أمير المدينة المنورة يستقبل مدير التعليم ويشيد بجهود تطوير القطاع التعليمي في المنطقة
يوليو 7, 2025 12:52 مساءً
مهد الذهب أكّد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة أن ما يحظى به قطاع التعليم في المنطقة من دعم واهتمام من القيادة الرشيدة -أيدها الله- يجسد حرص الدولة على بناء الإنسان وتنمية المكان، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مثمنًا في الوقت ذاته جهود وزارة التعليم في تطوير القطاع التعليمي والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لأبناء وبنات المدينة المنورة، بما يعزز مسيرتهم التعليمية، ويسهم في توفير بيئة تعليمية جاذبة ومحفزة على التميز والإبداع.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بالإمارة، مدير عام التعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر بن عبدالله العبدالكريم، الذي قدّم لسموه التقرير السنوي لأداء الإدارة للعام الدراسي المنصرم.
واستعرض التقرير أبرز المؤشرات والنتائج التعليمية التي حققتها المنطقة على المستويين المحلي والدولي، إلى جانب جهود التحول التعليمي في عدد من محافظات المنطقة.
واطّلع سموه على المرحلة الثانية من مشروع التخصيص والتشغيل (P.P)، التي تشمل استلام (30) مبنى مدرسيًا جديدًا، تستوعب أكثر من (27) ألف طالب وطالبة، مما سيسهم في الاستغناء عن (55) مبنى مستأجرًا وعدد من المدارس المسائية، حيث تم عرض خطة الانتقال التدريجي للطلاب إلى تلك المباني الحديثة.
ووجّه بتسهيل جميع التحديات التي قد تواجه أولياء الأمور لضمان توفير بيئة تعليمية متميزة لأبنائهم، مشيدًا بما تم تحقيقه من إنجازات تعليمية في المنطقة، مؤكدًا أهمية استكمال المشاريع التعليمية المعتمدة، التي تضم 14 مشروعًا تعليميًا، تشمل رياض أطفال ومدارس بطراز حديث وصالات رياضية متكاملة، لدعم المسيرة التعليمية، وتحقيق تطلعات القيادة في تنمية قطاع التعليم وخدمة أهالي المنطقة.

جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بالإمارة، مدير عام التعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر بن عبدالله العبدالكريم، الذي قدّم لسموه التقرير السنوي لأداء الإدارة للعام الدراسي المنصرم.
واستعرض التقرير أبرز المؤشرات والنتائج التعليمية التي حققتها المنطقة على المستويين المحلي والدولي، إلى جانب جهود التحول التعليمي في عدد من محافظات المنطقة.
واطّلع سموه على المرحلة الثانية من مشروع التخصيص والتشغيل (P.P)، التي تشمل استلام (30) مبنى مدرسيًا جديدًا، تستوعب أكثر من (27) ألف طالب وطالبة، مما سيسهم في الاستغناء عن (55) مبنى مستأجرًا وعدد من المدارس المسائية، حيث تم عرض خطة الانتقال التدريجي للطلاب إلى تلك المباني الحديثة.
ووجّه بتسهيل جميع التحديات التي قد تواجه أولياء الأمور لضمان توفير بيئة تعليمية متميزة لأبنائهم، مشيدًا بما تم تحقيقه من إنجازات تعليمية في المنطقة، مؤكدًا أهمية استكمال المشاريع التعليمية المعتمدة، التي تضم 14 مشروعًا تعليميًا، تشمل رياض أطفال ومدارس بطراز حديث وصالات رياضية متكاملة، لدعم المسيرة التعليمية، وتحقيق تطلعات القيادة في تنمية قطاع التعليم وخدمة أهالي المنطقة.
