800 مليار ريال حجم الاستثمارات للمشاريع المدعومة من الصندوق الصناعي
أكتوبر 14, 2025 12:02 مساءً
مهد الذهب أعلن صندوق التنمية الصناعية السعودي، بأن حجم الاستثمارات للمشاريع المدعومة من قبل الصندوق بلغ أكثر من 800 مليار ريال، وكان الصندوق قد استعرض، خلال لقاء نظمته غرفة الشرقية مُمثلة بمجلس شباب أعمال الشرقية، أمس (الاثنين)، الحلول التمويلية المُقدمة من الصندوق، والتي تشمل مجموعة متنوعة، قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل، من ضمنها تمويل رأس المال العامل، وتمويل سلاسل الإمداد، وتمويل المشاريع، وتمويل الاستحواذ، وتمويل متعدد الأغراض، بهدف تعزيز نمو المشروع، ورفع كفاءة الأداء التشغيلي، وضمان استمرارية الأعمال بكل مرونة وفعالية.
كما استعرض اللقاء أكثر من 30 فرصة استثمارية لرواد الأعمال والمُستثمرين والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من برنامج أرامكو السعودية "تليد"، والذي يهدف إلى تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، من خلال إنشائها، ونموها، واستدامتها، عبر تقديم العديد من برامج الدعم.
وشملت الفرص الاستثمارية المطروحة: مجالات الصناعات التحويلية، والتصنيع، والخدمات الصناعية، والرقمنة، والاستدامة، كما تضمن اللقاء استعراض البرامج التمويلية والتمكينية المُقدمة من صندوق التنمية الصناعية السعودي، ومعرضًا مصاحبًا للقاء بمشاركة شركة صدارة للكيميائيات، وشركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس (لوبريف)، وشركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ)، ومدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، بالإضافة إلى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وذلك بهدف توفير منظومة متكاملة لدعم وتشجيع المستثمرين ورواد الأعمال.
واكد رئيس مجلس شباب أعمال الشرقية، عبدالرحمن العفالق، على أهمية مثل هذه اللقاءات مع الجهات الكبرى، مما يُسهم في إثراء الحركة الاقتصادية بالمنطقة، والسعي إلى تقديم المزيد من الفرص الاستثمارية سواء للمشتريات أو التصنيع أو غيرها أمام رواد ورائدات الأعمال، والمستثمرين، مشيدًا بدور أرامكو السعودية في دعم الخيارات الوطنية لتوطين أعمال الصناعات والخدمات من خلال برنامج أرامكو السعودية "تليد" لتطوير المحتوى المحلي، وتعزيز نمو الصناعات الوطنية، وتحفيز الاستثمار في قطاعات إستراتيجية، مما يدعم بناء بيئة أعمال مستدامة ومحفزة للنمو.
وثمن العفالق، الجُهود المُقدمة من قبل صندوق التنمية الصناعية السعودي الذي يؤدي دورًا محوريًا في دعم جهود برنامج أرامكو السعودية "تليد " وغيره من البرامج الداعمة للمشروعات الصناعية، من خلال توفير حلول تمويلية مبتكرة ومرنة تتماشى مع متطلبات المستثمرين التمويلية، وتتوافق مع احتياجاتهم، وتدفع بالمشاريع الصناعية نحو التميز والاستدامة، بما يسهم في رفع كفاءة التشغيل وتعزيز التنافسية.
فيما بيّن مدير برنامج أرامكو السعودية "تليد"، المهندس يوسف الغامدي، أن البرنامج يسعى الى تمكين الرواد والمنشآت الصغيرة والمتوسطة المرتبطة بمنظومة أرامكو السعودية، لتعزيز متانة هذا القطاع الحيوي، ورفع قدرته على توفير فرص العمل، ودعم الناتج الإجمالي المحلي، مشيرًا الى أن البرنامج يعمل من خلال ثلاث مسارات تشمل إنشاء وتوطين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودعم نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وبناء القدرات المحلية.
وأوضح المهندس الغامدي، أن البرنامج استحدث ووطّن 17 فرصة استثمارية، ودعم أكثر من 2900 منشأة، وقدّم أكثر من 40 ورشة عمل وذلك تماشيًا مع رؤية المملكة لزيادة إسهام قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م.
