اعتماد تنفيذ برنامج "علماءالمستقبل" على 20 مدرسة بمكة المكرمة
يناير 10, 2013 04:55 مساءً
اعتمد المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة حامد بن جابر السلمي تنفيذ برنامج علماء المستقبل والذي تتبناه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم من خلال تحفيز المدارس للمشاركة في مشروع 20 طالبًا في عشرين مدرسة.
وقال مدير إدارة الموهوبين بالإدارة صلاح عبدالجليل إن فكرة المشروع تتمحور في المبادرة في المرحلة الأولى على استقبال الأفكار البحثية ومن ثم تحكيمها واختيار عشرين فكرة بحث من 20 مدرسة على مستوى الإدارة وفي المرحلة الثانية يتم دعم مقترحات عشرين طالبًا من عشرين مدرسة بميزانية خمسة آلاف ريال إلى عشرة آلاف ريال لكل بحث يتم الانتهاء منه في عام دراسي واحد.
وأشار إلى أن البرنامج يهدف إلى إتاحة الفرصة لطلاب المراحل ما قبل الجامعة للمشاركة في نشاطات بحثية مما يكون له مردود في إدراك الطالب لأهمية البحث العلمي في حل مشكلات المجتمع.
واكد أن البرنامج يهدف إلى التعرف على القدرات الوطنية الواعدة والقادرة على أن تكون ضمن خبراء وعلماء المملكة في المستقبل للعناية بهم وإرشادهم لتحقيق طموحاتهم ليكونوا علماء المستقبل، كما يعمل البرنامج على توفير البيئة المناسبة للتعرف على القدرات الوطنية الشابة التي لديها الإمكانات التعليمية والطموح العلمي حيث تقوم مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بإنشاء قاعدة بيانات لخبراء وعلماء المستقبل بهدف التواصل معهم وإرشادهم لتحقيق طموحاتهم ومتابعتهم والعناية بإعـداد القوى البشرية في مجالات العلوم والتقنية مع الاستمرار في تنميتها كمـًا ونوعـًا وتقديم الرعاية والعناية بالقدرات الوطنية الشابة التي ستشكل دورًا مهمًا في المستقبل في مجالي العلوم والتقنية لتكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة في عام 2025م
وقال مدير إدارة الموهوبين بالإدارة صلاح عبدالجليل إن فكرة المشروع تتمحور في المبادرة في المرحلة الأولى على استقبال الأفكار البحثية ومن ثم تحكيمها واختيار عشرين فكرة بحث من 20 مدرسة على مستوى الإدارة وفي المرحلة الثانية يتم دعم مقترحات عشرين طالبًا من عشرين مدرسة بميزانية خمسة آلاف ريال إلى عشرة آلاف ريال لكل بحث يتم الانتهاء منه في عام دراسي واحد.
وأشار إلى أن البرنامج يهدف إلى إتاحة الفرصة لطلاب المراحل ما قبل الجامعة للمشاركة في نشاطات بحثية مما يكون له مردود في إدراك الطالب لأهمية البحث العلمي في حل مشكلات المجتمع.
واكد أن البرنامج يهدف إلى التعرف على القدرات الوطنية الواعدة والقادرة على أن تكون ضمن خبراء وعلماء المملكة في المستقبل للعناية بهم وإرشادهم لتحقيق طموحاتهم ليكونوا علماء المستقبل، كما يعمل البرنامج على توفير البيئة المناسبة للتعرف على القدرات الوطنية الشابة التي لديها الإمكانات التعليمية والطموح العلمي حيث تقوم مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بإنشاء قاعدة بيانات لخبراء وعلماء المستقبل بهدف التواصل معهم وإرشادهم لتحقيق طموحاتهم ومتابعتهم والعناية بإعـداد القوى البشرية في مجالات العلوم والتقنية مع الاستمرار في تنميتها كمـًا ونوعـًا وتقديم الرعاية والعناية بالقدرات الوطنية الشابة التي ستشكل دورًا مهمًا في المستقبل في مجالي العلوم والتقنية لتكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة في عام 2025م