رئيس «الغذاء والدواء» يُدشّن مشروع الربط الإلكتروني لخفض مخاطر الأدوية
أكتوبر 28, 2025 07:47 مساءً
مهد الذهب دشّن معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، مشروع الربط الإلكتروني لخفض مخاطر الأدوية مع عددٍ من الجهات الصحية، وذلك على هامش ملتقى الصحة العالمي بالرياض المنعقد خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم، تحت شعار "استثمر في الصحة".
وشملت الجهات التي تم الربط معها مدينة الملك فهد الطبية، ومدينة الملك سعود الطبية، ومستشفى قوى الأمن، ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية، ومركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي، وساهم هذا الربط في منح المستشفيات فرصة المشاركة لتعزيز سلامة أدوية المرضى من خلال إيصال وسائل خفض المخاطر بشكل مباشر وفعال، مما يجعلها في مقدمة المنشآت الصحية الملتزمة بتطبيق أفضل الممارسات في الاستخدام الآمن للأدوية.
ويُعد مشروع الربط الإلكتروني لوسائل خفض المخاطر (Risk Minimization Measures - RMMs) إحدى المبادرات الوطنية التي أطلقتها الهيئة لتعزيز سلامة استخدام الأدوية عالية الخطورة، من خلال المواد التعليمية والتوجيهية الموجّهة للممارسين الصحيين أو المرضى، وتهدف إلى الحد من الأعراض الجانبية الخطيرة.
ويهدف المشروع إلى إدراج وسائل خفض المخاطر الإضافية ضمن الأنظمة الإلكترونية لصرف الأدوية في المستشفيات لضمان تطبيقها وتعزيز الاستخدام الآمن للمستحضرات الصيدلانية، إضافةً إلى رفع مستوى وعي الممارسين الصحيين بالمخاطر المرتبطة بالأدوية عالية الخطورة.
وأوضحت الهيئة أن نتائج المراحل الثلاث الأولى من تنفيذ المشروع، التي نُفِّذت خلال الفترة من عام 2023 حتى عام 2025 أظهرت تحسّنًا ملحوظًا في وعي الأطباء بوسائل خفض المخاطر، وأسهمت في تسهيل وصول المرضى والممارسين الصحيين إليها.

وشملت الجهات التي تم الربط معها مدينة الملك فهد الطبية، ومدينة الملك سعود الطبية، ومستشفى قوى الأمن، ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية، ومركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي، وساهم هذا الربط في منح المستشفيات فرصة المشاركة لتعزيز سلامة أدوية المرضى من خلال إيصال وسائل خفض المخاطر بشكل مباشر وفعال، مما يجعلها في مقدمة المنشآت الصحية الملتزمة بتطبيق أفضل الممارسات في الاستخدام الآمن للأدوية.
ويُعد مشروع الربط الإلكتروني لوسائل خفض المخاطر (Risk Minimization Measures - RMMs) إحدى المبادرات الوطنية التي أطلقتها الهيئة لتعزيز سلامة استخدام الأدوية عالية الخطورة، من خلال المواد التعليمية والتوجيهية الموجّهة للممارسين الصحيين أو المرضى، وتهدف إلى الحد من الأعراض الجانبية الخطيرة.
ويهدف المشروع إلى إدراج وسائل خفض المخاطر الإضافية ضمن الأنظمة الإلكترونية لصرف الأدوية في المستشفيات لضمان تطبيقها وتعزيز الاستخدام الآمن للمستحضرات الصيدلانية، إضافةً إلى رفع مستوى وعي الممارسين الصحيين بالمخاطر المرتبطة بالأدوية عالية الخطورة.
وأوضحت الهيئة أن نتائج المراحل الثلاث الأولى من تنفيذ المشروع، التي نُفِّذت خلال الفترة من عام 2023 حتى عام 2025 أظهرت تحسّنًا ملحوظًا في وعي الأطباء بوسائل خفض المخاطر، وأسهمت في تسهيل وصول المرضى والممارسين الصحيين إليها.
