي أعلنت عنه في وقت سابق من هذا الأسبوع. وبناءً على ذلك السعر ستقدر قيمة الشركة بنحو 104 مليارات دولار ما يجعل ذلك أكبر اكتتاب عام أولي لشركة تكنولوجيا في التاريخ، وثالث أكبر اكتتاب عام في الولايات المتحدة على الإطلاق بعد شركتي "فيزا" في عام 2008 و"جنرال موتورز" في عام 2010.
ولدى شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة التي انطلقت منذ ثماني سنوات 900 مليون مستخدم على مستوى العالم، وتمكنت العام الماضي من تحقيق مكاسب بقيمة مليار دولار.
وسيظل مؤسس الشركة المدير التنفيذي مارك زوكربيرغ مسيطراً على إدارتها حتى بعد طرح أسهمها للاكتتاب العام، وذلك كونه يستحوذ على نحو 56% من القوة التصويتية في الشركة، وذلك من خلال اتفاقية التصويت المبرمة مع حاملي الأسهم الآخرين.
وحددت شركة "فيسبوك" التي تدير موقع التواصل الاجتماعي الشهير، اللمسات الأخيرة للسعر الذي ستطرح به أسهمها لاكتتاب عام أولي للمرة الأولى اليوم الجمعة، في أكبر طرح عام أولي لأسهم شركة تكنولوجيا أمريكية.
وقالت الشركة إنها تنتظر أن يباع السهم الواحد بـ38 دولاراً، وهو الحد الأقصى لنطاق السعر الذي أعلنت عنه في وقت سابق من هذا الأسبوع. وبناءً على ذلك السعر ستقدر قيمة الشركة بنحو 104 مليارات دولار ما يجعل ذلك أكبر اكتتاب عام أولي لشركة تكنولوجيا في التاريخ، وثالث أكبر اكتتاب عام في الولايات المتحدة على الإطلاق بعد شركتي "فيزا" في عام 2008 و"جنرال موتورز" في عام 2010.
ولدى شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة التي انطلقت منذ ثماني سنوات 900 مليون مستخدم على مستوى العالم، وتمكنت العام الماضي من تحقيق مكاسب بقيمة مليار دولار.
وسيظل مؤسس الشركة المدير التنفيذي مارك زوكربيرغ مسيطراً على إدارتها حتى بعد طرح أسهمها للاكتتاب العام، وذلك كونه يستحوذ على نحو 56% من القوة التصويتية في الشركة، وذلك من خلال اتفاقية التصويت المبرمة مع حاملي الأسهم الآخرين.