مطار الملك عبدالعزيز بجدة يرى النور عام 2014
أبريل 23, 2012 12:51 صباحاً
بحلول العام 2014 سيكتمل بناء مطار الملك عبدالعزيز في جدة، حيث من المقرر أن يخدم في مرحلته الأولى 30 مليون مسافر سنوياً، وسط خطط وآمال كبيرة بأن يحقق المطار عوائد اقتصادية، لارتباطه بقطار الحرمين، الذي سينقل زوار الحرمين الشريفين إلى مكة والمدينة، إضافة إلى موقعه كمحطة استراتيجية بين الشرق والغرب.
وبحسب هيئة الطيران المدني، فإن المطار سيكون تحفة عمرانية، وسيرفع من مستوى الخدمات في عالم السفر والسياحة، وهذا ما أكده المهندس محمد عابد المشرف على مشروع مطار الملك خالد، حيث قال إننا نراهن على نجاح المشروع، وبدأنا في الجزء الأول من المطار، وهناك دقة في التنفيذ، وأضاف لقد انتهينا من الموافقة على الأجهزة والمعدات التي تستخدم في عمليات البناء وبدأت الشركات المتخصصة عملها لتسليم المشروع في موعده المحدد.
وأشار عابد إلى أن المرحلة الأولى من مطار الملك عبدالعزيز ستستوعب 30 مليون راكب، بالإضافة إلى وجود 46 بوابة تخدم 92 طائرة، من بينها 4 طائرات إيرباص.
ويشتمل المطار على مواقف مخصصة للسيارات بسعة 8000 مركبة، كما يشتمل على صالات ستبلغ مساحتـها 670 ألف متر.
وفي غضون الأسابيع المقبلة سيجري العمل على ثاني أعلى برج للمراقبة الجوية في العالم، وسيدخل من ضمن مشروع المطار إنشاء شبكة جديدة للطرق ومحطات كهربائية، ومدينة للشحن.
والجدير بالذكر أن 6000 آلاف عامل ومهندس، يشاركون في بناء مطار الملك عبدالعزيز الدولي، ووقفاً لخطة هيئة الطيران المدني ففي العام 2035 ستكتمل المرحلة الثالثة من المطار، ليستوعب 80 مليون مسافر سنوياً.
وبحسب هيئة الطيران المدني، فإن المطار سيكون تحفة عمرانية، وسيرفع من مستوى الخدمات في عالم السفر والسياحة، وهذا ما أكده المهندس محمد عابد المشرف على مشروع مطار الملك خالد، حيث قال إننا نراهن على نجاح المشروع، وبدأنا في الجزء الأول من المطار، وهناك دقة في التنفيذ، وأضاف لقد انتهينا من الموافقة على الأجهزة والمعدات التي تستخدم في عمليات البناء وبدأت الشركات المتخصصة عملها لتسليم المشروع في موعده المحدد.
وأشار عابد إلى أن المرحلة الأولى من مطار الملك عبدالعزيز ستستوعب 30 مليون راكب، بالإضافة إلى وجود 46 بوابة تخدم 92 طائرة، من بينها 4 طائرات إيرباص.
ويشتمل المطار على مواقف مخصصة للسيارات بسعة 8000 مركبة، كما يشتمل على صالات ستبلغ مساحتـها 670 ألف متر.
وفي غضون الأسابيع المقبلة سيجري العمل على ثاني أعلى برج للمراقبة الجوية في العالم، وسيدخل من ضمن مشروع المطار إنشاء شبكة جديدة للطرق ومحطات كهربائية، ومدينة للشحن.
والجدير بالذكر أن 6000 آلاف عامل ومهندس، يشاركون في بناء مطار الملك عبدالعزيز الدولي، ووقفاً لخطة هيئة الطيران المدني ففي العام 2035 ستكتمل المرحلة الثالثة من المطار، ليستوعب 80 مليون مسافر سنوياً.