وأشار مدير عام تطوير الأعمال بصندوق التنمية الصناعية السعودي، زياد العفالق، إلى أن الصندوق يُسهم في تحويل أفكار رواد الأعمال إلى مشاريع صناعية مستدامة تخلق قيمة مضافة وتفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي، من خلال برامج متنوعة تتخصص في التمويل والاستشارات، بالإضافة إلى مبادرات تحفيزية لتعزيز الاستثمار الصناعي لزيادة فرص النمو.
كما استعرض اللقاء أكثر من 30 فرصة استثمارية لرواد الأعمال والمُستثمرين والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من برنامج أرامكو السعودية "تليد"، والذي يهدف إلى تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، من خلال إنشائها، ونموها، واستدامتها، عبر تقديم العديد من برامج الدعم.
وشملت الفرص الاستثمارية المطروحة: مجالات الصناعات التحويلية، والتصنيع، والخدمات الصناعية، والرقمنة، والاستدامة، كما تضمن اللقاء استعراض البرامج التمويلية والتمكينية المُقدمة من صندوق التنمية الصناعية السعودي، ومعرضًا مصاحبًا للقاء بمشاركة شركة صدارة للكيميائيات، وشركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس (لوبريف)، وشركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ)، ومدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، بالإضافة إلى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وذلك بهدف توفير منظومة متكاملة لدعم وتشجيع المستثمرين ورواد الأعمال.
واكد رئيس مجلس شباب أعمال الشرقية، عبدالرحمن العفالق، على أهمية مثل هذه اللقاءات مع الجهات الكبرى، مما يُسهم في إثراء الحركة الاقتصادية بالمنطقة، والسعي إلى تقديم المزيد من الفرص الاستثمارية سواء للمشتريات أو التصنيع أو غيرها أمام رواد ورائدات الأعمال، والمستثمرين، مشيدًا بدور أرامكو السعودية في دعم الخيارات الوطنية لتوطين أعمال الصناعات والخدمات من خلال برنامج أرامكو السعودية "تليد" لتطوير المحتوى المحلي، وتعزيز نمو الصناعات الوطنية، وتحفيز الاستثمار في قطاعات إستراتيجية، مما يدعم بناء بيئة أعمال مستدامة ومحفزة للنمو.
وثمن العفالق، الجُهود المُقدمة من قبل صندوق التنمية الصناعية السعودي الذي يؤدي دورًا محوريًا في دعم جهود برنامج أرامكو السعودية "تليد " وغيره من البرامج الداعمة للمشروعات الصناعية، من خلال توفير حلول تمويلية مبتكرة ومرنة تتماشى مع متطلبات المستثمرين التمويلية، وتتوافق مع احتياجاتهم، وتدفع بالمشاريع الصناعية نحو التميز والاستدامة، بما يسهم في رفع كفاءة التشغيل وتعزيز التنافسية.
فيما بيّن مدير برنامج أرامكو السعودية "تليد"، المهندس يوسف الغامدي، أن البرنامج يسعى الى تمكين الرواد والمنشآت الصغيرة والمتوسطة المرتبطة بمنظومة أرامكو السعودية، لتعزيز متانة هذا القطاع الحيوي، ورفع قدرته على توفير فرص العمل، ودعم الناتج الإجمالي المحلي، مشيرًا الى أن البرنامج يعمل من خلال ثلاث مسارات تشمل إنشاء وتوطين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودعم نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وبناء القدرات المحلية.
وأوضح المهندس الغامدي، أن البرنامج استحدث ووطّن 17 فرصة استثمارية، ودعم أكثر من 2900 منشأة، وقدّم أكثر من 40 ورشة عمل وذلك تماشيًا مع رؤية المملكة لزيادة إسهام قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م.
وأشار مدير عام تطوير الأعمال بصندوق التنمية الصناعية السعودي، زياد العفالق، إلى أن الصندوق يُسهم في تحويل أفكار رواد الأعمال إلى مشاريع صناعية مستدامة تخلق قيمة مضافة وتفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي، من خلال برامج متنوعة تتخصص في التمويل والاستشارات، بالإضافة إلى مبادرات تحفيزية لتعزيز الاستثمار الصناعي لزيادة فرص النمو.
