زيادة سقف الشراء ببطاقات الصراف إلى 60 ألف ريال
سبتمبر 1, 2015 03:34 صباحاً
قال نائب محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي عبدالعزيز الفريح، خلال مؤتمر صحافي بالرياض أمس، لمناسبة إطلاق الهوية الجديدة للشبكة السعودية للمدفوعات (مدى)، إن الهوية الجديدة (مدى) تشمل مزايا مستحدثة، تمس شريحتي التجّار والأفراد من حملة البطاقات المصرفية.
وذكر أن «مدى» بوصفها النسخة المطوّرة من الشبكة السعودية للمدفوعات تقوم بربط جميع أجهزة الصرف الآلي ونقاط البيع بنظام مركزي موحّد، يسمح بتمرير العمليات المنفّذة بواسطة تلك الأجهزة بصورة آنية وآمنة، وبطاقة استيعابية تعادل سبع مرات للعمليات التي تتم بواسطة الجيل السابق من الشبكة.
وبحسب صحيفة الحياة لفت إلى أن أبرز المزايا المبتكرة لـ«مدى» هو «نطاق الاستخدام الأوسع الذي يتيحه نظام المدفوعات بهويته الجديدة، والقبول الواسع لبطاقات (مدى) الذي يفتح المجال أمام استخدام خدمة الدفع الإلكتروني لدى شريحة جديدة من منافذ البيع بمعايير تشغيلية عالية، مع إمكان رفع سقف الحد اليومي لقيمة عمليات الشراء من خلال نقاط البيع إلى 60 ألف ريال بدلاً من 20 ألف ريال، بناءً على طلب حامل البطاقة».
وزاد: «يتيح (مدى) لحاملي البطاقات المصرفية خدمة (نقد) التي تمكّن العميل من الحصول على مبلغ نقدي من بعض المتاجر بحد 400 ريال في اليوم عند القيام بعملية شرائية بواسطة البطاقة باستخدام خدمة نقاط البيع، وهي من الخدمات الجديدة التي تم إطلاقها لخدمة العملاء وإتاحة الفرصة أمام المتاجر للتخلص من الفائض النقدي لديها».
وذكر الفريح أن مؤسسة النقد طبّقت نموذجاً مالياً جديداً بعد دراسة مستفيضة لتجارب الدول الأخرى حول الرسوم المفروضة، يضمن مجانية الخدمة لحاملي البطاقات، ويشمل عدم تحمل التجار التكاليف الشهرية والسنوية التي كانت تترتب على تطبيقهم لهذه الخدمة، وعدم تحملهم رسوم التركيب والصيانة ومستلزمات الخدمة من ورق وأحبار، فيما تم تحديد رسم الخدمة بنسبة لا تتجاوز في حدّها الأقصى 0.8 في المئة من قيمة العملية الشرائية على ألا تزيد على 40 ريالاً».
وفيما كشف مدير التقنية البنكية بمؤسسة النقد العربي السعودي عبدالملك آل الشيخ أن عدد عمليات البيع من خلال أجهزة نقاط البيع يصل إلى 6 ملايين عملية في اليوم، ولفت إلى خدمة جديدة باسم «أثير» سيتم إطلاقها تتضمن تسديد المبلغ من طريق تمرير البطاقة، من دون إدخالها في الجهاز، بشرط ألا يتجاوز حجم العملية 75 ريالاً، وفي اليوم الواحد لا تتجاوز قيمة العمليات 250 ريالاً.
وذكر أن «مدى» بوصفها النسخة المطوّرة من الشبكة السعودية للمدفوعات تقوم بربط جميع أجهزة الصرف الآلي ونقاط البيع بنظام مركزي موحّد، يسمح بتمرير العمليات المنفّذة بواسطة تلك الأجهزة بصورة آنية وآمنة، وبطاقة استيعابية تعادل سبع مرات للعمليات التي تتم بواسطة الجيل السابق من الشبكة.
وبحسب صحيفة الحياة لفت إلى أن أبرز المزايا المبتكرة لـ«مدى» هو «نطاق الاستخدام الأوسع الذي يتيحه نظام المدفوعات بهويته الجديدة، والقبول الواسع لبطاقات (مدى) الذي يفتح المجال أمام استخدام خدمة الدفع الإلكتروني لدى شريحة جديدة من منافذ البيع بمعايير تشغيلية عالية، مع إمكان رفع سقف الحد اليومي لقيمة عمليات الشراء من خلال نقاط البيع إلى 60 ألف ريال بدلاً من 20 ألف ريال، بناءً على طلب حامل البطاقة».
وزاد: «يتيح (مدى) لحاملي البطاقات المصرفية خدمة (نقد) التي تمكّن العميل من الحصول على مبلغ نقدي من بعض المتاجر بحد 400 ريال في اليوم عند القيام بعملية شرائية بواسطة البطاقة باستخدام خدمة نقاط البيع، وهي من الخدمات الجديدة التي تم إطلاقها لخدمة العملاء وإتاحة الفرصة أمام المتاجر للتخلص من الفائض النقدي لديها».
وذكر الفريح أن مؤسسة النقد طبّقت نموذجاً مالياً جديداً بعد دراسة مستفيضة لتجارب الدول الأخرى حول الرسوم المفروضة، يضمن مجانية الخدمة لحاملي البطاقات، ويشمل عدم تحمل التجار التكاليف الشهرية والسنوية التي كانت تترتب على تطبيقهم لهذه الخدمة، وعدم تحملهم رسوم التركيب والصيانة ومستلزمات الخدمة من ورق وأحبار، فيما تم تحديد رسم الخدمة بنسبة لا تتجاوز في حدّها الأقصى 0.8 في المئة من قيمة العملية الشرائية على ألا تزيد على 40 ريالاً».
وفيما كشف مدير التقنية البنكية بمؤسسة النقد العربي السعودي عبدالملك آل الشيخ أن عدد عمليات البيع من خلال أجهزة نقاط البيع يصل إلى 6 ملايين عملية في اليوم، ولفت إلى خدمة جديدة باسم «أثير» سيتم إطلاقها تتضمن تسديد المبلغ من طريق تمرير البطاقة، من دون إدخالها في الجهاز، بشرط ألا يتجاوز حجم العملية 75 ريالاً، وفي اليوم الواحد لا تتجاوز قيمة العمليات 250 ريالاً.