"غرفة حالة التعليم والتدريب" تقدم رؤية شاملة لمنظومة التعليم والتدريب
سبتمبر 7, 2025 07:34 مساءً
مهد الذهب غرفة الحالة التعليمية والتدريب منصة طورتها هيئة التعليم والتدريب لتكون أداة وطنية تنموية تعرض نتائج تحليل البيانات الضخمة للتقويم والقياس والاعتماد، بما يحقق الأثر، ويستشرف التطوير في منظومة التعليم والتدريب، بصور تكاملية وبنمط تحديث مستمر وآلي؛ لغرض الاستفادة المثلى من ثراء بيانات الهيئة، وما يعززها من بيانات الجهات الأخرى، ولدعم القرارات في المنظومة، بما يسهم في الاقتصاد والتنمية الوطنية.
وتنقسم الغرفة إلى خمسة أقسام، هي: حالة التعليم العام، وحالة التدريب، وحالة التعليم العالي، والتحليلات التفصيلية والمناظير، والمؤشرات الوطنية والدولية.
وتمثل غرفة حالة التدريب والتعليم استثمارًا في البيانات ذات الحجم الضخم والقيمة العالية التي تقيس نواتج التعلم وأداء مؤسسات التعليم والتدريب والبرامج والعوامل المؤثرة في ذلك. وزاد عدد نقاط البيانات بمستودع البيانات في الهيئة حتى أبريل 2025 على 20 مليار نقطة بيانات.
وتتعدد الجهات التي تستفيد من الغرفة، وهي على سبيل المثال لا الحصر: وزارة التعليم، ومجلس شؤون الجامعات، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، والجامعات والكليات، وإدارات التعليم والمدارس، والهيئات والمكاتب الإستراتيجية للتطوير في المناطق والمدن، والجهات الحكومية.
وتستفيد الغرفة من البيانات الضخمة بالهيئة التي تضم أكثر من 20 مليار نقطة بيانات، وتعرض أكثر من 215 ألف إحصاء، عبر أكثر من 100 لوحة معلومات تفاعلية، وأكثر من 46 تحليلًا تفصيلًا ومنظارًا مؤسسيًا لدعم القرار، مما يجعها تقدم رؤية شاملة 360 درجة لمنظومة التعليم والتدريب والعوامل المؤثرة وتوجهات الأداء والآثار الاجتماعية والفوائد الاقتصادية.
وتهدف غرفة حالة التعليم والتدريب إلى تعزيز اتخاذ القرارات المبنية على الأدلة، وتوفير البيانات الدقيقة بصورة فورية وعرضها بطرق فاعلة، وتمكين التحليل المقارن والمعياري، وتعزيز الشفافية، وتوحيد منصات البيانات وتحسين كفاءتها، وتقديم تحليلات متعمقة لأداء التعليم على المستويات الوطنية والمناطقية والمؤسسية، وتمكين الوصول إلى إحصاءات تعليمية دقيقة وحديثة لدعم القرارات الإستراتيجية.
وتهدف الغرفة أيضًا إلى إجراء مقارنات وتحليلات تفصيلية مكانية عبر سنوات وعبر المدارس والمناطق، وكذلك على المستوى الدولي، وعرض مؤشرات الأداء عبر لوحات معلومات تفاعلية لجميع مراحل التعليم والتدريب، ومعالجة تشتت البيانات من خلال إنشاء منصة رقمية موحدة لتحليل بيانات التعليم والتدريب.
وتعمل غرفة حالة التعليم والتدريب على تعظيم الفائدة من البيانات، وفرص الاستفادة المثلى من البيانات الكبيرة التي تثمر عنها أعمال تقويم التعليم والتدريب التي تنفذها الهيئة، وكذلك تعمل على تقديم مؤشرات تحليلات داعمة للقرار، عبر مجموعة من المؤشرات والتحليلات التي تخدم مختلف القطاعات المرتبطة بمنظمات التعليم والتدريب، مما يسهم من جهة في تحسين جودة التعليم ومن جهة أخرى في دعم هذه القطاعات لتحقيق مستهدفاتها.
وكذلك الوصول إلى البيانات ونتائج التحليلات، عبر اطلاع صناع السياسات وقادة المؤسسات التعليمية والقائمين على عملية التعليم والتعلم وأصحاب المصلحة في منظمات التعليم والتدريب على أحدث المعلومات والنتائج بصورة مباشرة، بما يعزز من مستوى الشفافية ويسهم في تحسين جودة القرارات الإستراتيجية وسرعة اتخاذها.
كما تقدم رؤية شاملة لمؤسسات التعليم والتدريب، وتحفز الحلول والمعالجات بما يسهم في تحسين جودة التعليم والتدريب، فالغرفة تتميز بتصميم ديناميكي مرن، وتوفر رؤية شاملة لجوانب مؤسسات التعليم والتدريب كافة، كما تقدم تحليلات تفصيلية، مما يتيح لصناع القرار استكشاف التوجهات والأنماط الداعمة للقرارات الإستراتيجية والتنفيذية المتعلقة بالتعليم والتدريب، ويساعدهم على الإجابة عن تساؤلاتهم الملحة.
هذا، وتعمل هيئة تقويم التعليم والتدريب وفق رسالتها وأهدافها، بالتعاون والتكامل مع الجهات التعليمية، في رحلة تحول نحو نموذج سعودي رائد عالميًا لضمان وضبط جودة التعليم والتدريب، وبما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية.
