المرأة السعودية الأولى دلالا والثالثة جمالا عالميا
أبريل 17, 2012 07:04 مساءً
أكدت دراسة بريطانية أجريت مؤخرا، على تصنيف المرأة السعودية كثالث أجمل امرأة في العالم بعد المرأة المجرية و البولندية. واعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على الرقة التي تتمتع بها الفتاة السعودية، مع احتفاظها بكم مهول من الحياء الذي يبدو جليا في تصرفاتها، إلى جانب قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئا من حشمتها.
ولم تغفل الإشارة إلى جمال المرأة السعودية، معتبرة أنه يمثل سراً من أسرار انجذاب الرجال إليها، بالاضافة إلى الحنان الذي يمثل أهم صفة في طبائعها و يمدها بطاقة إبداع خلاقة. وأشارت صحيفة "عكاظ" السعودية إلى أن الدراسة التي أعدها مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية، أشارت إلى أن الفتيات السعوديات حزن على المرتبة الأولى في الدلال ما يجعلهن أكثر نساء العالم دلالا.
وقدمت في هذا الخصوص قياسات علمية منها، أن كل طلباتها تتم تلبيتها، كما أنها هناك دائما من يقوم بخدمتها، إضافة إلى أن لديها مصروفها المخصص الذي يوفر لها من قبل أولياء أمورها دون حاجتها للعمل، كما أنها محاطة بالاهتمام من قبل أفراد أسرتها ويظل ذلك الاهتمام ملازمها حتى عندما تنتقل إلى بيت زوجها.
ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن (ملكات العالم) مثبتا ذلك بقوله «إن الملكة لا تقود السيارة بل هناك شخص ما يتكفل بذلك». وأضافت أن الفتاة السعودية تعتني عناية فائقة بجمالها وحسن مظهرها ورشاقتها، ويشير كريستوفور جولايل الذي أعد البحث، أن السعوديات متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على بشرتهن ما يضفي عليها النضارة. يذكر أن هذه الدراسة البحثية جاءت تحت مسمى "أكثر بنات العالم دلالا وجمالا".
ولم تغفل الإشارة إلى جمال المرأة السعودية، معتبرة أنه يمثل سراً من أسرار انجذاب الرجال إليها، بالاضافة إلى الحنان الذي يمثل أهم صفة في طبائعها و يمدها بطاقة إبداع خلاقة. وأشارت صحيفة "عكاظ" السعودية إلى أن الدراسة التي أعدها مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية، أشارت إلى أن الفتيات السعوديات حزن على المرتبة الأولى في الدلال ما يجعلهن أكثر نساء العالم دلالا.
وقدمت في هذا الخصوص قياسات علمية منها، أن كل طلباتها تتم تلبيتها، كما أنها هناك دائما من يقوم بخدمتها، إضافة إلى أن لديها مصروفها المخصص الذي يوفر لها من قبل أولياء أمورها دون حاجتها للعمل، كما أنها محاطة بالاهتمام من قبل أفراد أسرتها ويظل ذلك الاهتمام ملازمها حتى عندما تنتقل إلى بيت زوجها.
ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن (ملكات العالم) مثبتا ذلك بقوله «إن الملكة لا تقود السيارة بل هناك شخص ما يتكفل بذلك». وأضافت أن الفتاة السعودية تعتني عناية فائقة بجمالها وحسن مظهرها ورشاقتها، ويشير كريستوفور جولايل الذي أعد البحث، أن السعوديات متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على بشرتهن ما يضفي عليها النضارة. يذكر أن هذه الدراسة البحثية جاءت تحت مسمى "أكثر بنات العالم دلالا وجمالا".