50 ألف ريال قرض ميسر لمن تقل مرتباتهم عن 4 آلاف
مارس 12, 2015 03:51 صباحاً
أعلنت لجنة مكونة من ثلاث جهات حكومية وخيرية بدء التقديم في برنامج العمل بالمنزل بمنح قروض بـ50 ألف ريال لمن تقل مرتباتهم عن أربعة آلاف ريال شهريا من موظفي القطاع الخاص، دون أن يجبرهم هذا البرنامج على ترك العمل كبقية القروض المخصصة للمشاريع الريادية كبنك التسليف.
وبحسب مدير معهد ريادة جدة، الجهة المخصصة الحكومية لتدريب مقترضي التمويل الحكومي والخيري محمد الخالد، فإن فكرة البرنامج نابعة من اتفاقية بين ثلاث جهات هي الصندوق الخيري كجهة تمويلية وبنك التسليف الجهة المشرفة، ومعهد ريادة المسؤول عن استقبال الطلبات وتدريب الرياديين.
وقال الخالد وفقا لصحيفة مكة : بدأ الاستقبال لاختيار المتقدمين بشروط ميسرة إذ يكفي المتقدم أو المتقدمة إحضار شهادة من التأمينات الاجتماعية تبين راتبه الشهري، ليحصل على تمويل بـ50 ألف ريال ويفتح مشروعه بدون تصاريح حكومية، وعدم إجباره على ترك العمل.
وأضاف: في حال قبول المتقدم واجتيازه المقابلة الشخصية تكون هناك دورات تنعقد خلال الأشهر المقبلة والمحددة بخمسة أيام فقط عبارة عن دراسات لكيفية قياس الربح والخسارة بشكل مبسط على اعتبار أن المشروع ليس به إيجار وديكور وغيرهما من المصاريف التشغيلية.
ولفت إلى أنه في حال طلب المتقدم مشروعا بتمويل أكبر يكون هناك شروط أخرى تتناسب مع المشروع التجاري من تصاريح رسمية ومحل أو مكتب وترك العمل باعتبار أن المشروع سيكون مصدر رزقه، ويجب الاهتمام بمتابعة مشروعه، مؤكدا على أن المعهد يشترط في المتقدم أن يكون لديه خبرة في النشاط وممارسا لها، لكي يعرف أسرار النشاط من السوق، وفى حال تعذر وجود خبرة ويرغب في ممارسة العمل التجاري، يوجه لنشاط شبيه بنشاطه.
وحول العقبات التي تواجه هؤلاء الرياديين، قال الخالد: العقبات تكمن في أن معظم الفئات تجدها بالمناطق النائية، رغم أنها ميزة وبإمكانهم تحويل هذا التمويل لمشاريع ناجحة، على عكس المدن الكبيرة حيث توجد صعوبة في المنافسة بالعمل بالمنزل.
وبحسب مدير معهد ريادة جدة، الجهة المخصصة الحكومية لتدريب مقترضي التمويل الحكومي والخيري محمد الخالد، فإن فكرة البرنامج نابعة من اتفاقية بين ثلاث جهات هي الصندوق الخيري كجهة تمويلية وبنك التسليف الجهة المشرفة، ومعهد ريادة المسؤول عن استقبال الطلبات وتدريب الرياديين.
وقال الخالد وفقا لصحيفة مكة : بدأ الاستقبال لاختيار المتقدمين بشروط ميسرة إذ يكفي المتقدم أو المتقدمة إحضار شهادة من التأمينات الاجتماعية تبين راتبه الشهري، ليحصل على تمويل بـ50 ألف ريال ويفتح مشروعه بدون تصاريح حكومية، وعدم إجباره على ترك العمل.
وأضاف: في حال قبول المتقدم واجتيازه المقابلة الشخصية تكون هناك دورات تنعقد خلال الأشهر المقبلة والمحددة بخمسة أيام فقط عبارة عن دراسات لكيفية قياس الربح والخسارة بشكل مبسط على اعتبار أن المشروع ليس به إيجار وديكور وغيرهما من المصاريف التشغيلية.
ولفت إلى أنه في حال طلب المتقدم مشروعا بتمويل أكبر يكون هناك شروط أخرى تتناسب مع المشروع التجاري من تصاريح رسمية ومحل أو مكتب وترك العمل باعتبار أن المشروع سيكون مصدر رزقه، ويجب الاهتمام بمتابعة مشروعه، مؤكدا على أن المعهد يشترط في المتقدم أن يكون لديه خبرة في النشاط وممارسا لها، لكي يعرف أسرار النشاط من السوق، وفى حال تعذر وجود خبرة ويرغب في ممارسة العمل التجاري، يوجه لنشاط شبيه بنشاطه.
وحول العقبات التي تواجه هؤلاء الرياديين، قال الخالد: العقبات تكمن في أن معظم الفئات تجدها بالمناطق النائية، رغم أنها ميزة وبإمكانهم تحويل هذا التمويل لمشاريع ناجحة، على عكس المدن الكبيرة حيث توجد صعوبة في المنافسة بالعمل بالمنزل.