تدشين مشروعات تعليمية في جازان بـ 80 مليون ريال
مارس 14, 2012 01:25 مساءً
صحيفة المهد _ متابعات التقى الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان، أمس، مدير عام التربية والتعليم بجازان شجاع بن محمد ذعار، ومساعدي المدير العام ومنسوبي الإدارة بحضور مديري الإدارات الحكومية بالمنطقة.
ودشّن سموه خلال اللقاء مشروعات تعليمية في عدد من محافظات المنطقة بقيمة بلغت نحو 80 مليون ريال.
وتحدث مدير عام تعليم جازان خلال اللقاء عن الجهود التطويرية للعملية التعليمية بمختلف أركانها، وذلك ضمن السعي المتواصل لتكوين منظومة تعليمية متكاملة العناصر عبر مختلف المشروعات وعقود الشراكة مع إدارات وجهات مختلفة للاستفادة من الخبرات المختلفة في هذا المجال.
وشاهد سمو أمير المنطقة، فيلما وثائقيا يحكي مراحل تطور التعليم بجازان منذ افتتاح مدرسة الملك عبد العزيز الابتدائية في عام 1355هـ، وما تلا ذلك من طفرة تعليمية وتطورات متلاحقة حتى وصلت أعداد المدارس التابعة لتعليم جازان إلى نحو 1000 مدرسة بمختلف مراحل التعليم العام.
وأكد أمير منطقة جازان، الاهتمام البالغ الذي يحظى به قطاع التربية والتعليم من ولاة الأمر منذ عهد المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن, وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والذي يقود مسيرة التعليم في بلادنا, حيث تم افتتاح المدارس في كل المدن والقرى, إلى جانب التوجيهات الكريمة بتطوير التعليم في كل مراحله ومناهجه ومقراته.
وأضاف سموه: نحن نسعى كمسئولين لتنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة للرقي بالعملية التعليمية والتركيز على تطوير الوسائل التعليمية بما يخدم النشء ويحقق أهداف التربية والتعليم
ودشّن سموه خلال اللقاء مشروعات تعليمية في عدد من محافظات المنطقة بقيمة بلغت نحو 80 مليون ريال.
وتحدث مدير عام تعليم جازان خلال اللقاء عن الجهود التطويرية للعملية التعليمية بمختلف أركانها، وذلك ضمن السعي المتواصل لتكوين منظومة تعليمية متكاملة العناصر عبر مختلف المشروعات وعقود الشراكة مع إدارات وجهات مختلفة للاستفادة من الخبرات المختلفة في هذا المجال.
وشاهد سمو أمير المنطقة، فيلما وثائقيا يحكي مراحل تطور التعليم بجازان منذ افتتاح مدرسة الملك عبد العزيز الابتدائية في عام 1355هـ، وما تلا ذلك من طفرة تعليمية وتطورات متلاحقة حتى وصلت أعداد المدارس التابعة لتعليم جازان إلى نحو 1000 مدرسة بمختلف مراحل التعليم العام.
وأكد أمير منطقة جازان، الاهتمام البالغ الذي يحظى به قطاع التربية والتعليم من ولاة الأمر منذ عهد المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن, وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والذي يقود مسيرة التعليم في بلادنا, حيث تم افتتاح المدارس في كل المدن والقرى, إلى جانب التوجيهات الكريمة بتطوير التعليم في كل مراحله ومناهجه ومقراته.
وأضاف سموه: نحن نسعى كمسئولين لتنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة للرقي بالعملية التعليمية والتركيز على تطوير الوسائل التعليمية بما يخدم النشء ويحقق أهداف التربية والتعليم