رئيس فرنسا يدعو إلى وقف بيع وشحن الأسلحة لإسرائيل
أكتوبر 5, 2024 06:39 مساءً
مهد الذهب قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم السبت إن شحنات الأسلحة المستخدمة في الصراع في غزة يجب أن تتوقف ضمن جهد أوسع لإيجاد حل سياسي.
وفرنسا ليست موردا رئيسيا للأسلحة لإسرائيل. وأفاد تقرير صادرات الأسلحة السنوي الصادر عن وزارة الدفاع الفرنسية بأن قيمة صادرات باريس لإسرائيل بلغت 30 مليون يورو (33 مليون دولار) العام الماضي.
وقال ماكرون لراديو فرنسا "أعتقد أن الأولوية اليوم هي العودة إلى حل سياسي، وقد توقف أرسال الأسلحة التي تستخدم في القتال في غزة. فرنسا لا تشحن أيا منها".
وأضاف "أولويتنا الآن هي تجنب التصعيد. يجب عدم التضحية بالشعب اللبناني، لا يمكن أن يصبح لبنان غزة أخرى".
وقال ماكرون "أعتقد أنه لم يتم الاصغاء إلينا، لقد قلت ذلك من جديد لرئيس الوزراء (بنيامين) نتانياهو وأعتقد أن ذلك خطأ، بما في ذلك بالنسبة لأمن إسرائيل مستقبلا".
وأضاف "إننا نلمس ذلك بوضوح لدى الرأي العام، وبشكل أفظع لدى الرأي العام في المنطقة، إنه في الجوهر استياء يتولد، وكراهية تتغذى عليه".
وبعد إطلاق العملية الإسرائيلية ضد حزب الله الموالي لإيران في لبنان، أشار ماكرون إلى أن "الأولوية هي تجنب التصعيد".
وأكد أن "الشعب اللبناني لا يمكن أيضا التضحية به ولا يمكن للبنان أن يصبح غزة جديدة".
تأتي تعليقات ماكرون في الوقت الذي يقوم فيه وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بزيارة إلى الشرق الأوسط تستغرق أربعة أيام ويختتمها الاثنين في إسرائيل مع سعي باريس للعب دور في إحياء الجهود الدبلوماسية.
وفرنسا ليست موردا رئيسيا للأسلحة لإسرائيل. وأفاد تقرير صادرات الأسلحة السنوي الصادر عن وزارة الدفاع الفرنسية بأن قيمة صادرات باريس لإسرائيل بلغت 30 مليون يورو (33 مليون دولار) العام الماضي.
وقال ماكرون لراديو فرنسا "أعتقد أن الأولوية اليوم هي العودة إلى حل سياسي، وقد توقف أرسال الأسلحة التي تستخدم في القتال في غزة. فرنسا لا تشحن أيا منها".
وأضاف "أولويتنا الآن هي تجنب التصعيد. يجب عدم التضحية بالشعب اللبناني، لا يمكن أن يصبح لبنان غزة أخرى".
وقال ماكرون "أعتقد أنه لم يتم الاصغاء إلينا، لقد قلت ذلك من جديد لرئيس الوزراء (بنيامين) نتانياهو وأعتقد أن ذلك خطأ، بما في ذلك بالنسبة لأمن إسرائيل مستقبلا".
وأضاف "إننا نلمس ذلك بوضوح لدى الرأي العام، وبشكل أفظع لدى الرأي العام في المنطقة، إنه في الجوهر استياء يتولد، وكراهية تتغذى عليه".
وبعد إطلاق العملية الإسرائيلية ضد حزب الله الموالي لإيران في لبنان، أشار ماكرون إلى أن "الأولوية هي تجنب التصعيد".
وأكد أن "الشعب اللبناني لا يمكن أيضا التضحية به ولا يمكن للبنان أن يصبح غزة جديدة".
تأتي تعليقات ماكرون في الوقت الذي يقوم فيه وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بزيارة إلى الشرق الأوسط تستغرق أربعة أيام ويختتمها الاثنين في إسرائيل مع سعي باريس للعب دور في إحياء الجهود الدبلوماسية.