تدشين اختبارات القبول بمجمع الموهوبين في مأرب
أغسطس 12, 2024 08:43 مساءً
مهد الذهب دُشنت اختبارات المفاضلة والقبول في مجمع الموهوبين في محافظة مأرب، والذي أنشأه البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن ضمن مشاريعه ومبادراته التنموية، تعزيزًا لفرص التعليم والتعلّم ورفعًا لكفاءة المؤسسات التعليمية في المحافظات اليمنية، وذلك بحضور نائب وزير التربية والتعليم في اليمن الدكتور علي العباب.
وتأتي اختبارات القبول استعدادًا لانطلاق العملية التعليمية في المجمع النموذجي الهادف إلى توفير بيئة محفّزة تدعم المتميزين والمبدعين، وإتاحة استخدام التقنية في العملية التعليمية، والتكامل في تغطية مجالات التميز والإبداع في كافة المجالات.
وجاء إنشاء مجمع الموهوبين النموذجي إسهامًا في توفير بيئة ملائمة لتنمية العقول المبدعة، وتمكين النشء من التميّز والإبداع، ودعم التطوير والبحث والابتكار، من خلال المرافق المتقدمة التي يضمها المجمع وتشمل مختبرات علمية، ومعامل للكيمياء والحاسب الآلي، بالإضافة إلى ملاعب رياضية.
يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم مشاريع ومبادرات تنموية متعددة دعمًا للقطاعات الأساسية والحيوية في اليمن، من ضمنها قطاع التعليم حيث شملت المشاريع إنشاء المدارس النموذجية ودعم الجامعات وبناء الكليات والمعاهد وتطوير المرافق التعليمية وتجهيز المختبرات، إلى جانب مشاريع النقل المدرسي، بما يسهم في الارتقاء بجودة التعليم والمهارات العملية وإيجاد بيئة تعليمية محفزة للطلاب والطالبات، وتفعيل الابتكار والإبداع في المجال التعليمي.
وتأتي اختبارات القبول استعدادًا لانطلاق العملية التعليمية في المجمع النموذجي الهادف إلى توفير بيئة محفّزة تدعم المتميزين والمبدعين، وإتاحة استخدام التقنية في العملية التعليمية، والتكامل في تغطية مجالات التميز والإبداع في كافة المجالات.
وجاء إنشاء مجمع الموهوبين النموذجي إسهامًا في توفير بيئة ملائمة لتنمية العقول المبدعة، وتمكين النشء من التميّز والإبداع، ودعم التطوير والبحث والابتكار، من خلال المرافق المتقدمة التي يضمها المجمع وتشمل مختبرات علمية، ومعامل للكيمياء والحاسب الآلي، بالإضافة إلى ملاعب رياضية.
يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم مشاريع ومبادرات تنموية متعددة دعمًا للقطاعات الأساسية والحيوية في اليمن، من ضمنها قطاع التعليم حيث شملت المشاريع إنشاء المدارس النموذجية ودعم الجامعات وبناء الكليات والمعاهد وتطوير المرافق التعليمية وتجهيز المختبرات، إلى جانب مشاريع النقل المدرسي، بما يسهم في الارتقاء بجودة التعليم والمهارات العملية وإيجاد بيئة تعليمية محفزة للطلاب والطالبات، وتفعيل الابتكار والإبداع في المجال التعليمي.