"العبيدي" أول سعودية تحصل على درجة "بروفيسور" في القانون الدولي وحقوق الإنسان
يوليو 20, 2025 02:51 مساءً
مهد الذهب في إنجاز غير مسبوق على مستوى الساحة الأكاديمية القانونية بالمملكة، حصلت الدكتورة عبير بنت حسن العبيدي على درجة "أستاذ (بروفيسور)" في القانون الدولي وحقوق الإنسان، لتُصبح بذلك أول سعودية تنال هذا اللقب الرفيع في هذا التخصص الدقيق والحيوي.
الدكتورة العبيدي، خريجة كلية القانون بجامعة إيموري (Emory Law School) الأمريكية، إحدى أعرق المؤسسات التعليمية في العالم، تُعد نموذجًا مشرفًا للمرأة السعودية في الأوساط الأكاديمية الدولية. وقد أغنت المشهد القانوني بسلسلة من البحوث والدراسات المتخصصة التي ساهمت في تطوير الفكر القانوني وتعزيز حضور المملكة في المحافل الدولية.
وتحظى الدكتورة عبير بسجل مهني مميز، حيث تولّت عدة مناصب قيادية، وشاركت في عضوية لجان علمية واستشارية داخل الجامعة وخارجها، في تجسيد واضح لكفاءتها العلمية وتميزها المهني.
وفي عام 2017، نالت جائزة التميز للمرأة السعودية، تقديرًا لإسهاماتها البارزة في مجال القانون وتمكين المرأة، مما رسّخ مكانتها كأحد الرموز النسائية الرائدة في المملكة.
ويأتي هذا الإنجاز النوعي ضمن سلسلة النجاحات التي تسطرها الكفاءات الوطنية، وخاصة المرأة السعودية، في ظل الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف المجالات، بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة.
وقد قوبل هذا التفوق بإشادة واسعة من الأوساط الأكاديمية والقانونية، التي اعتبرت ما حققته الدكتورة العبيدي ليس إنجازًا شخصيًا فحسب، بل فخرًا وطنيًا يعكس المكانة المتقدمة التي وصلت إليها المرأة السعودية.
الدكتورة العبيدي، خريجة كلية القانون بجامعة إيموري (Emory Law School) الأمريكية، إحدى أعرق المؤسسات التعليمية في العالم، تُعد نموذجًا مشرفًا للمرأة السعودية في الأوساط الأكاديمية الدولية. وقد أغنت المشهد القانوني بسلسلة من البحوث والدراسات المتخصصة التي ساهمت في تطوير الفكر القانوني وتعزيز حضور المملكة في المحافل الدولية.
وتحظى الدكتورة عبير بسجل مهني مميز، حيث تولّت عدة مناصب قيادية، وشاركت في عضوية لجان علمية واستشارية داخل الجامعة وخارجها، في تجسيد واضح لكفاءتها العلمية وتميزها المهني.
وفي عام 2017، نالت جائزة التميز للمرأة السعودية، تقديرًا لإسهاماتها البارزة في مجال القانون وتمكين المرأة، مما رسّخ مكانتها كأحد الرموز النسائية الرائدة في المملكة.
ويأتي هذا الإنجاز النوعي ضمن سلسلة النجاحات التي تسطرها الكفاءات الوطنية، وخاصة المرأة السعودية، في ظل الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف المجالات، بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة.
وقد قوبل هذا التفوق بإشادة واسعة من الأوساط الأكاديمية والقانونية، التي اعتبرت ما حققته الدكتورة العبيدي ليس إنجازًا شخصيًا فحسب، بل فخرًا وطنيًا يعكس المكانة المتقدمة التي وصلت إليها المرأة السعودية.