"السديس" يهنئ القيادة بمخرجات الرؤية ويؤكد: جمعت بين الأصالة والمعاصرة
أبريل 25, 2025 08:32 مساءً
مهد الذهب رفع رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس التهنئة والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين عرّاب الرؤية وصانع التحول، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله وذلك بمناسبة الإعلان الرسمي عن التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030 لعام 2024، الذي يمثل محطة مفصلية ضمن مسيرة رؤية المملكة 2030 المباركة.
وقال السديس: في لحظة تاريخية تتجدد فيها معالم العزم والطموح، ويتجلى فيها الإصرار على بناء المستقبل، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة أيدها الله بمناسبة الإعلان الرسمي عن التقرير السنوي لرؤية المملكة لرؤية المملكة 2030 لعام 2024.
وأكد: هذه الرؤية الطموحة المباركة لم تأتِ من فراغ، بل هي ثمرة قيادةٍ حكيمة تستشرف المستقبل، وتبني على القيم، وتجمع بين الأصالة والمعاصرة، فها هي المملكة اليوم تُحلّق في آفاق التقدم، وتضع أقدامها بثبات على طريق الريادة العالمية، في شتى الميادين التنموية والاقتصادية والعلمية والثقافية.
وقال: لقد أثبتت القيادة الرشيدة –أيدها الله– أن خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة تظل في قلب أولوياتها، وأن الإنسان السعودي هو أساس النهضة، ومحور التنمية، وهدفها الأسمى.
وبين أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، تؤكد التزامها التام بدعم مستهدفات الرؤية المباركة من خلال برامج ومبادرات نوعية، تعزز القيم الدينية، وترسّخ الوسطية والاعتدال، وتُسهم في بناء وعيٍ ديني يُواكب تحديات العصر ويحفظ الثوابت.
وثمن ما تبذله القيادة الرشيدة من جهود جبارة ومواقف إنسانية ومبادرات رائدة، تجعل من المملكة منارة إشعاع حضاري وسطي، ونموذجاً عالمياً في الإدارة الرشيدة، والنهضة المتكاملة.
واختتم تصريحه قائلاً: "نسأل الله جلّ وعلا أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله، ويسدد خطاهما لما فيه خير الدين والوطن والإنسانية، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها، ووحدتها واستقرارها، ويحقق بها آمال الأمة ويجمع بها الكلمة على الحق والخير”.
وقال السديس: في لحظة تاريخية تتجدد فيها معالم العزم والطموح، ويتجلى فيها الإصرار على بناء المستقبل، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة أيدها الله بمناسبة الإعلان الرسمي عن التقرير السنوي لرؤية المملكة لرؤية المملكة 2030 لعام 2024.
وأكد: هذه الرؤية الطموحة المباركة لم تأتِ من فراغ، بل هي ثمرة قيادةٍ حكيمة تستشرف المستقبل، وتبني على القيم، وتجمع بين الأصالة والمعاصرة، فها هي المملكة اليوم تُحلّق في آفاق التقدم، وتضع أقدامها بثبات على طريق الريادة العالمية، في شتى الميادين التنموية والاقتصادية والعلمية والثقافية.
وقال: لقد أثبتت القيادة الرشيدة –أيدها الله– أن خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة تظل في قلب أولوياتها، وأن الإنسان السعودي هو أساس النهضة، ومحور التنمية، وهدفها الأسمى.
وبين أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، تؤكد التزامها التام بدعم مستهدفات الرؤية المباركة من خلال برامج ومبادرات نوعية، تعزز القيم الدينية، وترسّخ الوسطية والاعتدال، وتُسهم في بناء وعيٍ ديني يُواكب تحديات العصر ويحفظ الثوابت.
وثمن ما تبذله القيادة الرشيدة من جهود جبارة ومواقف إنسانية ومبادرات رائدة، تجعل من المملكة منارة إشعاع حضاري وسطي، ونموذجاً عالمياً في الإدارة الرشيدة، والنهضة المتكاملة.
واختتم تصريحه قائلاً: "نسأل الله جلّ وعلا أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله، ويسدد خطاهما لما فيه خير الدين والوطن والإنسانية، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها، ووحدتها واستقرارها، ويحقق بها آمال الأمة ويجمع بها الكلمة على الحق والخير”.
