"الأونروا" تتهم إسرائيل بمنع دخول المساعدات الإنسانية لشمال غزة لأغراض عسكرية
أكتوبر 22, 2024 04:24 صباحاً
مهد الذهب اتهم المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، إسرائيل بمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة.
وفي التفاصيل، أوضح لازاريني، في منشور على حسابه على منصة "إكس"، الاثنين، أن: "السلطات الإسرائيلية تواصل منع البعثات الإنسانية من إيصال المساعدات ذات الأهمية الحيوية إلى الشمال، بما في ذلك الأدوية والغذاء للأشخاص القابعين تحت الحصار هناك"، مشيرًا إلى أن علاج المصابين يتعذر بسبب انقطاع الكهرباء عن المستشفيات من جراء استهدافها".
ولفت "لازاريني" إلى "الازدحام الشديد في مراكز الإيواء التابعة للأونروا، مما أجبر بعض النازحين على العيش في المراحيض"، ودعا إلى السماح لمنظمات الإغاثة بالوصول إلى شمال قطاع غزة.
وأضاف: "منع المساعدات الإنسانية واستغلالها كسلاح لتحقيق أغراض عسكرية يعد علامة على مدى تدني البوصلة الأخلاقية، وقف إطلاق النار هو البداية لوضع حد لهذا الكابوس الذي لا ينتهي"، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
ومن جهة أخرى، قال نائب مدير الأونروا في قطاع غزة سام روز لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية: "لدينا من الإمدادات الغذائية ما يكفي 3 أشهر. تنتظر الخارج لإطعام قطاع غزة بأكمله"، مضيفًا : "لكن في الوقت الحالي، لا يمكنها الدخول عبر الجنوب".
ورفض مكتب تنسيق الأنشطة الحكومية في الأراضي الفلسطينية التابع لإسرائيل، تصريحات المسؤول الأممي، وقال في تغريدة على منصة "إكس": "هذه كذبة يا سام روز. أنت تعرف ذلك".
وتابع أن "أكثر من 500 ألف طن من المساعدات على أكثر من 26 ألف شاحنة دخلت غزة منذ مايو"، مضيفًا أن "الثلاث نقاط لدخول للمساعدات تعمل بكامل طاقتها".
يُشار إلى أن العلاقات بين الأونروا وإسرائيل يشوبها التوتر، حيث تتهم إسرائيل المنظمة بأنها مخترقة من قِبل حركة حماس.
ومنحت الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، إسرائيل مهلة 30 يومًا لتحسين إمدادات المساعدات لسكان القطاع الساحلي، حتى لا تتأثر شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل.
وفي التفاصيل، أوضح لازاريني، في منشور على حسابه على منصة "إكس"، الاثنين، أن: "السلطات الإسرائيلية تواصل منع البعثات الإنسانية من إيصال المساعدات ذات الأهمية الحيوية إلى الشمال، بما في ذلك الأدوية والغذاء للأشخاص القابعين تحت الحصار هناك"، مشيرًا إلى أن علاج المصابين يتعذر بسبب انقطاع الكهرباء عن المستشفيات من جراء استهدافها".
ولفت "لازاريني" إلى "الازدحام الشديد في مراكز الإيواء التابعة للأونروا، مما أجبر بعض النازحين على العيش في المراحيض"، ودعا إلى السماح لمنظمات الإغاثة بالوصول إلى شمال قطاع غزة.
وأضاف: "منع المساعدات الإنسانية واستغلالها كسلاح لتحقيق أغراض عسكرية يعد علامة على مدى تدني البوصلة الأخلاقية، وقف إطلاق النار هو البداية لوضع حد لهذا الكابوس الذي لا ينتهي"، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
ومن جهة أخرى، قال نائب مدير الأونروا في قطاع غزة سام روز لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية: "لدينا من الإمدادات الغذائية ما يكفي 3 أشهر. تنتظر الخارج لإطعام قطاع غزة بأكمله"، مضيفًا : "لكن في الوقت الحالي، لا يمكنها الدخول عبر الجنوب".
ورفض مكتب تنسيق الأنشطة الحكومية في الأراضي الفلسطينية التابع لإسرائيل، تصريحات المسؤول الأممي، وقال في تغريدة على منصة "إكس": "هذه كذبة يا سام روز. أنت تعرف ذلك".
وتابع أن "أكثر من 500 ألف طن من المساعدات على أكثر من 26 ألف شاحنة دخلت غزة منذ مايو"، مضيفًا أن "الثلاث نقاط لدخول للمساعدات تعمل بكامل طاقتها".
يُشار إلى أن العلاقات بين الأونروا وإسرائيل يشوبها التوتر، حيث تتهم إسرائيل المنظمة بأنها مخترقة من قِبل حركة حماس.
ومنحت الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، إسرائيل مهلة 30 يومًا لتحسين إمدادات المساعدات لسكان القطاع الساحلي، حتى لا تتأثر شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل.