بلباو وأتلتيكو وفالنسيا تطمح لنصف نهائي الدوري الأوروبي
أبريل 5, 2012 10:43 صباحاً
تسعى أندية أتلتيك بلباو وأتلتيكو مدريد وفالنسيا الإسبانية، إلى حجز بطاقتها في دور الأربعة (نصف النهائي) لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" لكرة القدم عندما تخوض إياب ربع النهائي اليوم الخميس.
وكان أتلتيك بلباو قطع شوطا كبيرا في التأهل إلى نصف النهائي بفوزه الثمين والعريض على مضيفه شالكه الألماني 4/ 2، وسيحاول أتلتيكو مدريد تأمين فوزه 2/ 1 على هانوفر الألماني عندما يحل ضيفا عليه، فيما يسعى فالنسيا إلى رد الاعتبار لخسارته بالنتيجة ذاتها أمام الكمار الهولندي عندما يستضيفه على ملعب "ميستايا".
ويحل سبورتينج لشبونة البرتغالي ضيفا على ميتاليست خاركيف الأوكراني وفي جعبته فوز بنتيجة 2/ 1 ذهابا.
في المباراة الأولى، تبدو حظوظ أتلتيك بلباو كبيرة لحجز بطاقته إلى دور الأربعة ومواصلة مشواره الرائع في المسابقة بعدما أزاح مانشستر يونايتد الإنجليزي عندما تغلب عليه 2/ 1 في إياب ثمن النهائي، وذلك بعد أن أسقطه ذهابا في عقر داره "أولدترافورد" بنتيجة 3/ 2.
ويعقد أتلتيك بلباو آمالا كبيرة على عاملي الأرض والجمهور وهدافه العملاق الدولي فرناندو يورنتي لتجديد فوزه على شالكه الذي لن يكون لقمة سائغة بقيادة الثلاثي الإسباني المخضرم راوول جونزاليس وسيرخيو ايسكوديرو وخوسيه مانويل خورادو.
ويعول الفريق الألماني على هدافه وهداف المسابقة هذا الموسم الدولي الهولندي يان كلاس هونتيلار (13 هدفا) والمدافع العملاق كريستوف ميتسلدر.
ويمني شالكه النفس بتكرار إنجاز مواطنه فيردر بريمن عندما تغلب على أتلتيك بلباو في عقر داره بثلاثية نظيفة موسم 2009-2010، وتكرار إنجازه شخصيا عندما تخطى فالنسيا موسم 1996-1997 في ربع النهائي في طريقه الى اللقب.
ومن المحتمل أن يشهد الدور نصف النهائي مواجهة إسبانية بحتة في حال نجح بلباو في تخطي عقبة فريق المدرب الهولندي هوب ستيفنز، ومواطنه أتلتيكو مدريد في تخطي عقبة الفريق الألماني الآخر هانوفر، كما يرجح أن تكون مواجهة ألمانية بحتة في حال حجز شالكه وهانوفر بطاقتيهما في دور الأربعة.
وسيحاول فالنسيا الاستفادة من عامل الاستضافة والهدف الوحيد الذي سجله خارج قواعده لوقف مغامرة الكمار في المسابقة وإضافته إلى قائمة ضحاياه بعدما كان أزاح مواطنه إيندهوفن من ثمن النهائي بالفوز عليه 4/ 2 إيابا (1/1 ذهابا).
ويحتاج الفريق الإسباني إلى هدف وحيد لبلوغ دور الأربعة إلا أنه سيصطدم بفريق قوي ينافس بقوة في المسابقة وكذلك في الدوري المحلي حيث يتصدر بفارق نقطة واحدة أمام أياكس أمستردام في سعيه إلى التتويج للمرة الثالثة في تاريخه بعد عامي 1981 و2009.
وتنتظر سبورتينج لشبونة، رحلة محفوفة بالمخاطر لمواجهة ميتاليست خاركيف الذي يأمل أن يحذو حذو مواطنه شاختار دانييتسك بطل 2009.
وكان أتلتيك بلباو قطع شوطا كبيرا في التأهل إلى نصف النهائي بفوزه الثمين والعريض على مضيفه شالكه الألماني 4/ 2، وسيحاول أتلتيكو مدريد تأمين فوزه 2/ 1 على هانوفر الألماني عندما يحل ضيفا عليه، فيما يسعى فالنسيا إلى رد الاعتبار لخسارته بالنتيجة ذاتها أمام الكمار الهولندي عندما يستضيفه على ملعب "ميستايا".
ويحل سبورتينج لشبونة البرتغالي ضيفا على ميتاليست خاركيف الأوكراني وفي جعبته فوز بنتيجة 2/ 1 ذهابا.
في المباراة الأولى، تبدو حظوظ أتلتيك بلباو كبيرة لحجز بطاقته إلى دور الأربعة ومواصلة مشواره الرائع في المسابقة بعدما أزاح مانشستر يونايتد الإنجليزي عندما تغلب عليه 2/ 1 في إياب ثمن النهائي، وذلك بعد أن أسقطه ذهابا في عقر داره "أولدترافورد" بنتيجة 3/ 2.
ويعقد أتلتيك بلباو آمالا كبيرة على عاملي الأرض والجمهور وهدافه العملاق الدولي فرناندو يورنتي لتجديد فوزه على شالكه الذي لن يكون لقمة سائغة بقيادة الثلاثي الإسباني المخضرم راوول جونزاليس وسيرخيو ايسكوديرو وخوسيه مانويل خورادو.
ويعول الفريق الألماني على هدافه وهداف المسابقة هذا الموسم الدولي الهولندي يان كلاس هونتيلار (13 هدفا) والمدافع العملاق كريستوف ميتسلدر.
ويمني شالكه النفس بتكرار إنجاز مواطنه فيردر بريمن عندما تغلب على أتلتيك بلباو في عقر داره بثلاثية نظيفة موسم 2009-2010، وتكرار إنجازه شخصيا عندما تخطى فالنسيا موسم 1996-1997 في ربع النهائي في طريقه الى اللقب.
ومن المحتمل أن يشهد الدور نصف النهائي مواجهة إسبانية بحتة في حال نجح بلباو في تخطي عقبة فريق المدرب الهولندي هوب ستيفنز، ومواطنه أتلتيكو مدريد في تخطي عقبة الفريق الألماني الآخر هانوفر، كما يرجح أن تكون مواجهة ألمانية بحتة في حال حجز شالكه وهانوفر بطاقتيهما في دور الأربعة.
وسيحاول فالنسيا الاستفادة من عامل الاستضافة والهدف الوحيد الذي سجله خارج قواعده لوقف مغامرة الكمار في المسابقة وإضافته إلى قائمة ضحاياه بعدما كان أزاح مواطنه إيندهوفن من ثمن النهائي بالفوز عليه 4/ 2 إيابا (1/1 ذهابا).
ويحتاج الفريق الإسباني إلى هدف وحيد لبلوغ دور الأربعة إلا أنه سيصطدم بفريق قوي ينافس بقوة في المسابقة وكذلك في الدوري المحلي حيث يتصدر بفارق نقطة واحدة أمام أياكس أمستردام في سعيه إلى التتويج للمرة الثالثة في تاريخه بعد عامي 1981 و2009.
وتنتظر سبورتينج لشبونة، رحلة محفوفة بالمخاطر لمواجهة ميتاليست خاركيف الذي يأمل أن يحذو حذو مواطنه شاختار دانييتسك بطل 2009.