جائزة الملك فيصل تعلن الفائزين لدورة 2025 .. 8 الجاري
يناير 5, 2025 12:12 مساءً
مهد الذهب تقيم جائزة الملك فيصل العالمية حفل الإعلان عن أسماء الفائزين بفروعها الخمسة لعام 2025، في دورتها السابعة والأربعين، مساء يوم الأربعاء الثامن من رجب 1446هـ، الموافق الثامن من يناير 2025م، بقاعة الأمير سلطان الكبرى بمركز الفيصلية.
وكانت لجان الاختيار لجائزة الملك فيصل قد اجتمعت لتحديد الفائزين بفروعها الخمسة، وهي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم.
وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت الجائزة للمرة الأولى في العام 1399هـ/1979م، بهدف مكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة.
وتسعى الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في جميع ميادين الحضارة، بالإضافة إلى إثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية.
ويتم اختيار الفائزين وفق معايير دولية دقيقة تعتمد على الجدارة والأهلية المطلقة، حيث تُراجع لجان الاختيار أعمالهم بعناية. ولا عجب أن عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل حصلوا لاحقاً على جوائز عالمية مرموقة مثل جائزة نوبل.
وتعد جائزة الملك فيصل منصة عالمية، تجمع علماء ومفكرين من مختلف الجنسيات والخلفيات الثقافية. ويشهد حفل توزيع الجوائز حضور نخبة من العلماء والمفكرين، مما يخلق بيئة حوارية تسهم في تبادل الأفكار وفتح أبواب التعاون بين المؤسسات العلمية. كما توجّه هذه الفعالية منظومة البحث العلمي نحو موضوعات استراتيجية ذات أهمية عالمية.
وتساهم الجائزة أيضاً في تعزيز الدراسات المتعلقة باللغة العربية والأدب ورفع مستواها العلمي، من خلال تشجيع البحوث التي تركز على التفسير اللغوي والأدبي للنصوص التراثية، إضافة إلى الدراسات التي تربط اللغة العربية بالثقافات العالمية الأخرى. كما تدعم القضايا الإسلامية والدراسات المعرفية عبر تشجيع الأبحاث التي تسهم في تعزيز الحوار بين الحضارات، مثل البحوث التي قدمها الفائزون في مجال الدراسات الإسلامية.
وكانت لجان الاختيار لجائزة الملك فيصل قد اجتمعت لتحديد الفائزين بفروعها الخمسة، وهي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم.
وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت الجائزة للمرة الأولى في العام 1399هـ/1979م، بهدف مكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة.
وتسعى الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في جميع ميادين الحضارة، بالإضافة إلى إثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية.
ويتم اختيار الفائزين وفق معايير دولية دقيقة تعتمد على الجدارة والأهلية المطلقة، حيث تُراجع لجان الاختيار أعمالهم بعناية. ولا عجب أن عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل حصلوا لاحقاً على جوائز عالمية مرموقة مثل جائزة نوبل.
وتعد جائزة الملك فيصل منصة عالمية، تجمع علماء ومفكرين من مختلف الجنسيات والخلفيات الثقافية. ويشهد حفل توزيع الجوائز حضور نخبة من العلماء والمفكرين، مما يخلق بيئة حوارية تسهم في تبادل الأفكار وفتح أبواب التعاون بين المؤسسات العلمية. كما توجّه هذه الفعالية منظومة البحث العلمي نحو موضوعات استراتيجية ذات أهمية عالمية.
وتساهم الجائزة أيضاً في تعزيز الدراسات المتعلقة باللغة العربية والأدب ورفع مستواها العلمي، من خلال تشجيع البحوث التي تركز على التفسير اللغوي والأدبي للنصوص التراثية، إضافة إلى الدراسات التي تربط اللغة العربية بالثقافات العالمية الأخرى. كما تدعم القضايا الإسلامية والدراسات المعرفية عبر تشجيع الأبحاث التي تسهم في تعزيز الحوار بين الحضارات، مثل البحوث التي قدمها الفائزون في مجال الدراسات الإسلامية.