بالصورة.. شابان يلجآن إلى حيلة طريفة للحاق بطائرتهما بعد رفض مطار الرياض دخولهما وسط استغراب المسافرين
أكتوبر 6, 2015 03:50 صباحاً
لجأ شابان إلى حيلة طريفة، كي يتمكنا من صعود طائرة الخطوط السعودية المتجهة من مطار الملك خالد بالرياض إلى محافظة رفحاء يوم الاثنين الماضي، بعدما تم منعهما من دخول الصالات الداخلية للمطار، جراء مخالفتهما للأنظمة بارتداء ثياب النوم.
وقال الشابان هيثم الشمري وأيمن الشمري وفقا لصحيفة “عكاظ” إنهما قررا قضاء إجازة عيد الأضحى في محافظة رفحاء وأنهيا حجزهما على طائرة “السعودية” المتجهة من الرياض إلى رفحاء يوم الاثنين الماضي، مشيرين إلى أنه تم منعهما من دخول الصالات الداخلية لمطار الملك خالد لارتدائهما ثياب النوم في مخالفة للأنظمة.
وتابعا أن كل محاولاتهما للدخول باءت بالفشل، ما حدا بهما إلى التفكير في وسيلة تنقذهما من هذا المأزق قبل إقلاع الطائرة، فقاما بشراء ملابس “الإحرام” من المطار، وبعد أن ارتدياها سُمح لهما بالدخول للصالات الداخلية.
ولفتا إلى أن موقفهما بملابس الإحرام كان محرجا لا سيما أنهما متجهان إلى رفحاء وليس إلى مكة المكرمة، منوهين إلى أن الامر ازداد غرابة عند صعودهما للطائرة المتجهة إلى رفحاء، إذ إن ملابسهما أدهشت المسافرين، حتى إن البعض شك أن الرحلة قد تكون متجهة إلى جدة، إضافة إلى علامات الدهشة التي كانت مرتسمة على وجوه المواطنين في صالة القدوم بمطار رفحاء.
وقال الشابان هيثم الشمري وأيمن الشمري وفقا لصحيفة “عكاظ” إنهما قررا قضاء إجازة عيد الأضحى في محافظة رفحاء وأنهيا حجزهما على طائرة “السعودية” المتجهة من الرياض إلى رفحاء يوم الاثنين الماضي، مشيرين إلى أنه تم منعهما من دخول الصالات الداخلية لمطار الملك خالد لارتدائهما ثياب النوم في مخالفة للأنظمة.
وتابعا أن كل محاولاتهما للدخول باءت بالفشل، ما حدا بهما إلى التفكير في وسيلة تنقذهما من هذا المأزق قبل إقلاع الطائرة، فقاما بشراء ملابس “الإحرام” من المطار، وبعد أن ارتدياها سُمح لهما بالدخول للصالات الداخلية.
ولفتا إلى أن موقفهما بملابس الإحرام كان محرجا لا سيما أنهما متجهان إلى رفحاء وليس إلى مكة المكرمة، منوهين إلى أن الامر ازداد غرابة عند صعودهما للطائرة المتجهة إلى رفحاء، إذ إن ملابسهما أدهشت المسافرين، حتى إن البعض شك أن الرحلة قد تكون متجهة إلى جدة، إضافة إلى علامات الدهشة التي كانت مرتسمة على وجوه المواطنين في صالة القدوم بمطار رفحاء.