نيابة عن الملك .. أمير الرياض يرعى النهائي بين الاتحاد والشباب
مايو 29, 2013 02:23 صباحاً
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرعي أمير منطقة الرياض خالد بن بندر مساء اليوم (الأربعاء) المباراة النهائية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال التي ستقام على استاد الملك فهد الدولي بالرياض،، عندما يلتقي الشباب والاتحاد في مواجهة قوية، وهي المرة الثالثة التي يلتقي فيها الفريقان في النهائي بعد أن تواجها عام 2008 و2009 وفاز الشباب في كلا اللقاءين 3-1 و 4-صفر، وتبدأ المباراة الساعة التاسعة مساءً.
وتؤكد جميع التوقعات أن يكون نهائي الليلة قوياً من الناحية الفنية لرغبة كل فريق في تحقيق إنجاز يضاف لسجل انجازاته، فالفريق الشبابي يسعى للانفراد بصدارة الفرق الأكثر حصولاً على اللقب بواقع ثلاث بطولات، وفي المقابل يبحث الاتحاد عن العودة إلى منصات التتويج بعد غياب موسمين عنها، وأيضا ضمان المشاركة الموسم المقبل بدوري أبطال آسيا، والفوز باللقب يشعل حماسة الفريقين اللذين يواجهان مشكلات في الفترة الأخيرة على المستوى المحلي، حيث أخفقا من جديد في الفوز بالدوري، وفي الحصول على كأس ولي العهد، ولم تعد أمامهما سوى الفرصة الأخيرة المتمثلة في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال.
وتأهل الشباب إلى النهائي جاء بعد فوزه على الرائد في ربع النهائي بنتيجة 2-صفر و 3-1، وفي النصف النهائي خسر أمام الأهلي في الذهاب صفر-1، وكسب الإياب 2-صفر، أما الاتحاد فصعد بعد فوزه على الهلال 3-2 في الذهاب وتعادل معه في الإياب 1-1 ضمن لقاءات دور الربع نهائي، وفي النصف نهائي تفوق على الفتح بنتيجة 2-صفر و4-صفر.
وتبدو أحوال الفريقين الفنية متقاربة، إذ يمر مستوى الفريق "الليث" بحالة ارتفاع ومؤشر العطاء الفني في تصاعد مستمر، بعد تأهله إلى دور ربع النهائي من دوري أبطال آسيا إثر تغلبه على الغرافه القطري، وفي المقابل يشهد المستوى الفني لفريق الاتحاد تحسنا كبيرا من لقاء إلى آخر، وتحديدا في مباريات كاس الملك للأندية الأبطال التي شهدت انتصارات مقرونه باداء فني عال يقف خلفه اسماء شابه استطاعت أن تفرض نفسها على القائمة الأساسية.
وسيعمد مدرب الشباب البلجيكي برودوم إلى اللعب بطريقة هجومية منذ البداية مستغلا تواجد الثنائي مهند عسيري والارجنتيني تيجالي في خط المقدمة ويأتي من خلفهم صانع الألعاب البرازيلي كماتشو الذي يعمل على مساندة خط المقدمة، وفي الوقت ذاته اغلاق المناطق الدفاعية أمام مهاجمي الاتحاد.
في قائمة البدلاء الشبابية، تبدو الخيارات أمام البلجيكي متعددة، إذ يتواجد المهاجم ناصر الشمراني، والظهير الأيمن صالح القميزي، ولاعب الوسط بدر السليطين.
وفي الجهة المقابلة، سيبحث المدرب الاسباني بينات عن هدف الاطمئنان منذ الدقائق الأولى، ومن المرجح أن يزج المدرب بالأسماء الأساسية منذ البداية إذ من المتوقع أن يلعب بالأسماء نفسها التي شاركت في اللقاء الأخير أمام الفتح، مع عودة لاعب الوسط الكاميروني موديست امبابي بعد غيابه عن اللقاء الماضي بداعي الايقاف، ويسعى "العميد" إلى السيطرة على وسط الميدان مع إغلاق كافة الطرق أمام لاعبي الشباب، وسيركز المدرب الاسباني على لعب الكرات الطويلة داخل منطقة جزاء أصحاب الضيافة لثنائي خط المقدمة فهد المولد ونايف هزازي.
