مستثمر أجنبي يستولي على 260 مليون ريال ويهرب إلى خارج المملكة
نوفمبر 19, 2014 03:42 صباحاً
ذكرت مصادر صحفية أن فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بالمنطقة الشرقية، يحقق في قضية هروب مستثمر أجنبي إلى خارج المملكة، بعد اتهامه بالاستيلاء على مبلغ 260 مليون ريال، قيمة تعاقد مع الباطن مع إحدى الشركات.
وبحسب ما أوردته مصادر إعلامية، فإن المستثمر – من الجنسية التركية- هرب إلى خارج المملكة، بعد بالاحتيال على إحدى الشركات التي تعاقدت معه لتشطيب فلل تخص موظفي إحدى الشركات الكبرى بمحافظة الخبر.
وأشارت المصادر إلى أن مالك المشروع، تعاقد مع إحدى الشركات لتنفيذ وتشطيب الفلل، فتعاقدت هذه الشركة مع شركة تركية بالباطن– يديرها المستثمر المتهم- بعقدٍ قدره 260 مليون ريال لمدة 5 سنوات، إلا أن المستثمر ظل في المملكة 10 أشهر قام خلالها بجمع شركات مقاولات صغيرة لتنفيذ المشروع، دون أن يعطهم مستحقاتهم، فتقدموا بشكوى ضده إلى الجهات المختصة، بحسب "الشرق".
وقامت إدارة البحث الجنائي بالقبض على المستثمر وتم إيداعه السجن على ذمة التحقيق، خلال شهر رمضان الماضي، إلا أنه خرج من السجن بعد أن قام مواطنٌ بكفالته حضورياً، ليهرب بعدها.
وأكَّدت المصادر أنه تمت إحالة كفيل المستثمر الحضوري إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، بعد عجزه عن إحضار المتهم، مبنية أن جهات التحقيق سترفع طلباً للإنتربول للقبض على المطلوب.
وبحسب ما أوردته مصادر إعلامية، فإن المستثمر – من الجنسية التركية- هرب إلى خارج المملكة، بعد بالاحتيال على إحدى الشركات التي تعاقدت معه لتشطيب فلل تخص موظفي إحدى الشركات الكبرى بمحافظة الخبر.
وأشارت المصادر إلى أن مالك المشروع، تعاقد مع إحدى الشركات لتنفيذ وتشطيب الفلل، فتعاقدت هذه الشركة مع شركة تركية بالباطن– يديرها المستثمر المتهم- بعقدٍ قدره 260 مليون ريال لمدة 5 سنوات، إلا أن المستثمر ظل في المملكة 10 أشهر قام خلالها بجمع شركات مقاولات صغيرة لتنفيذ المشروع، دون أن يعطهم مستحقاتهم، فتقدموا بشكوى ضده إلى الجهات المختصة، بحسب "الشرق".
وقامت إدارة البحث الجنائي بالقبض على المستثمر وتم إيداعه السجن على ذمة التحقيق، خلال شهر رمضان الماضي، إلا أنه خرج من السجن بعد أن قام مواطنٌ بكفالته حضورياً، ليهرب بعدها.
وأكَّدت المصادر أنه تمت إحالة كفيل المستثمر الحضوري إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، بعد عجزه عن إحضار المتهم، مبنية أن جهات التحقيق سترفع طلباً للإنتربول للقبض على المطلوب.