وتعد منصة غرفة حالة التعليم والتدريب أحد منتجات الهيئة التي تسعى من خلالها إلى تقديم ما يلبي احتياجات أصحاب المصلحة لمتابعة مستوى تقدم مخرجات التعليم، وتحسين أساليب التقويم، وتحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار، والإسهام في ضمان جودة التعليم والتدريب لتلبية متطلبات التنمية وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وتنقسم الغرفة إلى خمسة أقسام، هي: حالة التعليم العام، وحالة التدريب، وحالة التعليم العالي، والتحليلات التفصيلية والمناظير، والمؤشرات الوطنية والدولية.
وتمثل غرفة حالة التدريب والتعليم استثمارًا في البيانات ذات الحجم الضخم والقيمة العالية التي تقيس نواتج التعلم وأداء مؤسسات التعليم والتدريب والبرامج والعوامل المؤثرة في ذلك. وزاد عدد نقاط البيانات بمستودع البيانات في الهيئة حتى أبريل 2025 على 20 مليار نقطة بيانات.
وتتعدد الجهات التي تستفيد من الغرفة، وهي على سبيل المثال لا الحصر: وزارة التعليم، ومجلس شؤون الجامعات، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، والجامعات والكليات، وإدارات التعليم والمدارس، والهيئات والمكاتب الإستراتيجية للتطوير في المناطق والمدن، والجهات الحكومية.
وتستفيد الغرفة من البيانات الضخمة بالهيئة التي تضم أكثر من 20 مليار نقطة بيانات، وتعرض أكثر من 215 ألف إحصاء، عبر أكثر من 100 لوحة معلومات تفاعلية، وأكثر من 46 تحليلًا تفصيلًا ومنظارًا مؤسسيًا لدعم القرار، مما يجعها تقدم رؤية شاملة 360 درجة لمنظومة التعليم والتدريب والعوامل المؤثرة وتوجهات الأداء والآثار الاجتماعية والفوائد الاقتصادية.
وتهدف غرفة حالة التعليم والتدريب إلى تعزيز اتخاذ القرارات المبنية على الأدلة، وتوفير البيانات الدقيقة بصورة فورية وعرضها بطرق فاعلة، وتمكين التحليل المقارن والمعياري، وتعزيز الشفافية، وتوحيد منصات البيانات وتحسين كفاءتها، وتقديم تحليلات متعمقة لأداء التعليم على المستويات الوطنية والمناطقية والمؤسسية، وتمكين الوصول إلى إحصاءات تعليمية دقيقة وحديثة لدعم القرارات الإستراتيجية.
وتهدف الغرفة أيضًا إلى إجراء مقارنات وتحليلات تفصيلية مكانية عبر سنوات وعبر المدارس والمناطق، وكذلك على المستوى الدولي، وعرض مؤشرات الأداء عبر لوحات معلومات تفاعلية لجميع مراحل التعليم والتدريب، ومعالجة تشتت البيانات من خلال إنشاء منصة رقمية موحدة لتحليل بيانات التعليم والتدريب.
وتعمل غرفة حالة التعليم والتدريب على تعظيم الفائدة من البيانات، وفرص الاستفادة المثلى من البيانات الكبيرة التي تثمر عنها أعمال تقويم التعليم والتدريب التي تنفذها الهيئة، وكذلك تعمل على تقديم مؤشرات تحليلات داعمة للقرار، عبر مجموعة من المؤشرات والتحليلات التي تخدم مختلف القطاعات المرتبطة بمنظمات التعليم والتدريب، مما يسهم من جهة في تحسين جودة التعليم ومن جهة أخرى في دعم هذه القطاعات لتحقيق مستهدفاتها.
وكذلك الوصول إلى البيانات ونتائج التحليلات، عبر اطلاع صناع السياسات وقادة المؤسسات التعليمية والقائمين على عملية التعليم والتعلم وأصحاب المصلحة في منظمات التعليم والتدريب على أحدث المعلومات والنتائج بصورة مباشرة، بما يعزز من مستوى الشفافية ويسهم في تحسين جودة القرارات الإستراتيجية وسرعة اتخاذها.
كما تقدم رؤية شاملة لمؤسسات التعليم والتدريب، وتحفز الحلول والمعالجات بما يسهم في تحسين جودة التعليم والتدريب، فالغرفة تتميز بتصميم ديناميكي مرن، وتوفر رؤية شاملة لجوانب مؤسسات التعليم والتدريب كافة، كما تقدم تحليلات تفصيلية، مما يتيح لصناع القرار استكشاف التوجهات والأنماط الداعمة للقرارات الإستراتيجية والتنفيذية المتعلقة بالتعليم والتدريب، ويساعدهم على الإجابة عن تساؤلاتهم الملحة.
هذا، وتعمل هيئة تقويم التعليم والتدريب وفق رسالتها وأهدافها، بالتعاون والتكامل مع الجهات التعليمية، في رحلة تحول نحو نموذج سعودي رائد عالميًا لضمان وضبط جودة التعليم والتدريب، وبما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية.
وتعد منصة غرفة حالة التعليم والتدريب أحد منتجات الهيئة التي تسعى من خلالها إلى تقديم ما يلبي احتياجات أصحاب المصلحة لمتابعة مستوى تقدم مخرجات التعليم، وتحسين أساليب التقويم، وتحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار، والإسهام في ضمان جودة التعليم والتدريب لتلبية متطلبات التنمية وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.