المدن السعودية تسجل حضورًا ملحوظًا في قائمة "الأفضل عالميًا"
يوليو 10, 2025 09:16 مساءً
مهد الذهب كشف مؤشر ملاءمة العيش العالمي لعام 2025، الصادر عن وحدة المعلومات الاقتصادية التابعة لمجلة "الإيكونوميست"، عن تفاوت واضح في أداء المدن العربية، ما بين تقدم ملحوظ لعواصم خليجية وتراجع لافت لمدن تعاني من اضطرابات أمنية أو تحديات اقتصادية مزمنة.
حافظت دبي على مكانتها كأعلى مدينة عربية في التصنيف، محتلة المرتبة 67 عالميًا، تليها أبوظبي في المرتبة 69، مستفيدتين من البنية التحتية المتطورة، والاستقرار السياسي، وجودة الخدمات الصحية والتعليمية. كما سجلت الدوحة، عاصمة قطر، أداءً جيدًا بحلولها في المرتبة 85، مدعومة باستثمارات كبيرة في المرافق والخدمات خلال السنوات الأخيرة.
دخلت مسقط (عُمان) والمنامة (البحرين) ضمن المدن المصنّفة بدرجات متوسطة، محتلتين المراتب 89 و100 على التوالي، وهو ما يعكس تحسّن بيئة المعيشة تدريجيًا في هذه المدن رغم التحديات الإقليمية.
جاءت الرياض في المرتبة 104، تليها جدة في المرتبة 110، وسط مؤشرات على تحسن تدريجي في جودة الحياة نتيجة مشاريع تطوير كبرى ضمن رؤية السعودية 2030، خاصة على صعيد البنية التحتية والنقل والترفيه.
سجلت القاهرة (122)، وعمان (97)، والدار البيضاء (111) مراتب متأخرة نسبيًا، متأثرة بمشكلات تتعلق بالاكتظاظ، والنقل العام، والتحديات الاقتصادية، رغم امتلاك هذه المدن لثقل تاريخي وسكاني كبير.
جاءت دمشق في المرتبة 140 والأخيرة عالميًا، تليها طرابلس (137) والجزائر العاصمة (136)، نتيجة ظروف أمنية وسياسية مستمرة أثّرت سلبًا على مؤشرات الاستقرار وجودة الحياة، خصوصًا في مجالات الصحة والتعليم والبنية التحتية.
يقيّم المؤشر السنوي 173 مدينة حول العالم وفق خمس فئات رئيسية: الاستقرار، الرعاية الصحية، الثقافة والبيئة، التعليم، والبنية التحتية. ويُعد مرجعًا عالميًا للمهتمين بقياس جودة المعيشة في الحضر.
حافظت دبي على مكانتها كأعلى مدينة عربية في التصنيف، محتلة المرتبة 67 عالميًا، تليها أبوظبي في المرتبة 69، مستفيدتين من البنية التحتية المتطورة، والاستقرار السياسي، وجودة الخدمات الصحية والتعليمية. كما سجلت الدوحة، عاصمة قطر، أداءً جيدًا بحلولها في المرتبة 85، مدعومة باستثمارات كبيرة في المرافق والخدمات خلال السنوات الأخيرة.
دخلت مسقط (عُمان) والمنامة (البحرين) ضمن المدن المصنّفة بدرجات متوسطة، محتلتين المراتب 89 و100 على التوالي، وهو ما يعكس تحسّن بيئة المعيشة تدريجيًا في هذه المدن رغم التحديات الإقليمية.
جاءت الرياض في المرتبة 104، تليها جدة في المرتبة 110، وسط مؤشرات على تحسن تدريجي في جودة الحياة نتيجة مشاريع تطوير كبرى ضمن رؤية السعودية 2030، خاصة على صعيد البنية التحتية والنقل والترفيه.
سجلت القاهرة (122)، وعمان (97)، والدار البيضاء (111) مراتب متأخرة نسبيًا، متأثرة بمشكلات تتعلق بالاكتظاظ، والنقل العام، والتحديات الاقتصادية، رغم امتلاك هذه المدن لثقل تاريخي وسكاني كبير.
جاءت دمشق في المرتبة 140 والأخيرة عالميًا، تليها طرابلس (137) والجزائر العاصمة (136)، نتيجة ظروف أمنية وسياسية مستمرة أثّرت سلبًا على مؤشرات الاستقرار وجودة الحياة، خصوصًا في مجالات الصحة والتعليم والبنية التحتية.
يقيّم المؤشر السنوي 173 مدينة حول العالم وفق خمس فئات رئيسية: الاستقرار، الرعاية الصحية، الثقافة والبيئة، التعليم، والبنية التحتية. ويُعد مرجعًا عالميًا للمهتمين بقياس جودة المعيشة في الحضر.