اعتماد آلية جديدة لترقيم المباني والمنشآت في المملكة
أغسطس 9, 2015 01:32 مساءً
أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية، اليوم الأحد، عن اعتماد آلية جديدة لترقيم المباني والمنشآت بالتعاون مع المؤسسة العامة للبريد، وتم تعميد جميع الأمانات للعمل بها في الممملكة.
ووفقاً للمتحدث الرسمي للوزارة حمد بن سعد العُمر، فإن الآلية الجديدة تتضمن تركيب لوحة موحدة تحمل رقم المبنى واسم الشارع الذي يقع فيه ورقم وعنوان المبنى المسجل لدى المؤسسة العامة للبريد بالإضافة إلى "باركود" مرتبط بنظام المعلومات الجغرافية يساعد على قراءة كافة اشتراكات المرافق المتصلة إلكترونياً بسرعة وإعداد برنامج إلكتروني باستخدام أعلى لوصف العنوان مرتبط بهذه بشكل متطور.
وأوضح أن الآلية الجديدة تمثل ترشيد للإنفاق ووسيلة لمنع الازدواجية أو تداخل بيانات المباني، حيث ستقوم لجنة فنية من الوزارة ومؤسسة البريد السعودي لإجراء عملية الربط الآلي بين الأنظمة، وتم تعميد جميع الأمانات للعمل بالألية الجديد على أن يتم إيقاف تركيب اللوحات المصممة سابقاً على المباني وتعديل اللوحات في العقود المبرمة حسب النموذج المرفق الذي تم تعميمه.
وأضاف العُمر أن الوزارة أعدت كذلك معجم بأسماء الشوارع يشتمل على 22 ألف اسم، للاسترشاد به في وضع أسماء الشوارع الجديدة، كما تم وضع منهجية علمية لتصنيف أهمية الشارع طبقاً لمجموعة من المعايير كالعناصر التخطيطية والفنية والخصائص الوظيفية والأهمية التاريخية للشوارع.
ووفقاً للمتحدث الرسمي للوزارة حمد بن سعد العُمر، فإن الآلية الجديدة تتضمن تركيب لوحة موحدة تحمل رقم المبنى واسم الشارع الذي يقع فيه ورقم وعنوان المبنى المسجل لدى المؤسسة العامة للبريد بالإضافة إلى "باركود" مرتبط بنظام المعلومات الجغرافية يساعد على قراءة كافة اشتراكات المرافق المتصلة إلكترونياً بسرعة وإعداد برنامج إلكتروني باستخدام أعلى لوصف العنوان مرتبط بهذه بشكل متطور.
وأوضح أن الآلية الجديدة تمثل ترشيد للإنفاق ووسيلة لمنع الازدواجية أو تداخل بيانات المباني، حيث ستقوم لجنة فنية من الوزارة ومؤسسة البريد السعودي لإجراء عملية الربط الآلي بين الأنظمة، وتم تعميد جميع الأمانات للعمل بالألية الجديد على أن يتم إيقاف تركيب اللوحات المصممة سابقاً على المباني وتعديل اللوحات في العقود المبرمة حسب النموذج المرفق الذي تم تعميمه.
وأضاف العُمر أن الوزارة أعدت كذلك معجم بأسماء الشوارع يشتمل على 22 ألف اسم، للاسترشاد به في وضع أسماء الشوارع الجديدة، كما تم وضع منهجية علمية لتصنيف أهمية الشارع طبقاً لمجموعة من المعايير كالعناصر التخطيطية والفنية والخصائص الوظيفية والأهمية التاريخية للشوارع.