هيئة الطرق تستخدم لأول مرة في المملكة الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات على الطرق اللوجستية
أغسطس 7, 2025 04:44 مساءً
مهد الذهب أعلنت الهيئة العامة للطرق عن تطبيق ابتكار طبقة الخرسانة الإسمنتية المدموكة بالرصاصات في مسار الشاحنات لأول مرة، بوصفه حلًا مبتكرًا يستجيب لطبيعة الأحمال المرورية العالية على الطرق اللوجستية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الهيئة لرفع كفاءة البنية التحتية ودعم التوجهات الوطنية لتطوير القطاع اللوجستي.
وأوضحت "هيئة الطرق" في بيان لها أن هذا الابتكار يعتمد أساليب حديثة في تصميم الطبقات الإنشائية، إذ يوفر مستوى عالميًّا من القوة والمتانة، ويقاوم التشوهات الناتجة عن مرور الشاحنات الثقيلة؛ مما يعزز كفاءة الطرق ويطيل عمرها التشغيلي، ويقلل التكاليف التشغيلية والصيانة المتكررة.
وأشارت الهيئة إلى أن الابتكار فعال من حيث التكلفة والجدوى الاقتصادية؛ مما يجعله خيارًا مثاليًّا للمشاريع المستقبلية في جميع مناطق المملكة، ويسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال تقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية واستهلاك الموارد، وهو ما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتعزيز الاستدامة البيئية.
وأكدت أن تطبيق هذا الابتكار يعكس التزامها بتشجيع الابتكار وتبني الممارسات العالمية المتقدمة؛ بهدف توفير شبكة طرق لوجستية أكثر أمانًا واستدامة وكفاءة، مما يعزز مكانة المملكة مركزًا لوجستيًّا عالميًّا.
وتعمل الهيئة العامة للطرق على التوسع في استخدام أحدث المعدات والتقنيات، التي تسهم في تحقيق إستراتيجية قطاع الطرق، التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية؛ وتهدف كذلك لرفع مؤشر جودة الطرق في المملكة للمؤشر السادس عالميًّا، وتقليل عدد الوفيات إلى أقل من (5) حالات لكل (100) ألف نسمة بحلول عام 2030.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الهيئة لرفع كفاءة البنية التحتية ودعم التوجهات الوطنية لتطوير القطاع اللوجستي.
وأوضحت "هيئة الطرق" في بيان لها أن هذا الابتكار يعتمد أساليب حديثة في تصميم الطبقات الإنشائية، إذ يوفر مستوى عالميًّا من القوة والمتانة، ويقاوم التشوهات الناتجة عن مرور الشاحنات الثقيلة؛ مما يعزز كفاءة الطرق ويطيل عمرها التشغيلي، ويقلل التكاليف التشغيلية والصيانة المتكررة.
وأشارت الهيئة إلى أن الابتكار فعال من حيث التكلفة والجدوى الاقتصادية؛ مما يجعله خيارًا مثاليًّا للمشاريع المستقبلية في جميع مناطق المملكة، ويسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال تقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية واستهلاك الموارد، وهو ما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتعزيز الاستدامة البيئية.
وأكدت أن تطبيق هذا الابتكار يعكس التزامها بتشجيع الابتكار وتبني الممارسات العالمية المتقدمة؛ بهدف توفير شبكة طرق لوجستية أكثر أمانًا واستدامة وكفاءة، مما يعزز مكانة المملكة مركزًا لوجستيًّا عالميًّا.
وتعمل الهيئة العامة للطرق على التوسع في استخدام أحدث المعدات والتقنيات، التي تسهم في تحقيق إستراتيجية قطاع الطرق، التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية؛ وتهدف كذلك لرفع مؤشر جودة الطرق في المملكة للمؤشر السادس عالميًّا، وتقليل عدد الوفيات إلى أقل من (5) حالات لكل (100) ألف نسمة بحلول عام 2030.