"السديس": السعودية صنعت أكبر قصة نجاح لتكريس التسامح والوسطية في العالم
سبتمبر 23, 2024 12:23 مساءً
مهد الذهب رفع رئيسُ الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين، بمناسبة اليوم الوطني الـ94 للمملكة العربية السعودية.
وقال "السديس": قيادتنا الرشيدة الحكيمة تسعى دائمًا لتعزيز كل القيم المهمة في نفس المواطن، والمملكة العربية السعودية نجحت بامتياز في تكريس قيم الوسطية في العالم.
وأضاف: المواطنة الحقّة هي شراكة بين أبناء الوطن في الحياة والمصير والتحديات، وفي المقدرات والمكتسبات والمنجزات، وفي الحقوق والواجبات من خلال الرؤى المستقبلية، والخطط الاستراتيجية، والاستثمارات الحضارية.
وأردف بمناسبة اليوم الوطني للمملكة: من أهم ثمار حبّ الأوطان: الوحدة واللحمة، ولزوم الجماعة، وحسن السمع للإمام والطاعة، والمملكة صنعت أكبر قصة نجاح في تكريس قيم الوسطية والاعتدال في العالم.
وتابع: "لا غلو ولا تطرف ولا جفاء ولا انحلال، في وحدة متألقة تتسامى عن الشذوذ والفرقة والانقسامات وكيل التهم، والتصنيفات، والخلافات".
وشدد "السديس" على أن محبة الأوطان ومؤانسة الخلان والتمتع بنعم الله الكريم المنان؛ من أمور الفطرة التي جبل عليها الإنسان، وتتوق إليها أفئدة الشيوخ والشباب والولدان؛ فالحنين إلى الأوطان والشوق إليها في سائر الأزمان.
وقال "السديس": قيادتنا الرشيدة الحكيمة تسعى دائمًا لتعزيز كل القيم المهمة في نفس المواطن، والمملكة العربية السعودية نجحت بامتياز في تكريس قيم الوسطية في العالم.
وأضاف: المواطنة الحقّة هي شراكة بين أبناء الوطن في الحياة والمصير والتحديات، وفي المقدرات والمكتسبات والمنجزات، وفي الحقوق والواجبات من خلال الرؤى المستقبلية، والخطط الاستراتيجية، والاستثمارات الحضارية.
وأردف بمناسبة اليوم الوطني للمملكة: من أهم ثمار حبّ الأوطان: الوحدة واللحمة، ولزوم الجماعة، وحسن السمع للإمام والطاعة، والمملكة صنعت أكبر قصة نجاح في تكريس قيم الوسطية والاعتدال في العالم.
وتابع: "لا غلو ولا تطرف ولا جفاء ولا انحلال، في وحدة متألقة تتسامى عن الشذوذ والفرقة والانقسامات وكيل التهم، والتصنيفات، والخلافات".
وشدد "السديس" على أن محبة الأوطان ومؤانسة الخلان والتمتع بنعم الله الكريم المنان؛ من أمور الفطرة التي جبل عليها الإنسان، وتتوق إليها أفئدة الشيوخ والشباب والولدان؛ فالحنين إلى الأوطان والشوق إليها في سائر الأزمان.