الأمين العام للجامعة العربية يدعو للانتقال بالشراكة العربية اليابانية لشراكة إستراتيجية
يوليو 11, 2024 11:41 صباحاً
مهد الذهب أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ، أهمية الانتقال بالشراكة العربية اليابانية إلى آفاق أرحب لتكون مستقبلاً شراكة إستراتيجية ذات نتائج ملموسة في قطاعات مختلفة.
وطالب أبو الغيط في كلمته خلال افتتاح أعمال الدورة الخامسة للمنتدى الاقتصادي العربي الياباني المٌنعقد في طوكيو، ووزعتها الجامعة العربية اليوم ، بضرورة توسيع آليات تلك الشراكة لتشمل مجالات جديدة كاستخدام التكنولوجيا لمجابهة التغير المناخي، والحد من مخاطر الكوارث والنقل الذكي والسياحة وأمن المعلومات والذكاء الاصطناعي والإسكان الذكي والتعليم وغيرها، باعتبارها مجالات تتيح فرصاً واعدة للاستثمار والتعاون بين الجانبين .
وأوضح أن هذا المنتدى شكل لبنة لتوسيع التعاون إلى مجالات أخرى، إذ تبعته خطوات عملية بتوقيع مذكرة التعاون بين الجامعة العربية وحكومة اليابان في العام 2013، كإطار مؤسسي شامل للتعاون العربي الياباني، وأيضاً إطلاق الحوار السياسي في عام 2017 لتبادل الرؤى حول مستجدات القضايا والأزمات الدولية الراهنة.
وأشار إلى أن اليابان تظل شريكًا مهماً للدول العربية، إذ ارتفع التبادل التجاري بين الجانبين من 114 مليار دولار في عام 2022 إلى ما يقرب 140 مليار دولار منذ مطلع العام 2024.
وأكد أبو الغيط أن جامعة الدول العربية على أتم الاستعداد لمناقشة وتنفيذ الأفكار والمبادرات التي من شأنها تعزيز دور هذا المنتدى، بالتعاون مع المنظمات العربية والمجالس الوزارية المتخصصة وكافة الشركاء العرب واليابانيين، معربًا عن ثقته فى أن المنتدى سيخرج بنتائج وأفكار ومبادرات تعزز التعاون الاقتصادي العربي الياباني.
وطالب أبو الغيط في كلمته خلال افتتاح أعمال الدورة الخامسة للمنتدى الاقتصادي العربي الياباني المٌنعقد في طوكيو، ووزعتها الجامعة العربية اليوم ، بضرورة توسيع آليات تلك الشراكة لتشمل مجالات جديدة كاستخدام التكنولوجيا لمجابهة التغير المناخي، والحد من مخاطر الكوارث والنقل الذكي والسياحة وأمن المعلومات والذكاء الاصطناعي والإسكان الذكي والتعليم وغيرها، باعتبارها مجالات تتيح فرصاً واعدة للاستثمار والتعاون بين الجانبين .
وأوضح أن هذا المنتدى شكل لبنة لتوسيع التعاون إلى مجالات أخرى، إذ تبعته خطوات عملية بتوقيع مذكرة التعاون بين الجامعة العربية وحكومة اليابان في العام 2013، كإطار مؤسسي شامل للتعاون العربي الياباني، وأيضاً إطلاق الحوار السياسي في عام 2017 لتبادل الرؤى حول مستجدات القضايا والأزمات الدولية الراهنة.
وأشار إلى أن اليابان تظل شريكًا مهماً للدول العربية، إذ ارتفع التبادل التجاري بين الجانبين من 114 مليار دولار في عام 2022 إلى ما يقرب 140 مليار دولار منذ مطلع العام 2024.
وأكد أبو الغيط أن جامعة الدول العربية على أتم الاستعداد لمناقشة وتنفيذ الأفكار والمبادرات التي من شأنها تعزيز دور هذا المنتدى، بالتعاون مع المنظمات العربية والمجالس الوزارية المتخصصة وكافة الشركاء العرب واليابانيين، معربًا عن ثقته فى أن المنتدى سيخرج بنتائج وأفكار ومبادرات تعزز التعاون الاقتصادي العربي الياباني.
