الاتحاد بعدة فرص يواجه طموح الفتح في إياب نصف نهائي كأس الأبطال
مايو 24, 2013 02:54 صباحاً
يستضيف الفتح مساء اليوم (الجمعة) على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالإحساء نظيره الاتحاد، في افتتاح مباريات إياب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال، وهي المباراة التي سيتم من خلالها الإعلان عن هوية أول المتأهلين للنهائي، فالفتح يبحث عن الوصول الأول له للمباراة النهائية، فيما يريد الاتحاد أن يعلن عن تأهله الخامس للمباراة الختامية لكي يتمكن من احراز اللقب للمرة الثانية في تاريخه.
وستكون المواجهة صعبة على الفريقين برغم فوز الاتحاد في لقاء الذهاب في الشرائع بهدفين من دون رد سجلهما مختار فلاته ومحمد قاسم.
وتظل حظوظ الاتحاد أكبر للفوز لعدة اعتبارات من أهمها أنه يلعب بأكثر من فرصة، وأيضا للمعنويات المرتفعة لدى لاعبيه والتجانس الكبير فيما بينهم، فيما يلعب الفتح بعاملي الأرض والجمهور ولابد من الفوز بأكثر من ثلاثة أهداف لضمان التأهل.
يدخل لاعبو الفتح اللقاء تحت ضغط كبير، لأنهم مطالبون بتحقيق الفوز بهدفين نظيفين من اجل التعادل او بأكثر من ثلاثة لضمان التأهل للنهائي وسيدخل فريق الفتح بالتشكيل نفسه الذي لعب به لقاء الذهاب، ومن المحتمل أن تشهد قائمة "النموذجي" عودة المهاجم الكونغولي دوريس سالومو الذي غاب عن اللقاءين الماضيين بداعي الإصابة، وسيعمد المدرب التونسي فتحي الجبال إلى اللعب بطريقة هجومية لإبطال مفاجأة الضيوف، مع لعب الكرات العرضية داخل منطقة جزاء الفريق المنافس للمهاجم حمدان الحمدان، ووجه المدرب المدافعين بعدم منح مهاجمي الاتحاد أي فرصة داخل منطقة الجزاء، وإبعاد الكرة أولاً بأول، ويبحث الفريق عن خطف هدف باكر من البداية، لزيادة الضغط على لاعبي الاتحاد.
وفي المقابل، سيدخل الفريق الاتحادي اللقاء بعدة فرص لحسم التأهل، ومن المتوقع أن يزج المدرب الاسباني بينات بالأسماء الأساسية التي لعب بها اللقاء الماضي، من البداية من أجل الوصول لمرمى الفتح باكراً، مع إغلاق المناطق الخلفية وإحكام السيطرة على مفاتيح الفوز لدى المنافس والمتمثلة في الثلاثي البرازيلي خوزية التون وحمدان الحمدان والكونغولي دوريس سالومو.
ومن المحتمل أن تشهد قائمه (العميد) تعديلات طفيفة على التشكيل الذي خاض لقاء الذهاب وذلك لغياب لاعب الوسط الكاميروني موديست مبامي بداعي الإيقاف ومن المحتمل أن يحل بديلا عنه المجري جورجي ساندور.
وستكون المواجهة صعبة على الفريقين برغم فوز الاتحاد في لقاء الذهاب في الشرائع بهدفين من دون رد سجلهما مختار فلاته ومحمد قاسم.
وتظل حظوظ الاتحاد أكبر للفوز لعدة اعتبارات من أهمها أنه يلعب بأكثر من فرصة، وأيضا للمعنويات المرتفعة لدى لاعبيه والتجانس الكبير فيما بينهم، فيما يلعب الفتح بعاملي الأرض والجمهور ولابد من الفوز بأكثر من ثلاثة أهداف لضمان التأهل.
يدخل لاعبو الفتح اللقاء تحت ضغط كبير، لأنهم مطالبون بتحقيق الفوز بهدفين نظيفين من اجل التعادل او بأكثر من ثلاثة لضمان التأهل للنهائي وسيدخل فريق الفتح بالتشكيل نفسه الذي لعب به لقاء الذهاب، ومن المحتمل أن تشهد قائمة "النموذجي" عودة المهاجم الكونغولي دوريس سالومو الذي غاب عن اللقاءين الماضيين بداعي الإصابة، وسيعمد المدرب التونسي فتحي الجبال إلى اللعب بطريقة هجومية لإبطال مفاجأة الضيوف، مع لعب الكرات العرضية داخل منطقة جزاء الفريق المنافس للمهاجم حمدان الحمدان، ووجه المدرب المدافعين بعدم منح مهاجمي الاتحاد أي فرصة داخل منطقة الجزاء، وإبعاد الكرة أولاً بأول، ويبحث الفريق عن خطف هدف باكر من البداية، لزيادة الضغط على لاعبي الاتحاد.
وفي المقابل، سيدخل الفريق الاتحادي اللقاء بعدة فرص لحسم التأهل، ومن المتوقع أن يزج المدرب الاسباني بينات بالأسماء الأساسية التي لعب بها اللقاء الماضي، من البداية من أجل الوصول لمرمى الفتح باكراً، مع إغلاق المناطق الخلفية وإحكام السيطرة على مفاتيح الفوز لدى المنافس والمتمثلة في الثلاثي البرازيلي خوزية التون وحمدان الحمدان والكونغولي دوريس سالومو.
ومن المحتمل أن تشهد قائمه (العميد) تعديلات طفيفة على التشكيل الذي خاض لقاء الذهاب وذلك لغياب لاعب الوسط الكاميروني موديست مبامي بداعي الإيقاف ومن المحتمل أن يحل بديلا عنه المجري جورجي ساندور.