المملكة ثاني أفضل دولة في العالم لعمل المغتربين
يوليو 12, 2024 05:59 مساءً
مهد الذهب صُنفت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميًا كأفضل دولة في مؤشر سعادة المغتربين في حياتهم العملية بالخارج وفق تقرير "إكسبات إنسايدر 2024" الذي يعتمد على أحدث استطلاع للمغتربين .
وتصدرت القائمة العالمية مملكة الدنمارك كأفضل مكان عمل للمغتربين، تلتها المملكة العربية السعودية ثم بلجيكا وهولندا ولوكسمبورج. وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز السادس تليها أستراليا ثم المكسيك وإندونيسيا والنمسا.
وقد استندت نتائج "إكسبات إنسايدر 2024" على استطلاع آراء 12500 وافد من جميع أنحاء العالم بأفكارهم حول العيش والعمل في الخارج، ويمثلون 175 جنسية تعيش في 174 دولة أو إقليمًا/ وتم تقييم آرائهم في أربع فئات فرعية منها الآفاق المهنية والتي تنظر في تصنيف المغتربين لسوق العمل المحلي وفرصهم المهنية، وما إذا كان الانتقال إلى تلك البلاد قد أدى إلى تحسين آفاق حياتهم المهنية، بينما تهتم فئة الرواتب والأمن الوظيفي بحالة الاقتصاد في الوجهة التي ينتقلون إليها، والأمن الوظيفي المحلي، وما إذا كان المغتربون يحصلون على أجور عادلة مقابل عملهم.
وتقيس فئة العمل والترفيه مدى سعادة الوافدين عن طريق ساعات عملهم ومدى التوازن بين العمل والحياة، فضلا عن الفئة الفرعية لثقافة العمل والرضا والتي تهتم بالرضا الوظيفي العام ودعم ثقافة الأعمال المحلية للمرونة (على سبيل المثال العمل عن بعد، وساعات العمل المرنة).
وتصدرت القائمة العالمية مملكة الدنمارك كأفضل مكان عمل للمغتربين، تلتها المملكة العربية السعودية ثم بلجيكا وهولندا ولوكسمبورج. وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز السادس تليها أستراليا ثم المكسيك وإندونيسيا والنمسا.
وقد استندت نتائج "إكسبات إنسايدر 2024" على استطلاع آراء 12500 وافد من جميع أنحاء العالم بأفكارهم حول العيش والعمل في الخارج، ويمثلون 175 جنسية تعيش في 174 دولة أو إقليمًا/ وتم تقييم آرائهم في أربع فئات فرعية منها الآفاق المهنية والتي تنظر في تصنيف المغتربين لسوق العمل المحلي وفرصهم المهنية، وما إذا كان الانتقال إلى تلك البلاد قد أدى إلى تحسين آفاق حياتهم المهنية، بينما تهتم فئة الرواتب والأمن الوظيفي بحالة الاقتصاد في الوجهة التي ينتقلون إليها، والأمن الوظيفي المحلي، وما إذا كان المغتربون يحصلون على أجور عادلة مقابل عملهم.
وتقيس فئة العمل والترفيه مدى سعادة الوافدين عن طريق ساعات عملهم ومدى التوازن بين العمل والحياة، فضلا عن الفئة الفرعية لثقافة العمل والرضا والتي تهتم بالرضا الوظيفي العام ودعم ثقافة الأعمال المحلية للمرونة (على سبيل المثال العمل عن بعد، وساعات العمل المرنة).