وتبقى قائمة بدلاء الاتحاد مملوءة بالأسماء التي قد يستعين بها المدرب خلال مجريات اللقاء مثل المهاجم مختار فلاتة ولاعب الوسط هتان باهبري.
وتؤكد جميع التوقعات أن يكون نهائي الليلة قوياً من الناحية الفنية لرغبة كل فريق في تحقيق إنجاز يضاف لسجل انجازاته، فالفريق الشبابي يسعى للانفراد بصدارة الفرق الأكثر حصولاً على اللقب بواقع ثلاث بطولات، وفي المقابل يبحث الاتحاد عن العودة إلى منصات التتويج بعد غياب موسمين عنها، وأيضا ضمان المشاركة الموسم المقبل بدوري أبطال آسيا، والفوز باللقب يشعل حماسة الفريقين اللذين يواجهان مشكلات في الفترة الأخيرة على المستوى المحلي، حيث أخفقا من جديد في الفوز بالدوري، وفي الحصول على كأس ولي العهد، ولم تعد أمامهما سوى الفرصة الأخيرة المتمثلة في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال.
وتأهل الشباب إلى النهائي جاء بعد فوزه على الرائد في ربع النهائي بنتيجة 2-صفر و 3-1، وفي النصف النهائي خسر أمام الأهلي في الذهاب صفر-1، وكسب الإياب 2-صفر، أما الاتحاد فصعد بعد فوزه على الهلال 3-2 في الذهاب وتعادل معه في الإياب 1-1 ضمن لقاءات دور الربع نهائي، وفي النصف نهائي تفوق على الفتح بنتيجة 2-صفر و4-صفر.
وتبدو أحوال الفريقين الفنية متقاربة، إذ يمر مستوى الفريق "الليث" بحالة ارتفاع ومؤشر العطاء الفني في تصاعد مستمر، بعد تأهله إلى دور ربع النهائي من دوري أبطال آسيا إثر تغلبه على الغرافه القطري، وفي المقابل يشهد المستوى الفني لفريق الاتحاد تحسنا كبيرا من لقاء إلى آخر، وتحديدا في مباريات كاس الملك للأندية الأبطال التي شهدت انتصارات مقرونه باداء فني عال يقف خلفه اسماء شابه استطاعت أن تفرض نفسها على القائمة الأساسية.
وسيعمد مدرب الشباب البلجيكي برودوم إلى اللعب بطريقة هجومية منذ البداية مستغلا تواجد الثنائي مهند عسيري والارجنتيني تيجالي في خط المقدمة ويأتي من خلفهم صانع الألعاب البرازيلي كماتشو الذي يعمل على مساندة خط المقدمة، وفي الوقت ذاته اغلاق المناطق الدفاعية أمام مهاجمي الاتحاد.
في قائمة البدلاء الشبابية، تبدو الخيارات أمام البلجيكي متعددة، إذ يتواجد المهاجم ناصر الشمراني، والظهير الأيمن صالح القميزي، ولاعب الوسط بدر السليطين.
وفي الجهة المقابلة، سيبحث المدرب الاسباني بينات عن هدف الاطمئنان منذ الدقائق الأولى، ومن المرجح أن يزج المدرب بالأسماء الأساسية منذ البداية إذ من المتوقع أن يلعب بالأسماء نفسها التي شاركت في اللقاء الأخير أمام الفتح، مع عودة لاعب الوسط الكاميروني موديست امبابي بعد غيابه عن اللقاء الماضي بداعي الايقاف، ويسعى "العميد" إلى السيطرة على وسط الميدان مع إغلاق كافة الطرق أمام لاعبي الشباب، وسيركز المدرب الاسباني على لعب الكرات الطويلة داخل منطقة جزاء أصحاب الضيافة لثنائي خط المقدمة فهد المولد ونايف هزازي.
وتبقى قائمة بدلاء الاتحاد مملوءة بالأسماء التي قد يستعين بها المدرب خلال مجريات اللقاء مثل المهاجم مختار فلاتة ولاعب الوسط هتان باهبري.
