وزير الاتصالات: تغطية كل المناطق في المملكة بخدمات الاتصالات خلال عامين
يناير 15, 2015 04:18 صباحاً
تعهَّد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور فهاد الحمد، في أول مشاركة رسمية له في ملتقى اقتصادي دولي أمس، بتغطية كل مناطق المملكة بخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بحلول نهاية العام 2017.
وقال الحمد في الرياض أمس: “قبل أن أتولى منصبي كنت – بصفتي مواطناً – أطرح أسئلة عدة، منها: لماذا لم تتم تغطية جميع مناطق المملكة بخدمات الهاتف الجوال “والإنترنت”؟ وبعدما توليت المسؤولية وجدت أن هيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لديها “صندوق الخدمة الشاملة”، وقطعت شوطاً في هذا الموضوع، وبعدها أعلنت أنه بنهاية 2017 سنتمكن من تغطية جميع مدن المملكة، وسأعمل جاهداً على تقليص هذه المدة”. وسئل عن قضية شركتي “موبايلي” و”زين” التي أثيرت أخيراً، بعد مطالبة “الأولى الثانية بمستحقات تتجاوز بليوني ريال، فأجاب: “القضية في طريقها إلى الحل بعد قبول الشركتين التحكيم بالتراضي”، وفقاً لما نشرته “الحياة”.
وأكد أنه لا مجال لتحقيق التنمية في المناطق الصناعية الواعدة من دون تطوير أدوات تكنولوجيا المعلومات، خصوصاً أن دورها حاسم حالياً في التنمية الصناعية والاقتصادية وفي جميع مناحي الحياة، مضيفاً: “إذا كان هذا حاصلاً حالياً وظهرت أهمية تقنية المعلومات، فبالتأكيد أن المستقبل من دون الاتصالات وتقنية المعلومات لن يحمل تنمية حقيقية، والتقنية تتضمن إمكان تحقيق التنمية في كل أنحاء المملكة والمناطق الطرفية الواعدة من دون حاجة إلى وجود أشخاص في ذلك المكان”.
وقال الحمد في الرياض أمس: “قبل أن أتولى منصبي كنت – بصفتي مواطناً – أطرح أسئلة عدة، منها: لماذا لم تتم تغطية جميع مناطق المملكة بخدمات الهاتف الجوال “والإنترنت”؟ وبعدما توليت المسؤولية وجدت أن هيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لديها “صندوق الخدمة الشاملة”، وقطعت شوطاً في هذا الموضوع، وبعدها أعلنت أنه بنهاية 2017 سنتمكن من تغطية جميع مدن المملكة، وسأعمل جاهداً على تقليص هذه المدة”. وسئل عن قضية شركتي “موبايلي” و”زين” التي أثيرت أخيراً، بعد مطالبة “الأولى الثانية بمستحقات تتجاوز بليوني ريال، فأجاب: “القضية في طريقها إلى الحل بعد قبول الشركتين التحكيم بالتراضي”، وفقاً لما نشرته “الحياة”.
وأكد أنه لا مجال لتحقيق التنمية في المناطق الصناعية الواعدة من دون تطوير أدوات تكنولوجيا المعلومات، خصوصاً أن دورها حاسم حالياً في التنمية الصناعية والاقتصادية وفي جميع مناحي الحياة، مضيفاً: “إذا كان هذا حاصلاً حالياً وظهرت أهمية تقنية المعلومات، فبالتأكيد أن المستقبل من دون الاتصالات وتقنية المعلومات لن يحمل تنمية حقيقية، والتقنية تتضمن إمكان تحقيق التنمية في كل أنحاء المملكة والمناطق الطرفية الواعدة من دون حاجة إلى وجود أشخاص في ذلك المكان”.