"إحسان" تدعم أكثر من 70 ألف طالب وطالبة عبر مشروعات تعليمية خيرية
سبتمبر 4, 2025 03:15 مساءً
مهد الذهب أعلنت المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" دعم أكثر من 70 ألف طالب وطالبة في المملكة خلال عام 2025، من خلال مشروعات متنوعة شملت كفالة أكثر من 29 ألف طالب وطالبة في مختلف المراحل التعليمية، وتدريب وتأهيل أكثر من 27 ألف متدرب ومتدربة، إضافة إلى توزيع 15 ألف جهاز ووسيلة تعليمية، ودعم أكثر من 53 مرفقًا تعليميًا. ويأتي ذلك في إطار التزام المنصة بتوسيع أثرها في التنمية التعليمية وتحقيق الفائدة المعرفية للمستفيدين.
ويُعد المجال التعليمي أحد أبرز مجالات العطاء التي تشرف عليها منصة "إحسان" لتعزيز التكامل بين القطاعين الحكومي وغير الربحي، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك عبر مبادرات تشمل الكفالة التعليمية، والتأهيل والتدريب، وتوفير المستلزمات والأجهزة، ودعم المرافق التعليمية. كما تدعم المنصة عبر صندوق "إحسان الوقفي" المشاريع التعليمية ذات الأثر طويل المدى.
وفي سياق متصل، أطلقت "إحسان" بالتعاون مع وزارة التعليم خدمة "المُحسن الصغير"، التي تتيح للأطفال من عمر 5 إلى 15 عامًا فرصة التبرع بطرق مبسطة وآمنة تحت إشراف أولياء أمورهم، بهدف غرس قيم العطاء والمسؤولية الاجتماعية في سن مبكرة. وقد تجاوز عدد مستخدمي الخدمة 6000 طالب وطالبة، حيث تمكنهم من اختيار المشاريع الخيرية المناسبة لاهتماماتهم في المجالات الصحية والتعليمية والبيئية والاجتماعية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بأهمية المشاركة في تحسين حياة الآخرين.
ويُعد المجال التعليمي أحد أبرز مجالات العطاء التي تشرف عليها منصة "إحسان" لتعزيز التكامل بين القطاعين الحكومي وغير الربحي، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك عبر مبادرات تشمل الكفالة التعليمية، والتأهيل والتدريب، وتوفير المستلزمات والأجهزة، ودعم المرافق التعليمية. كما تدعم المنصة عبر صندوق "إحسان الوقفي" المشاريع التعليمية ذات الأثر طويل المدى.
وفي سياق متصل، أطلقت "إحسان" بالتعاون مع وزارة التعليم خدمة "المُحسن الصغير"، التي تتيح للأطفال من عمر 5 إلى 15 عامًا فرصة التبرع بطرق مبسطة وآمنة تحت إشراف أولياء أمورهم، بهدف غرس قيم العطاء والمسؤولية الاجتماعية في سن مبكرة. وقد تجاوز عدد مستخدمي الخدمة 6000 طالب وطالبة، حيث تمكنهم من اختيار المشاريع الخيرية المناسبة لاهتماماتهم في المجالات الصحية والتعليمية والبيئية والاجتماعية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بأهمية المشاركة في تحسين حياة الآخرين.